‏ابتسموا فكل ما قدره الله، جميل."🖤

الأصلُ في القُرآنِ أنّه مُيسّرٌ، لكن قد يرتكبُ الإنسانُ من الموانعِ ما يجعلُ القُرآنَ صعبًا عليه عقوبةً لهُ.

-ش. عبدُ الكريمِ الخضير.‏

وَافتَح عَلينا فَتحًا يُذهِلَنا إتّسَاعُه،
وَارضَ عَنّا رضًا لا نَشقى بَعدَهُ أبدًا.

قال ابن القيم -رحمه الله- :

"والعبد إن غيّر المعصية بالطاعة = غيّر اللهُ عليه العقوبة بالعافية، والذل بالعز!".

أُحبّ كثرة الصلاة على النبي ﷺ في كل حال، وأنا في يوم الجمعة، وليلتها أشدّ استحبابا.

_الإمام الشافعي رحمه الله.

قال الإمام ابن تيمية -رحمه الله-:

"الخوف من الله من أعظم أسباب
المغفرة، وأصل كل خير في الدنيا
والآخِرة الخَوف من الله"

• مجموع الفتاوى (٤٨٤/٥)

مَا تابَ عبدٌ لله إلا وامتحن اللهُ صدقَ توبتهِ بتسهيل السبيل للذنب الذي تاب منه !!

- الشنقيطي.

‏مساء الخير لقلبك الطيّب، ولضميرِك الأوَّاب، ولنفسِك الخطَّاءة، مساء الخير لمن لازال يُجاهد الاستقامَة ويرجو ما عند الله، مساء الخير لمن أحسن الظنَّ بالله وقال : "إنَّ معِي ربِّي سَيهدين"

‏كرامتك جميلة .. حتى وإن جعلتك وحيدًا

‏لا عليك.. فهي بإذن الله وليست بإذن البشر.

أتَدرونَ ما المُفلِسُ؟ إنَّ المُفلسَ من أُمَّتي مَن يأتي يومَ القيامةِ بصلاةٍ وصيامٍ، وزكاةٍ، ويأتي وقد شتَم هذا، وقذَفَ هذا، وأكلَ مالَ هذا، وسفكَ دمَ هذا، وضربَ هذا، فيُعْطَى هذا من حَسناتِه، وهذا من حسناتِه، فإن فَنِيَتْ حَسناتُه قبلَ أن يُقضَى ما عليهِ، أُخِذَ من خطاياهم، فطُرِحَتْ عليهِ، ثمَّ طُرِحَ في النَّارِ.

- رواه أبو هريرة، وأخرجه مسلم.

إقامة الأغانِي عِند حُصول النّعمَة من كُفرانِها.

- ابنُ القَيّم.

قال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله -: «ينبغي للإنسان أن يُراعي قلوب الناس، فإذا انكسر قلب شخص فليحرص على جبره بما استطاع؛ لأنّ في هذا فضلًا عظيمًا».

- فتح ذي الجلال والإكرام بشرح بلوغ المرام (4 / 548)

‏المذنبُ إذا تاب عن الذنب صار حاله كحالِ من لم يذنبْ قطُّ في استحقاقِ المنزلةِ والكرامة عندَ الله.
والتائب من الذنب كمن لا ذنب له.