"تألَّمتُ لكنِّي دفنتُ مواجعي
وخبَّأتُ جُرحي كلَّما جئتُ أنطِقُ
وعانقتُ كلَّ الحائرينَ مواسيًا
وقلبي هنا بينَ الحنايا ممزَّقُ ".
وخبَّأتُ جُرحي كلَّما جئتُ أنطِقُ
وعانقتُ كلَّ الحائرينَ مواسيًا
وقلبي هنا بينَ الحنايا ممزَّقُ ".
وإنْ كانَ قدرُنا أنّنا نجونا ،
فإنّ الأثرَ لازالَ يُذكرُنا بِمَا مَـرَّ بنا.
فإنّ الأثرَ لازالَ يُذكرُنا بِمَا مَـرَّ بنا.
"يعزُّ على المرء أن يفقد الشغف،
للأشياء التي كان يدفع من عمره ثمنًا لأجلها.
للأشياء التي كان يدفع من عمره ثمنًا لأجلها.
لم أشفى
ولم أتجاوز
شيئا على الإطلاق
أنا فقط
أضع جرحا
فوق الأخر
وأجعل الأيام
تعبر من فوقها .
ولم أتجاوز
شيئا على الإطلاق
أنا فقط
أضع جرحا
فوق الأخر
وأجعل الأيام
تعبر من فوقها .
أريد أن أنجو مني
من الحياة والمحاولات
ومن كل هذا الأمل الذي يتراكم دون أن يحدث
من الحياة والمحاولات
ومن كل هذا الأمل الذي يتراكم دون أن يحدث
في داخلي معارك كثيرة لا أخبر أحدًا بها، أتمنى ان تنتهي قبل أن أنتهي أنا "
" لو أنَّ كلّ إنسان عرف متى يمتنع عن إتّخاذ الخطوة الأولى , لتغيّرت أشياءٌ كثيرة."
بكيتُ حتى غلبني النعاسُ
، كطفل صغير
سُلِبت منه لَعبتهُ
لكني
لم تُسلب لعبتي
بل سُلبت مني
أحلامي ، وبعض الأشخاص ،
وأشياء
كنت أظن
أنها تدوم
، كطفل صغير
سُلِبت منه لَعبتهُ
لكني
لم تُسلب لعبتي
بل سُلبت مني
أحلامي ، وبعض الأشخاص ،
وأشياء
كنت أظن
أنها تدوم
﴿إنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ﴾
قال سليمان بن القاسم -رحمه الله-:
«كل عمل يُعرف ثوابه إلا الصبر»
فإن الله يصبّ على الصابرين الأجر صبًّا صبَّا.
قال سليمان بن القاسم -رحمه الله-:
«كل عمل يُعرف ثوابه إلا الصبر»
فإن الله يصبّ على الصابرين الأجر صبًّا صبَّا.
تعاتبك عائلتك على تجاهلك لما يدور من حولك ،
يلوم عليك الرفاق نتيجة عدم اكتراثك وابتعادك المفاجئ ، يلومك الجميع على تغيرك المفاجئ ، لا أحد يدرك أنك قد استنزفت كليًا وأنك مجهد تمامًا ، لا أحد يفهم
أنك تمر بأسوأ حالاتك "
يلوم عليك الرفاق نتيجة عدم اكتراثك وابتعادك المفاجئ ، يلومك الجميع على تغيرك المفاجئ ، لا أحد يدرك أنك قد استنزفت كليًا وأنك مجهد تمامًا ، لا أحد يفهم
أنك تمر بأسوأ حالاتك "
تمامًا، كَمن ركض في طريق طويل، هاربًا من كل شيء حتى وصل مُنهكًا إلى مكان يُشبه تمامًا ما كان يهرُب منه "
