طَرقتُ البابَ حتى كَلَّ مَتني
فَلَما كَلَّ مَتني كلَّمتني
فَقالت يااسماعيلُ صبراً
فَقلتُ ياأسماعِيلَّ صَبري
فَلَما كَلَّ مَتني كلَّمتني
فَقالت يااسماعيلُ صبراً
فَقلتُ ياأسماعِيلَّ صَبري
شرح الابيات هو:
طرقت الباب حتى كل متني
اي :
ضربت الباب حتى كل متني
( المتن هو العضلة التي تصل الكتف بالذراع)
فلما كل متني كلمتني
اي:
بعدما تعبت والمني متني جاوبتني وردت علي
فقالت :
يااسماعيل صبرا
اي :
قالت يااسماعيل ( الرجل الذي يطرق الباب ) صبرا
فقلت :
ايا اسما عيل صبري
اي:
قلت :يااسماء (اسم البنت التي جاوبت الطارق )
عيل صبري اي نفذ صبري
طرقت الباب حتى كل متني
اي :
ضربت الباب حتى كل متني
( المتن هو العضلة التي تصل الكتف بالذراع)
فلما كل متني كلمتني
اي:
بعدما تعبت والمني متني جاوبتني وردت علي
فقالت :
يااسماعيل صبرا
اي :
قالت يااسماعيل ( الرجل الذي يطرق الباب ) صبرا
فقلت :
ايا اسما عيل صبري
اي:
قلت :يااسماء (اسم البنت التي جاوبت الطارق )
عيل صبري اي نفذ صبري
وقرأتُ في عَيْنِ المَلِيحَةِ جُملةً
إعرابُها يا أنتَ إنَّكَ موطني
لا تُفصِحِي بالقولِ إنَّ عُيُونَنا
في البَوحِ أفصحُ من كلامِ الألْسُنِ
إعرابُها يا أنتَ إنَّكَ موطني
لا تُفصِحِي بالقولِ إنَّ عُيُونَنا
في البَوحِ أفصحُ من كلامِ الألْسُنِ
• الفَراشَات مابيقدرُوش يشُوفوا أجنحتهُم،
فَـ بالتالي مَعندهُمش أي فكرة عَن مدىٰ جَمالهُم،
يمكن أنتِ كَمان تكُوني فرَاشة،
وَلِيكِ جَمالك الخَاص لكِن أنتِ بَس اللي مِش مِلاحظة .
فَـ بالتالي مَعندهُمش أي فكرة عَن مدىٰ جَمالهُم،
يمكن أنتِ كَمان تكُوني فرَاشة،
وَلِيكِ جَمالك الخَاص لكِن أنتِ بَس اللي مِش مِلاحظة .
"كان يعلم أن هناك نجمة واحدة هي من ستعانقه عند المنعطف الأخير، في عالم كان الظلام يحيط به من كل جانب".
"وكمْ تغافلتُ عن أشياء أعرفُها
وكمْ تجاهلتُ قولاً كان يُؤذيني
وكمْ أقابلُ شخصاً من ملامحهِ
أدري يقيناً وحقّاً لا يُدانيني
وكمْ تغاضيتُ لا جُبناً ولا خوراً
هي المروءةُ من طبعي ومن ديني
جازيتُ بالطيبِ كلّ الناسِ مجتهداً
لعلَّ ربّي عن طيبي سيجزيني.."
وكمْ تجاهلتُ قولاً كان يُؤذيني
وكمْ أقابلُ شخصاً من ملامحهِ
أدري يقيناً وحقّاً لا يُدانيني
وكمْ تغاضيتُ لا جُبناً ولا خوراً
هي المروءةُ من طبعي ومن ديني
جازيتُ بالطيبِ كلّ الناسِ مجتهداً
لعلَّ ربّي عن طيبي سيجزيني.."