Telegram Web Link
‏"فأنتَ مُنى قلبي وسُؤلي وبُغيتي
‏وأنتَ ضِيا عيني اليمين ونورُها."
تُشبهين اللّيلة التي يموتُ فيها الطّغاة وتنتصرُ الثّورة!
المُشكلة ليست في العودة
المُشكلة فيما بعد
إن عُدت
هل أعود لِداري الآمن؟
أم أصبح الدار غريبًا عني!
مَكنش صُداع، كَان كلام كثير بِدماغي مَبيسّكتش.
"لقد غاب شخصٌ واحد،
لماذا يبدو العالم فارغًا هكذا؟!"
‏رُبما تجمعنا أقدارنا
ذات يومٍ بعد ما عز اللقاء!
لِماذا لا تَغَيَّبَ
مِثْلَما يَكوّن الغَيَّابَ
أو .. لِماذا لا تأتي
مِثْلَما يَكوّن المَجِيء،
لِماذا نَحنُ نَدّورُ
بَيْنَ علامات الإسْتِفْهام،
ألَن تَصْبَحَ لنا نُّقْطَة؟
"أحببتك حُب الطرفين لوحدي."
"وحتى لو عُدنا غُرباء من حيث بدأنا
تَذَكر دائمًا أني مَنحتك روحي
وهذا كان أقصى ما باستطاعتي منحهُ."
يؤلمني وجعك الذي لا تشكيه!
“لم يكن وداعًا فحسب، لقد أخذوا الطرق والشوارع، والأغاني، وأرواحنا، وكل شيءٍ نحبه.”
"أيُمكِن للمرء أن يتفوّه بالوداع، وقلبُه قاصدًا المكوث؟!"
"في الصَّباحاتِ القادمة
سَنكونُ معًا
برفقةِ فِنجانِ قَهوةٍ،
وكثيرٍ من الأحاديثِ
وعَددٍ لا مُنتهي من الضَّحكاتِ."
"يا نُور هالصَّباح، يا ضَحكة صَباحي."
"فهل ترجع الدارُ بعد البُعد آنسةً،
وهل تعودُ لنا أيامنا الأُوَل!"
“لو نهاية هذا -التخبُّط-
مَيلان رأسي على كتفك، لكفانِي."
“لقد أدركتُ أنّني سلَّمتُك مشاعري كلَّها، الوقت يمرُّ، والرّفقة تمرُّ، والشارع يمرُّ، وأَعودُ لمنزلي، لا شيء في صدري سواك.”
"تَعِبتُ بعَقلي طَوال
اليوم، أَفلا تَشعُر؟"
‏"الكل ينتظر عام جديد
‏ - إلا أنا -
‏ أبحثُ عن عَام قدِيم
‏ كُنا فيه معًا.”
"انقضى عام تَفاصيله شُعور."
2025/07/14 03:32:31
Back to Top
HTML Embed Code: