- خَطِيٓئَةْ دِيسٓمْبِر.
وَهم.
فِي بِلادٍ لَستُ أعرفُها انتَ وانا..
أغلَقتَ فِيها بابَ شُرفَتٍ وَقد حَياكَ قَلبٌ وصاحِبهُ
وارتَجَفت لَكَ أوصالٌ ومَذِاهِبُ
وَاقتَرَبتَ بِخطواتٍ أثرتَ فِيها حَجرٌ أصمٌ
وأخَذتَ بِمعصَمٍ خَدايَ وقَضمتَ شِفاهاً
رَجَفت أثرَ الخَوفُ والهَلعُ
وجاهَدتُ ألا أسَلِمَ رَوحِي وَراحِي
لَكِنَ سَيفَ حُبِكَ غَدارُ
فالجَسَدُ بَلى والعَقلُ تَخلى والقَلبُ خاضِعٌ لَكَ وَاياكَ
وأمسَكتُ رِقاباً ورَفعتُ اقداماً وغَرقتُ فِي لِذَةِ مُعَذِبيَ السَجانِ.
أغلَقتَ فِيها بابَ شُرفَتٍ وَقد حَياكَ قَلبٌ وصاحِبهُ
وارتَجَفت لَكَ أوصالٌ ومَذِاهِبُ
وَاقتَرَبتَ بِخطواتٍ أثرتَ فِيها حَجرٌ أصمٌ
وأخَذتَ بِمعصَمٍ خَدايَ وقَضمتَ شِفاهاً
رَجَفت أثرَ الخَوفُ والهَلعُ
وجاهَدتُ ألا أسَلِمَ رَوحِي وَراحِي
لَكِنَ سَيفَ حُبِكَ غَدارُ
فالجَسَدُ بَلى والعَقلُ تَخلى والقَلبُ خاضِعٌ لَكَ وَاياكَ
وأمسَكتُ رِقاباً ورَفعتُ اقداماً وغَرقتُ فِي لِذَةِ مُعَذِبيَ السَجانِ.
- خَطِيٓئَةْ دِيسٓمْبِر.
وَهم.
أيا مَن ذِكرها هَيَجَ وِجدانٌ عَليلُ
وأجَجَ ناراً وَقدها فِي وتِينِيَ المَتعوبُ
أتهوينَ مُباغَتَتي؟
أم يَروقُكِ اني لِطيفِكِ أنحازُ؟
اني لَواللهِ ماهَزني فِراقٌ
ولاهَيجَ مَحبوبٌ دقاتَ فُؤاديَ
حَتى أنَرتِي بِبَهجَتِكِ عُبُوسيَ
كَفَاكِ بِالْهَوَى شُغْلًا عَنِ اللَّوْمِ يامَحبوبَتي
فأني قَد هَويتُكِ والأمرُ انقَضى
فَلَيْسَ الْهَوَى سَهْلًا عَليَ ان أَلْوِي عِنَانَهُ..
انَ حُبُكِ يَعْتَامُ الكِرامَ
واني فِ بَلواكِ كَريمُ
وَمَنْ ذَا الَّذِي يَقْوَى عَلَى دَفْعِ مَا أَتَى بِهِ الْحُبُّ؟
ومَن ذا قادِرٌ عَلى مَنعي مِن هَواكِ ياسُلطانَتيَ؟
وأجَجَ ناراً وَقدها فِي وتِينِيَ المَتعوبُ
أتهوينَ مُباغَتَتي؟
أم يَروقُكِ اني لِطيفِكِ أنحازُ؟
اني لَواللهِ ماهَزني فِراقٌ
ولاهَيجَ مَحبوبٌ دقاتَ فُؤاديَ
حَتى أنَرتِي بِبَهجَتِكِ عُبُوسيَ
كَفَاكِ بِالْهَوَى شُغْلًا عَنِ اللَّوْمِ يامَحبوبَتي
فأني قَد هَويتُكِ والأمرُ انقَضى
فَلَيْسَ الْهَوَى سَهْلًا عَليَ ان أَلْوِي عِنَانَهُ..
انَ حُبُكِ يَعْتَامُ الكِرامَ
واني فِ بَلواكِ كَريمُ
وَمَنْ ذَا الَّذِي يَقْوَى عَلَى دَفْعِ مَا أَتَى بِهِ الْحُبُّ؟
ومَن ذا قادِرٌ عَلى مَنعي مِن هَواكِ ياسُلطانَتيَ؟
- خَطِيٓئَةْ دِيسٓمْبِر.
صَبَابَةٌ نَقَلَتْ سِرِّي إِلَى الْعَلَنِ.
بُلِيتُ بِهِ وأدمُعِي تُذرَفُ عَلى الَوجدِ
وأنفاسي تَدُلُ الدَمعُ عَلى الشَجنِ
مالِلْعَدولِ ياشَجَني أن تَشقى في حَضرَةِ السَجانِ الماكِرِ
خُلِقتُ حُراً ولاقَدرٍ بِآمِرٍ
وَعَتِبتُ عَلى الدَهرِ فَأاسلَفني..
وهَذِهِ شِيمةُ الحَياةِ ,
فَيا عَجباً أن أرى فِيها مِحنَتي وتُعجبني,
وهَيهاتٌ لَو أرادَ مالايَصِلهُ فَواللهِ لأعطِينَهُ
ولوكانَ مَسيرةُ هِندٍ الى يَمَنِ
عُطفاً عَليَ فَلَم أشجَع,
سِوى أن أُمتِع عَيني مِن خَلقِكَ الحَسَنِ
مِنَ العذولِ رُؤياهُ فأحفُظُهُ,
وأكتَفِي بِالآهاتِ والوَهَنِ..
أَسْلَمْتُ رُوحِي لِلشَّوْقِ وَلِلضَمى بَدَنِي
وَسَجنتُ نَفسِي لِقَدرٍ آمِرٍ
ولَستُ بِحُرٍ فِي هَواكَ ياآمِري.
وأنفاسي تَدُلُ الدَمعُ عَلى الشَجنِ
مالِلْعَدولِ ياشَجَني أن تَشقى في حَضرَةِ السَجانِ الماكِرِ
خُلِقتُ حُراً ولاقَدرٍ بِآمِرٍ
وَعَتِبتُ عَلى الدَهرِ فَأاسلَفني..
وهَذِهِ شِيمةُ الحَياةِ ,
فَيا عَجباً أن أرى فِيها مِحنَتي وتُعجبني,
وهَيهاتٌ لَو أرادَ مالايَصِلهُ فَواللهِ لأعطِينَهُ
ولوكانَ مَسيرةُ هِندٍ الى يَمَنِ
عُطفاً عَليَ فَلَم أشجَع,
سِوى أن أُمتِع عَيني مِن خَلقِكَ الحَسَنِ
مِنَ العذولِ رُؤياهُ فأحفُظُهُ,
وأكتَفِي بِالآهاتِ والوَهَنِ..
أَسْلَمْتُ رُوحِي لِلشَّوْقِ وَلِلضَمى بَدَنِي
وَسَجنتُ نَفسِي لِقَدرٍ آمِرٍ
ولَستُ بِحُرٍ فِي هَواكَ ياآمِري.
Forwarded from بالقـرأن نـرتـقـي
أقصر قصة مؤلمة :
س : (ما سلككم في سقر) ؟
ج : ( قالوا لم نكُ من المصلّين )
اللهم اجعلنا من الذين هم على صلاتهم يحافظون🤍
س : (ما سلككم في سقر) ؟
ج : ( قالوا لم نكُ من المصلّين )
اللهم اجعلنا من الذين هم على صلاتهم يحافظون🤍
- خَطِيٓئَةْ دِيسٓمْبِر.
لِلْهَوَى فِي قَلْبِي داءٌ عَجِيبُ.
أَحْتَمِلُ الْمَكْرُوهَ مِنْ أَجْلِهِ
وأموتُ بالسِهامِ لِحُبِهِ
قَد لامَني الناسُ عَلى حُبهِ
وَهَلْ يُطِيقُ الْمَرْءُ مُرَ الْهَوَى
بَعدَ أن استَولى عَلى نَبتِهِ؟
ما أَضْمَرَ الإِنْسَانُ فِي قَلْبِهِ
وَحَبِيبُهُ وَرَفِقُهُ عَنهُ باعِدِ
و إِن كانَ ذَنْبِي أَنَّ قَلْبِي فيهِ مُعَلَّقٌ
فَلا تَغفِر لِيَ ذَنبي,
فَيا مُتَيمِي ألا تُريحَ الوَدجَ بِقُبلَةٍ؟
فقَد ضاقَ الحَبلُ عَلى الوَدجِ
فُكَ قَيدي وارأف بِحالِ شَجني ياصاحِبَهُ
وخُذ بِاساكِيبَ دَمعي
واجعل بِهُمَ لَيلي طَويلُ
وصُونَ حِما قَلبي فَهو مَنْزِلَةُ الْحُبِّ
ولا تُسْلِم عَيْنَيَّ للسُّهْدِ والْبُكَا
فَإِنَّهُمَا وَسيلَةَ هَواكَ إِلَى قَلْبِيَ.
وأموتُ بالسِهامِ لِحُبِهِ
قَد لامَني الناسُ عَلى حُبهِ
وَهَلْ يُطِيقُ الْمَرْءُ مُرَ الْهَوَى
بَعدَ أن استَولى عَلى نَبتِهِ؟
ما أَضْمَرَ الإِنْسَانُ فِي قَلْبِهِ
وَحَبِيبُهُ وَرَفِقُهُ عَنهُ باعِدِ
و إِن كانَ ذَنْبِي أَنَّ قَلْبِي فيهِ مُعَلَّقٌ
فَلا تَغفِر لِيَ ذَنبي,
فَيا مُتَيمِي ألا تُريحَ الوَدجَ بِقُبلَةٍ؟
فقَد ضاقَ الحَبلُ عَلى الوَدجِ
فُكَ قَيدي وارأف بِحالِ شَجني ياصاحِبَهُ
وخُذ بِاساكِيبَ دَمعي
واجعل بِهُمَ لَيلي طَويلُ
وصُونَ حِما قَلبي فَهو مَنْزِلَةُ الْحُبِّ
ولا تُسْلِم عَيْنَيَّ للسُّهْدِ والْبُكَا
فَإِنَّهُمَا وَسيلَةَ هَواكَ إِلَى قَلْبِيَ.
- خَطِيٓئَةْ دِيسٓمْبِر.
06:06
يامُرَ حُبٍ ,كَيفَ حالَ الحَبيبِ المُبَجَلِ؟