وإننِي يا الله أحِب أن تغرقنِي صلاحاً ، فـ تُحبنِي وتجعَل ملائكة السماء من حُبك تُحِبني ، فأهل الأرض ليسوا غايتِي
"الخير الذي زرعتهُ في طريقك بصِدق، ودافعك فيه حب الخير لا أكثر، والعثرة التي أقلتها، والنفس الكسيرة التي رمّمتها، والكرب الذي فرّجتهُ بما تستطيع، والجانب السَمح الذي بذلتهُ لرسم بسمة على وجه بائس؛ ستعود إليك يومًا لتُمطِر أراضيك وتُحيِيك في وقتٍ تكون فيه بأشدّ الحاجة لقطرة مطر."
كلما قارب اليأس قلبي، لوَّح لي أملًا جديدًا، وكلَّما تلاشت آمالي، تذكرت أني تجاوزت أتعس اللحظات وحدي دونما استسلام
الحمدلله دائمًا وأبدًا الحمدالله حتى يبلغ الحمد منتهاه الحمدلله بلا سبب ولا طلب ولا عدد الحمدلله حتى ترضى الحمدلله حمدًا كاملاً على اقدارنا المكتوبة
ربِّ اجعلني مقيمًا للصلاة
اللهم ارزقني الأستقامة وازرع في قلبي حب الخير والخشية منك واللجوء اليك
اللهم ارزقني الأستقامة وازرع في قلبي حب الخير والخشية منك واللجوء اليك
"ليس هناك شعور أدفأ من أن تستعيد النسخة السعيدة منك، مهما حاولت الأيام نهبها لكنها تعود رغم كل شيء، تعود"
ها أنا يالله، أفلت يدي من كل تفاصيلي ضعفًا وتعبًا، أرخي يدي من الدنيا وماعليها، فلك الأمر كله، أدعوك فلا أكفّ عن الدّعاء، أنا المحتاج وأنا المشكلة وأنا المسألة وأنا العدم وأنت الوجود فلا تُضيعني
"لكني أعرف بأن الأمر كله مُدبر
مهما بدا صعبًا، حادًا ومؤذيًا كانت طمأنينتي الوحيدة
أن الله سيمّسح على قلبي مثل كل مرة"
مهما بدا صعبًا، حادًا ومؤذيًا كانت طمأنينتي الوحيدة
أن الله سيمّسح على قلبي مثل كل مرة"
حبيبي الله
في كل عام،
في نفس هذا الوقت طوال الشهر الكريم
كنت أُلِحُّ بالدُعاء لشيءٍ مُعين أردته بشدّة،
هذا العام
أنا لا أريد شيئًا معينًا
فقط اختر لي،
وأنا سأرضى، والله سأرضى.
في كل عام،
في نفس هذا الوقت طوال الشهر الكريم
كنت أُلِحُّ بالدُعاء لشيءٍ مُعين أردته بشدّة،
هذا العام
أنا لا أريد شيئًا معينًا
فقط اختر لي،
وأنا سأرضى، والله سأرضى.