Telegram Web Link
قد كنتُ أتجنب المحبة طوال حياتي، كنتُ أعلم أن قلبي أكبر مني، وإنها لكارثة أن تكون شخصًا عاطفيًّا ومنطقيًّا في آنٍ واحد، كلما قطعت نصف الطريق في عاطفةٍ ما صفعتني يد المنطق قائلةً: عُد هذا الطريق ليس لك.
ما تبيني
ملت الصدق المشاعر ...
ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ
- اللهم إنك عفو كريم تُحب العفو فاعفُ عنا.
يا إلهي
أُريد النجاة
مِن العثرات
من مشاعري
و أفكاري
من مخاوفي وظنوني
يا الله
لقد أسرفت عُمري
بالخوف
والترقُب
والآن
أريدُ فقط أن أشعُر بالأمان
وأمضي لطُرق
أكثر إشراقًا ونُور.
{إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}
استغفر الله العلي العظيم من كل ذنب عظيم.
"لا تدمن التفكير لأن الله وليُّ التدبير، ولا تقلق من المجهول وكل شيء عند الله معلوم، طمئن قلبك المؤمن فأنت في عين الله الحفيظ الذي عطاياه لا تمنعها السدود."
ولا تبتليني في مطالبي
واجبرني في الأشياء التي أقصدها وأسعى إليها
وامنن عليَّ بلطفك في كل خطوة وامنن عليَّ بقرّة عينٍ غير منقطعة
وارزقني نور البصيرة
ووفقني للخير
الخير الذي ترضاه لي وتحبه
وارضَ عني
ارضَ عني رضًا لا أشقى بعده أبدًا ياربّ
آمين.
كلشي انتَ بالنسبه الي
شمس الفجر والگمر
والماي والغيمه
وما دامنه أحنه سوه
ضيمك وضيمي علي
مو كلمن وضيمه
اللهم ارزقنا الصبر والطمئنينة على مشيئتك وتدبيرك 🤍
‏اسأل الله تعالي أن يعفُ عن تقصيري في حقه، ويسامح غفلتي عنه، وأن يقبضني وأنا واسعة الخطو في السير إليه.
‏هُنالك لوعة خفية
‏تحوم في أرجاء قلبي
‏ولا أستطيع أن أحزر سببها
‏ليس لعدم وجود الأسباب بل لكثرتها
أنا
التي أنقذ نَملة
ويُبكيني
منظر الفقراء جدًا
كيف أقتلكَ الان بداخلي
وأنتَ الاعز
لكن الألم يُقاس بأثره لا بسببه، وأجهل كيف يجرؤ إنسانٌ أن يقول لآخر أن الأمر لم يكن يستحق.
شعور الرغبة بالاختفاء .
ما اريد احس بشيء ولا اريد اتكلم مع احد ولا الي طاقة لمشاكل جديدة. محتاجة اختفي عن الوجود وبس.
إن كُنت يوماً اريد وجود رجل جانبي
فأنا أريد رجل حنون .. حنون حتى على اخطائي
يُقبل يدي كثيراً وعَيني كذلك أما مظاهر القوة الذكورية هذهِ للشارع وليس معي
أستخيرك
ثم أغمضُ عيني
وأسير
في الطريق الذي سخرتهُ لي

وكلما أوقفتني العواثِر تتلقّفني ألطافك
وأَخذتُ أُردّد في نفسي :
أني أسير فيما أختار الله
فلن يضرّني شيء
2025/10/23 14:40:22
Back to Top
HTML Embed Code: