Telegram Web Link
﴿وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ ۝ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ﴾.
يَا ليتَ هَذا الشّوقَ يَبردُ حرّهُ
‏أوْ ليتَنَا نَنسَى الفَقِيدَ ونَسْلَمُ
حَتى ويَ روحي مِن اسولِف نحچي عَنك.
تمُر بَبالي وَافرَح، لو تجي شلون؟.
المواقِف التيِّ يُشفِق بَها المرءُ علىٰ
نفسَهُ لآ تُنسىٰ .
ربما غداً أو بعد غد !
ربما بعد سنينٍ لا تُعد
ربما ذات مساءٍ نلتَقي
في طريقٍ عابرٍ من غير قصد
تستاها البرد، ضيعت اليدفيك!
" صّيحني و تّلگاني ظِلك "
يراقبُون بعضهم ، وكلاهُم لا يعترف بالاحتراق .
أدامَ الله بهجة اعيادّكم بقُرب من تحبّون
كُل عامٍ وأرواحَكم في فَرح. 🩷🩷
جاي أخافك يا أماني ..
وابجي بحيلك الخسران معذور ..
شايف شَعور الفَشله گدام ألناسّ
بـالصورَه مِن تنسَمع كَلمة وَخر
هَذا ألشعور ألمِا يُمر مَره أعليَك
عايش أضعافَه برَدك ألمتأخر .
﴿ وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا ‏﴾
‏لا يوجد نهاية حقيقية
هو فقط المكان
الذي تتوقف فيه أنت
في القصة.
وقاتل الجسم مقتولُ بفعلتهِ
وقاتل الروح لا تدري به البشر ُ
يؤدِّب الحزن قلبَ صاحبه، ولكن يعلّمه الدعاء.
ربَّاهُ إني مُثقلٌ
وأكادُ أفتقدُ الشّهيق
ربَّاهُ إني ضائعٌ
والأرضُ في عيني تضيق
ربَّاهُ إني لم أُبِح
لا أخ يدري أو صديق
واليومَ جئتُكَ سائلًا
والجرحُ في قلبي عميق
2024/05/21 22:11:26
Back to Top
HTML Embed Code: