Telegram Web Link
طوال حياتي أتجنب المحبّه لأن أدري قلبي أكبر منّي ، وكارثة يوم تكون شخصيّه عاطفيه ومنطقيه بنفس الوقت
كل ماوصلت لنص الطريق بالعاطفه
ردّني المنطق وزعزعني بأن الطريق ماهو طريقي
نصيحة اليوم
أنتظر حتى يذهب الانبهار ثم قرر
مالك من أيامك إلا صالح أيامك
ولا أنت جثة وأعز الناس يدفنها
‏أحب رحابة الظلام في عالم يتقاتل من أجل بقعة ضوء ملوثه
قلبٍ سوات اللئيم يهين ويهان
وقلبٍ كريم متى ماهان قفى
من كثر ماجرحك ملتهب ، توجعك الأغاني والقصايد وحتى مواري الشتاء والهبايب الباردة ، يوجعك أن هذا الجرح مايهدأ وحتى قصيده عابره تهيّضه
مد كفّك للسلام ومد كفّك للوداع
لاتبالغ بالتمسّك
تنجرح قلب ويدين
حتى فراقه أنيق
‏لا وجهه مكشّر ولا صوته عالي
‏يفارق والبسمة على محياه
من صك بابه / مالحقنا سرابه
ها أنا أقف مابين حرارة الأمل وبرودة اليأس
صحيب للهوى .. ليت الهوى صاحبٍ لي
كلّي ظما وأنا تحت رجلي السيل
وكلّي تعب وأرفض اوقف مساري

أستعجل الخطوه وأنا واني الحيل
واشبّ في برد المتاهات ناري
أتعايش بالخيال
‏تارة أتخبّط
‏وتارة أنضبط
‏ليس لي حدود
‏إلا
‏مع الناس
ودّي أنسى بالدروب النيّرة
خطوة ضياعي
مثل ما لذة وصول الحلم
تُنسي ثقل جهده
وودّي أرمي
من على متون الصبر آخر متاعي
مثل مايرمي المصلي
ما على متونه بسجدة
مايفرّط فيك غير اللي معه قلة صحايه
مستحيل إنه يفرّط فيك مستبصر وصاحي
الوقت يقطع والسنوات تربّي ، والأشياء التي نعي ضررها متأخر خيرًا من أن نبقى نستظل بوهمها الى الأبد
لاحقٍ نفسي حسافة ويا صعب الرجوع
‏الدروب كثار .. لكن ما عاد تردّني
مابين نعيم الجهل ومرارة الأدراك
‏تغانمني ترا قد كبدي من الصبر عشر أقسام
على أدنى شيء .. يمكني أغني لك وداعيّة
2025/10/27 15:35:36
Back to Top
HTML Embed Code: