‏"كثرة التفكير والخوف ما يُغيّر شيء لكن الثقة بالله والدعاء والذكر والصدقة
‏تُغيّر المستحيل باذن الله فلا تفرط في ذلك " 💓

‏{ وَلَا تَيْأَسُوا مِن رَّوْحِ اللَّهِ ۖ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ }
‏{ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا }

‏إن الله يبشرك فكيف تحزن 💌💙

"وماذا يفعل الله بِعتمتك؟ ينيرها وكأنَّ شيئاً لم يحدُث."🫀

.‏حينَ يشاءُ اللهُ ، يُبدِّلُ أسباباً بأسبابٍ ، فَـ يُغلِق باباً ويَفتحُ أبواباً ، كُن راضِياً متمسِّكاً بالأملِ .💓

‏لعل عوضك سيكون تلك المعجزه التي تدعو بها الله كل ليلة اياك ان تمل او تيأس قريباً ستكون معجزتك معك بحول الله وقوته 💖

وَأَبْشِرُوا بِـ الْفَرْج الَّذِي كُنْتُمْ له تتمنون 💜

فإن مع العسر يسراً 🦋💖

‏" وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ"
‏اصبر سيُكافئك الله على صبرك، وثق بأن ما بعد الضيق إلا الفرج وما بعد البُكاء إلا سعادة قد تَصل لعنان السَّماء، أَبشِر ثمة فَرح سيطرق بَابك قريبًا.

مقدرة لك :


سيرزقك الله فرحة دائمه تتغلغل في شقوق روحك وتسكن قلبك سيبهرك بلطائف جبره وبديع صنائعه.. تلك العسيرات ستأتيك طواعية مسخرة..بقدرته💕

رسالتي لك :
‏طالما أنت متوكل على ربك..
‏مطمئن بقربه.. شاكر لنعمه.. مسلّمٌ أمرك له .. محسنٌ الظن به سبحانه..
‏فهنيئاً لك ..
‏ستتحوّل بأمر ربك حالتك المتعبة برداً وسلاماً.. وستكون مُهيأ لتجاوز ما أنت فيه بوقت أقل ، بإذن الله ، رغماً عن أي شيء .

سَيستجيب لك ، ويبكَي عيناك من الفرحة... وسيتحقق حلمك أمام عيناك....و يرزقك من حيث لا تحتسب💙

ويعوضك الله بعد كل هذا البكاء والإنطفاء الطويل فرحة تنير كل ما انطفأ بداخلك ❤
‏⁧ #الوتر⁩

‏حينَ يشاءُ اللهُ ، يُبدِّلُ أسباباً بأسبابٍ ، فَـ يُغلِق باباً ويَفتحُ أبواباً ، كُن راضِياً متمسِّكاً بالأملِ 🫀.

سيجبِرُ الله قلبك وسيعوضك عن كل شيء فقدته ، سيمُر هذا الوقت الذي أتعبك وستبتسم من لطفِ الله.

لم تنتهي المعجزات .. هناك معجزة باقيه الى يوم القيامه .. معجزة
‏ {أمّن يُجيبُ المُضطرٓ إذا دعاهُ}

‏لو ملأت قلبك حُسن ظن بالله وتوكلاً عليه مهما كانت الأشياء بنظرك بعيدة أو مُستحيلة
‏ثق أنها ستكون بين يديك بإذن الله.

فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ۚ

سيبلغك الله بإذنه اليوم الذي تقول فيه بعد كل هذا الصبر نال قلبي مطلبه💓

عن قريب جايتك البشارة اللي تتمناها .. أطمئن💛💛

‏"الإيمان ليسَ أن تدعو
‏ فيُستجاب لك ... فتؤمن
‏فذاك إيمانٌ مشروط
‏الإيمان الحقيقي هو أن تدعو
‏فتُسد في وجهك الدروب
‏وتدعو فيسبقك الصحب
‏وتدعو فتدمي أقدامك أشواكَ الطريق
‏فما تزيد أن تقول :
‏ربي ما ألطفك أيُّ خيرٍ تُريده بي
‏ثمًّ ما تنفك تدعو !" ❤️