‏"لقاء صديق تُحبُّه أشبه بتنهيدةٍ سعيدة بعد أيّامٍ عجاف."

مبيفهموش إنك بتمر بمرحلة صعبة
كلها تعب و ضغط عليك من كل ناحية
بس كل إللي بيفهموه إنك بقيت رخم
و نكدي و أتغيرت و مبقتش زي الأول .

‏ستعُود يوماً ما باحثاً عن ذلك الشخص الذي كان بإستطاعتُه حرق العّالم مُقابل أن يرى نُور ضحكتك ، ولن تجدّه ."

‏أنت
‏الفكرة المطمئنة
‏التي تراودني
‏في لحظات الخوف
‏و ملاذي الآمن
‏الذي أذهب إليه
‏كلما أردت
‏أن أجدني.🤍

‏في البداية يبدو التخلي مستحيلًا، ثم ترخي يدك وكأنها فارغة.

‏"ولعل ما أَنجاك هيَ تلك الخواطر التي جبرتها يوماً !"

‏من استغفر ربه في اخر الليل
‏ولو مرة واحدة ..!
‏كتب عند الله من المستغفرين في الاسحار ؛
استغفر الله العظيم رب العرش العظيم واتوب اليه.

وقبل انتهاء العام ؛

شكرًا لعائلتي لأنها كانت
وستظلّ دائمًا
الكتف الموالي لنا
ستظلُّ العائلة هي الأنيس
من وَحشة العالم.
وقبل إنتهاء العام
شكراً للأصدقاء الذين استطعنا معهم وبهم أن نتجاوز أوقاتنا السيئة.

اللهم عامًا تركض فيه الأقدار السعيدة في طريقي .

ثم تعي أن كل ما عليك فعله هو أن تصمت ، ألا تشعل فتيل ما تحس به مع من يطفئه عمدًا.

‏ثمّ تجد نفسك مجهولًا في الوجهة الوحيدة التي اخترت فيها الوضوح.

هذَّبتني تلك اللحظات التي جئتها بكامل إندفاعي ورفضتني بأقسى الطرق.