أستشعر بداخلي عدّة أشخاص:
أحدهم يضحك بصخب، والآخر يبكي بحرقة، والثالث لا يبالي بشيء "
أحدهم يضحك بصخب، والآخر يبكي بحرقة، والثالث لا يبالي بشيء "
أكثر ما يُؤذي المُهرة الأصيلة، أن تكتشف أنّ من سلّمته سِراجها لم يكن فارسًا، بل راعي حمير..
انا وتامر عاشور محتاجين نعرف ضروري:
كان معذور لما آذاني ولا عشان غدار فرماني؟
كان معذور لما آذاني ولا عشان غدار فرماني؟
لا أشعر بالندم على ما فعلته بسبب الحب، ولكن أعدك يا ذا العينين البنيتين أنها لن تتكرر،
قطعًا
قطعًا
بين الحضور والغياب
هناك علاقات لا تسير في خط مستقيم،
بل تلتف حول نفسها كدوامة بطيئة
تمنحك أسباباً للبقاء كما تمنحك أسباباً للهروب.
هي أشبه بمد وجزر عاطفي؛
كلما اقتربت شعرت بالدفء، وكلما ابتعدت تنفست الحرية
فتجد نفسك في منتصف الطريق، لا أنت قريب بما يكفي ولا بعيد بما يكفي.
هو يمنحك ابتسامة تُذيب جليد يومك،
وفي اللحظة نفسها يترك كلمة باردة تكسر قلبك.
تراه يشبه المطر : حين يهطل يشدّك بكل جماله، وحين ينقطع يترك فيك عطشا مراً .
تشعر أحيانًا أنه وطنك، وأحيانًا أخرى أنه منفى لا يحتمل. كأنك تسير معه على حافة جبل: ترى المنظر البهي من الأعلى لكنك تخشى السقوط كل لحظة. هذا التأرجح ينهش الأيام، يستهلك أعصابك يجعل كل صباح اختبارًا جديدًا : هل ستبقى اليوم أم ستهرب؟ فتكتشف أن أجمل ما فيه هو ما يؤلمك، وأن أقسى ما فيه هو ما يجذبك كأنك أسير دوامة لا تريد الخروج منها خوفا من الفراغ ولا تريد البقاء خوفا من الغرق. العلاقة التي تُعطيك أسباباً متساوية للبقاء والرحيل لا تُنهيك دفعة واحدة، بل تذيبك ببطء حتى تغدو أنت السؤال والجواب معا. وفي النهاية... أعظم قرار هو أن تعرف متى تتوقف عن الرقص في منتصف الحلبة "
هناك علاقات لا تسير في خط مستقيم،
بل تلتف حول نفسها كدوامة بطيئة
تمنحك أسباباً للبقاء كما تمنحك أسباباً للهروب.
هي أشبه بمد وجزر عاطفي؛
كلما اقتربت شعرت بالدفء، وكلما ابتعدت تنفست الحرية
فتجد نفسك في منتصف الطريق، لا أنت قريب بما يكفي ولا بعيد بما يكفي.
هو يمنحك ابتسامة تُذيب جليد يومك،
وفي اللحظة نفسها يترك كلمة باردة تكسر قلبك.
تراه يشبه المطر : حين يهطل يشدّك بكل جماله، وحين ينقطع يترك فيك عطشا مراً .
تشعر أحيانًا أنه وطنك، وأحيانًا أخرى أنه منفى لا يحتمل. كأنك تسير معه على حافة جبل: ترى المنظر البهي من الأعلى لكنك تخشى السقوط كل لحظة. هذا التأرجح ينهش الأيام، يستهلك أعصابك يجعل كل صباح اختبارًا جديدًا : هل ستبقى اليوم أم ستهرب؟ فتكتشف أن أجمل ما فيه هو ما يؤلمك، وأن أقسى ما فيه هو ما يجذبك كأنك أسير دوامة لا تريد الخروج منها خوفا من الفراغ ولا تريد البقاء خوفا من الغرق. العلاقة التي تُعطيك أسباباً متساوية للبقاء والرحيل لا تُنهيك دفعة واحدة، بل تذيبك ببطء حتى تغدو أنت السؤال والجواب معا. وفي النهاية... أعظم قرار هو أن تعرف متى تتوقف عن الرقص في منتصف الحلبة "
