Telegram Web Link
عَجيّب ألليّل..
يجيّب التَايهَات ألمَالِي خِلگ ألهّن!
انتَ روحي وياهوه ينسى روحه
انتَ سري وشلون للعالم ابوحَه.
و تتمَنى تَرجَع طَفل
تتبَره مِن الكُبر
تَبچَي بحضَن أُمك
و يموت گلبَك بَعد
أي شَخص مَيهَمَك..
﴿وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ ۝ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ﴾.
يَا ليتَ هَذا الشّوقَ يَبردُ حرّهُ
‏أوْ ليتَنَا نَنسَى الفَقِيدَ ونَسْلَمُ
حَتى ويَ روحي مِن اسولِف نحچي عَنك.
تمُر بَبالي وَافرَح، لو تجي شلون؟.
المواقِف التيِّ يُشفِق بَها المرءُ علىٰ
نفسَهُ لآ تُنسىٰ .
ربما غداً أو بعد غد !
ربما بعد سنينٍ لا تُعد
ربما ذات مساءٍ نلتَقي
في طريقٍ عابرٍ من غير قصد
تستاها البرد، ضيعت اليدفيك!
" صّيحني و تّلگاني ظِلك "
يراقبُون بعضهم ، وكلاهُم لا يعترف بالاحتراق .
أدامَ الله بهجة اعيادّكم بقُرب من تحبّون
كُل عامٍ وأرواحَكم في فَرح. 🩷🩷
جاي أخافك يا أماني ..
وابجي بحيلك الخسران معذور ..
شايف شَعور الفَشله گدام ألناسّ
بـالصورَه مِن تنسَمع كَلمة وَخر
هَذا ألشعور ألمِا يُمر مَره أعليَك
عايش أضعافَه برَدك ألمتأخر .
﴿ وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا ‏﴾
‏لا يوجد نهاية حقيقية
هو فقط المكان
الذي تتوقف فيه أنت
في القصة.
2024/06/03 09:15:51
Back to Top
HTML Embed Code: