- خَطِيٓئَةْ دِيسٓمْبِر.
فِي حُبِ الساحِر واقِعَة.
وعِندَ رُؤياك تَنسَدِلُ لِحَضرَتِكَ الأجفان
وتَختَضُ لِهالَتِكَ الارساغ
وتَتَراجَف لِكلامِك الشِفاه
والقَلبُ يَتسارَع والعَقلُ يتَخلى والروحُ فِي فَوضى..
أنا الذي لايَهزُني فِراقٌ ولامَحبوب
مابالي لِسحرِكَ واقِعة؟
تُعيذُ فِي نَفسي مايُربِكُ
وتَهزُ كَياني بِنظراتٍ وكلام
وتُعَذِبُ الفُؤاد باالافعال
وتُعَلق قَلبي الهائِم بِالآمال
أمحبوبٌ انتَ ام لاعِنُ؟
كَفاكَ تَلميحاً يامُرَ قَلبٍ
فاني لَستُ أجرءُ عَلى الاعتراف..
وتَختَضُ لِهالَتِكَ الارساغ
وتَتَراجَف لِكلامِك الشِفاه
والقَلبُ يَتسارَع والعَقلُ يتَخلى والروحُ فِي فَوضى..
أنا الذي لايَهزُني فِراقٌ ولامَحبوب
مابالي لِسحرِكَ واقِعة؟
تُعيذُ فِي نَفسي مايُربِكُ
وتَهزُ كَياني بِنظراتٍ وكلام
وتُعَذِبُ الفُؤاد باالافعال
وتُعَلق قَلبي الهائِم بِالآمال
أمحبوبٌ انتَ ام لاعِنُ؟
كَفاكَ تَلميحاً يامُرَ قَلبٍ
فاني لَستُ أجرءُ عَلى الاعتراف..
((وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَىٰ))
ياشافِي السِقام اشفِي لِي سِقَمي فالجَسَدُ قَد بَلى والرُوحُ ذَبَلت.
الوِداد يامُستَهيمَ رُوحي وِداداً لاوَداعاً يامَن سَلبتَ مِني الرُوحُ والجَسد.
- خَطِيٓئَةْ دِيسٓمْبِر.
فِي حَضرةِ الغائِب مُنتَظِرَة.
ذَهبتَ عَني بَعيدا ومِن سِحرِ عَيناكَ سأُحرَمُ
كَيفَ لِمَعاشٍ مِن دونِ الساحِرِ الأعظَمُ؟
وكَيفَ لَمَلعونٍ مِن دونِ لاعِنَهُ يَمكُثُ؟
مابالُ مَنطقي عَقيم؟
ومابالُ قَلبي أسير؟
احتَلَيتَني بِالكامِل وهاانتَ ذا تَهِمُ بالرَحيل
ارى طَيفَ الراحِلُ وجَواهِري تَذرُفُ دَماً
الاتَعطُف عَلى هائِمٍ ولَهان وتُعطيهِ مِن دِفئِ حُضنك لَحظة؟
كَيفَ لِمَعاشٍ مِن دونِ الساحِرِ الأعظَمُ؟
وكَيفَ لَمَلعونٍ مِن دونِ لاعِنَهُ يَمكُثُ؟
مابالُ مَنطقي عَقيم؟
ومابالُ قَلبي أسير؟
احتَلَيتَني بِالكامِل وهاانتَ ذا تَهِمُ بالرَحيل
ارى طَيفَ الراحِلُ وجَواهِري تَذرُفُ دَماً
الاتَعطُف عَلى هائِمٍ ولَهان وتُعطيهِ مِن دِفئِ حُضنك لَحظة؟
الشوقُ فِي لوعَةِ الايامِ مَريرُ.
- خَطِيٓئَةْ دِيسٓمْبِر.
الشوقُ فِي لوعَةِ الايامِ مَريرُ.
سَلامٌ عَليكَ يامُهجَةَ الأيامِ
ويامَرحباً فِيكَ يالَوعةَ اللَياليِ..
كَيفَ هُوَ حالُ الخافِقِ الوَلهانِ؟
ألا يَحِنُ عَلى العاشِقِ الهَيمانِ؟
الايَرأفُ عَلى حالِ الأهدابِ الشَجيةِ؟
ولايُشفيِ الشَجَنُ الا قُبلَةٌ مِنَ الساحِرِ السَجانِ..
ألايَكفيكَ ماحَلَ فِيَ مِن صَبَابَةٍ ؟
ولاصَبَابَةً مِن دونِ وِئامِ..
رِفقاً بِحالِ مَن هَواكَ والهَوى مُحَرَمُ
وأرحَم الشَجيُ التَعبانِ.
ويامَرحباً فِيكَ يالَوعةَ اللَياليِ..
كَيفَ هُوَ حالُ الخافِقِ الوَلهانِ؟
ألا يَحِنُ عَلى العاشِقِ الهَيمانِ؟
الايَرأفُ عَلى حالِ الأهدابِ الشَجيةِ؟
ولايُشفيِ الشَجَنُ الا قُبلَةٌ مِنَ الساحِرِ السَجانِ..
ألايَكفيكَ ماحَلَ فِيَ مِن صَبَابَةٍ ؟
ولاصَبَابَةً مِن دونِ وِئامِ..
رِفقاً بِحالِ مَن هَواكَ والهَوى مُحَرَمُ
وأرحَم الشَجيُ التَعبانِ.