ويا لها من لحظة حارقة!
تلك اللحظة التي يدرك فيها الإنسان أنه سيظل يتشوّق إلى ما لا يناله أبدًا.
تلك اللحظة التي يدرك فيها الإنسان أنه سيظل يتشوّق إلى ما لا يناله أبدًا.
وأسألُكَ قُرَّةَ عينٍ لا تَنقَطِع، وأسألُكَ الرِّضا بعدَ القضَاء، وأسألُكَ بردَ العيشِ بعدَ المَوت.
رأيتُ بحلميَ أنّا التقينا
مُصادفةً حُلوةً في الزّحامْ
حديثٌ قصيرٌ جرى بيننا
سؤالٌ عنِ الحالِ ثمّ سلامْ
وأمّا العيونُ فقالت كثيراً
وأزْهرَ قلبي لوقعِ الكلامْ
فليت اللقاء يكونُ يقيناً
وليت الفراق حديثُ المنامْ.
مُصادفةً حُلوةً في الزّحامْ
حديثٌ قصيرٌ جرى بيننا
سؤالٌ عنِ الحالِ ثمّ سلامْ
وأمّا العيونُ فقالت كثيراً
وأزْهرَ قلبي لوقعِ الكلامْ
فليت اللقاء يكونُ يقيناً
وليت الفراق حديثُ المنامْ.
الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
ربنا آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار.
سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر.
ربنا آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار.
Forwarded from " رُبّما كاتِبة "
عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثَ رجلاً على سرية فكان يقرأ لأصحابه في صلاتهم فيختم ب ( قل هو الله أحد) فلما رجعوا ذكروا ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: سلوه لأي شيء صنع ذلك؟ فسألوه فقال: لأنها صفة الرحمن عز وجل فأنا أحب أن أقرأ بها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
أخبروه أن الله يحبه. 🍁
أخبروه أن الله يحبه. 🍁