انتَ دائمًا هُنا
في عُيوني، وبين رموشي
وعلى أطراف أصابعي، وعلى مَلامحي
وأكثر عُمقًا في قَلبي
أتظن أنَ المَسافة تَغلُبنا !
في عُيوني، وبين رموشي
وعلى أطراف أصابعي، وعلى مَلامحي
وأكثر عُمقًا في قَلبي
أتظن أنَ المَسافة تَغلُبنا !
"أتباهى بك يوميًا والسبب أنني وجدتك مُختلفًا تمامًا وكأن الكون هذا لا يحمل شخص غيركَ"