‏﴿ إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَىٰ مِن ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ ﴾.

ربِّ اجعلني مقيمًا للصلاة
اللهم ارزقني الأستقامة وازرع في قلبي حب الخير والخشية منك واللجوء اليك

‏الشيء الوحيد الذي أسعى خلفه الآن
‏هو أنا

"ليس هناك شعور أدفأ من أن تستعيد النسخة السعيدة منك، مهما حاولت الأيام نهبها لكنها تعود رغم كل شيء، تعود"

ها أنا يالله، أفلت يدي من كل تفاصيلي ضعفًا وتعبًا، أرخي يدي من الدنيا وماعليها، فلك الأمر كله، أدعوك فلا أكفّ عن الدّعاء، أنا المحتاج وأنا المشكلة وأنا المسألة وأنا العدم وأنت الوجود فلا تُضيعني

"‏لكني أعرف بأن الأمر كله مُدبر
‏مهما بدا صعبًا، حادًا ومؤذيًا كانت طمأنينتي الوحيدة
‏أن الله سيمّسح على قلبي مثل كل مرة"

اللهم لا حول ولا قوة لي إلّا بك

حبيبي الله
في كل عام،
في نفس هذا الوقت طوال الشهر الكريم
كنت أُلِحُّ بالدُعاء لشيءٍ مُعين أردته بشدّة،
هذا العام
أنا لا أريد شيئًا معينًا
فقط اختر لي،
وأنا سأرضى، والله سأرضى.

اللهُم وإن ضاق حالي فأنت النُور.

أستغفرك ربي بقدر ما ألهتنا الدنيا عن ذكرك لا إله الا أنت سُبحانك اني كنت من الظالمين.

﴿وماتدري نفسِ بأي أرض تموت﴾
اللهم احسن خاتمتنا وأجرنا من موت الغفله
ولا تأخذنا من الدنيا الا وانت راضٍ عنا ..

اللهم أني أعوذ بك من تحول عافيتك، ومن زوال نعمتك، ومن فجاءة نقمتك، ومن جميع سخطك

‏مهما تبدّل كل شيء في حياتي، الأمر الوحيد الذي أود أن يكبر في داخلي هو اللين، قدرتي على صرف الحنان تحت أي ظرف وفي أي لحظة

‏لا بأس..بإمكاني أن أقول —ياربّ— في كل وقتٍ وحين بلساني أو حتى بجوفي وهذا كافٍ علي حتى أطمئن

لا اله الا الله أستغفر الله اللهم إني اسألك الجنة و أعوذ بك من النار