أتت عينايَ مِن فِردَوسِ الجَحيمِ تُغرِقُ مَن أُريد بِفردَوسِها وتَقتُلُ مَن تُريد بجَحيمِها
بِجفنايَ ترى الحُبَ و الامان و بِرمشاي أُقَطِعُ مافِي صدرك الى أشلاء..يرتويان مِن رَحيقِِ الجنَةِ المُحَرم..
بِجفنايَ ترى الحُبَ و الامان و بِرمشاي أُقَطِعُ مافِي صدرك الى أشلاء..يرتويان مِن رَحيقِِ الجنَةِ المُحَرم..
وما الجمالُ الا فيكَ دَخيلُ
يافِتنَةً فِي الأرضِ تَسيرُ,
تَخطِفُ الأنفاسُ ولاتَعلم مايَحيلُ
في عَينيكَ لَمعةٌ تَترُكُ الوجدانُ عَليلُ
أأنتَ لعنةٌ مِنَ الفردوسِ؟
تُعيذُ فِي النَفسِ مايَعيلُ,
لَيتَكَ تَعلم مايَحيلُ
فَفي الوجدانِ ياصاحِبَهُ لوعةٌ والمُ
ولايُمكِن الشِفاءُ مِنَ الالمِ الافيكَ يافاعِلَ الألمُ.
يافِتنَةً فِي الأرضِ تَسيرُ,
تَخطِفُ الأنفاسُ ولاتَعلم مايَحيلُ
في عَينيكَ لَمعةٌ تَترُكُ الوجدانُ عَليلُ
أأنتَ لعنةٌ مِنَ الفردوسِ؟
تُعيذُ فِي النَفسِ مايَعيلُ,
لَيتَكَ تَعلم مايَحيلُ
فَفي الوجدانِ ياصاحِبَهُ لوعةٌ والمُ
ولايُمكِن الشِفاءُ مِنَ الالمِ الافيكَ يافاعِلَ الألمُ.
- خَطِيٓئَةْ دِيسٓمْبِر.
فِي رَحيقِ الشَفتينِ مُغرَمُ.
القَمرُ قَمري والنُجومُ أشجاني,
يالَوعةَ اليلِ ويامِحنةَ زَماني,
يابَحرَ لَيلي قَد أطرَبتَ جَوارحي
وَهيجتَ الفؤادَ والنوزواتُ والألمُ,
وقَرعتَ بِلَيلِكَ بابَ شُرفتي
وَقد حياكَ القلبُ والساكِنُ,
ماعاذَ اليلُ في نَفسي..
سِوى الطَعناتُ والألمُ..
يالَوعةَ اليلِ ويامِحنةَ زَماني,
يابَحرَ لَيلي قَد أطرَبتَ جَوارحي
وَهيجتَ الفؤادَ والنوزواتُ والألمُ,
وقَرعتَ بِلَيلِكَ بابَ شُرفتي
وَقد حياكَ القلبُ والساكِنُ,
ماعاذَ اليلُ في نَفسي..
سِوى الطَعناتُ والألمُ..
- خَطِيٓئَةْ دِيسٓمْبِر.
فِي حُبِ الظالِمُ واقِعُ.
أهواكَ يامَن هَواهُ مُحرَمُ
وأُحِبُكَ يامَن حُبُهُ ظالِمُ
مابالُ قَلبي بِكَ هائِمُ؟
أولَستَ الذي بالخَنجَرِ لَهُ طاعِنُ؟
أمرضٌ هذا أن يجوسُ القَلبُ فيكَ شِفاءُ؟
وانتَ لِوتينِهِ وصاحِبِهِ آخِذُ.
وأُحِبُكَ يامَن حُبُهُ ظالِمُ
مابالُ قَلبي بِكَ هائِمُ؟
أولَستَ الذي بالخَنجَرِ لَهُ طاعِنُ؟
أمرضٌ هذا أن يجوسُ القَلبُ فيكَ شِفاءُ؟
وانتَ لِوتينِهِ وصاحِبِهِ آخِذُ.