"الودُّ لا يَخفى وإن أخفيتَهُ!".

-
«إن الطريق إلى ﷲ طويلة، ونحن نمضي فيها كالسّلحفاة، وليس الغاية أن نصل إلى نهاية الطريق ولكن الغاية أن نموت على الطريق».

‏يَومٌ تستفحونه بصلاة الفجر وتُتِبِعونهُ بالضحى، ثم أذكار الصباح، وتلاوة القرآن؛

فبإذن الله هو يومٌ طيبٌ مُبارَكٌ فيه

- أذكارك أمانك و نور لقلبك
- وردك من القران | بركة يومك
- الضحى | صدقة يومك 

وهي زاد الأوّابين للآخرة، ومُستراحُ العابدين في رحلة الحياة.

اللهم صلِ وسلم وبارك على سيدنا محمد .

ﷺ'

لا تَسئم الدعاء لإخواننا في غزة، ولا تمِل من الحديث عنهم، ولا تتوقف عن المقاطعة.
دماء إخواننا وأخواتنا لم تجف بعد، وأشلاء الشهداء لم تُنتشل كلها؛ فلماذا سئمت وتوقفت؟!

بِدها طول نفس، خلي المعنويات عالية.

تاج الذكر: لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على شيء قدير

يظلُّ الإنسانُ يكتمُ في نفسِهِ مؤرِّقات بالِه، ومُبَرِّحاتِ قلبِه، ومُحزِناتِ نفسِه، حتَّى يصرخ جسده ويبوح بكلِّ شيءٍ على هيئة إرهاقٍ، وما أشدّ بوح الجسد!

- عماد عيد.

- غدًا بإذن الله صيام تاسوعاء
- وبعد الغد صيام عاشوراء

قال رسول الله ﷺ: «وَصِيَامُ يَومِ عَاشُورَاءَ، أَحْتَسِبُ علَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتي قَبْلَهُ».

وَحِينَ صَامَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَوْمَ عَاشُورَاءَ، وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ؛ قَالُوا يَا رَسُولَ اللهِ: إِنَّهُ يَوْمٌ تُعَظِّمُهُ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى؛ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: «فَإِذَا كَانَ الْعَامُ الْمُقْبِلُ إِنْ شَاءَ اللهُ صُمْنَا الْيَوْمَ التَّاسِعَ»، فَلَمْ يَأْتِ الْعَامُ الْمُقْبِلُ حَتَّى تُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ ﷺ.

وقال رسول الله ﷺ: «لَئِنْ عِشْتُ إلَى قَابِلٍ لأَصُومَنَّ التَّاسِعَ».

الدال على الخير كفاعله.

‏قال رَسُولُ الله ﷺ:

‏« أحبُّ الكلام إلى الله أربع: سُبْحَان الله، والحمدُلله، ولا إله إلا الله، والله أكبرُ، لا يضرُّك بأيِّهنّ بدأت »

" أَيهَا النَّاس مَن ألمَّ بذنبٍ فليستغْفِرِ الله وليتُب، فَإِنْ عَاد فليستغْفِرِ الله وليتُب، فَإِنْ عاد فليستغفر وليَتُب، فإنمَا هِيَ خطايَا مطوَّقة فِي أعنَاقِ الرجَال، وإنَّ الهلاَكَ فِي الإصْرَارِ عليْهَا ."

- عُمر بن عَبد العَزيز

‏يا ولدي!
تخيّر من أصحابك صفوتهم، وانثر وراء ظهرك حثالتهم، ولا تبالهم بالك. فإنك إن لم تقطع عنك حبالهم، أوثقوك فيها، وألقوك في غاية الجبّ، وتولوا عنك ولسان حال أحدهم يقول: أكله الذئب..!
وإياك أن يخدعوك، واحذرهم أن يفتنوك.
واعتصم بدينك تسلم، وصن شرفك تغنم.