"خُلِق الرجل للمحاولات ولطرق الأبواب وبذل الخطى. والمرأة خُلِقت كي يُسعى لها فلا تكون البادئة ولا الباذلة ولا تبادر إلا في قليل .
ركضت اليك مسرعاً بملئ روحي بكل جوارحي, وعدت مِنك روحي مثقلة لم استطع ان امشي خطوة واحدة ما أعجب ماتفعله الخيبات بالأنسان.
كان بإمكانك أن تكون جيداً معي
أقول كان بإمكانك ، هذا يعني أنّه لم يعد لديك فرصة لأي شيء في أي شيء.
أقول كان بإمكانك ، هذا يعني أنّه لم يعد لديك فرصة لأي شيء في أي شيء.
في أفضل حالاتك، لن تكون كافياً للشخص الخطأ وفي أسوأ حالاتك، ستظل ذا قيمة للشخص المناسب
أعرف الآن
أن لا جدوى
أن كل الأبواب تُفتح لتغلق من جديد
وكل المحاولات خدع مؤجلة
مشيت على الشوك ظنًا أن النهاية ورد
لكن الطريق نفسه كان كذبة
لم أعد أقاتل
لم أعد أجرب
لا إنتصار ينتظرني، ولا حتى هزيمة تليق بي
فراغٌ يتّسع
كلما ظننت أني اقتربت من الخلاص
أن لا جدوى
أن كل الأبواب تُفتح لتغلق من جديد
وكل المحاولات خدع مؤجلة
مشيت على الشوك ظنًا أن النهاية ورد
لكن الطريق نفسه كان كذبة
لم أعد أقاتل
لم أعد أجرب
لا إنتصار ينتظرني، ولا حتى هزيمة تليق بي
فراغٌ يتّسع
كلما ظننت أني اقتربت من الخلاص