"في غالب الاحيان لا اعرف بماذا اهذي وبماذا اثرثر ، فور رؤيتي لعينيها ينتهي كل شيء."
🤎
🤎
وصف الشاعر الفرنسي شارل بودلير المرأة التي يُحبها بقولهِ: تُضمد الجراح التي في عقلي.
"عزيزتي،
العالم يتغيّر بسرعة، وأشعر أننا في مرحلة تحوّل كبيرة. لقد كنّا دائمًا نحلم بتغيير الواقع، والآن نحن في قلب هذا التحوّل. صحيح أن الطريق ما زال طويلًا ومليئًا بالعقبات، لكنني أؤمن أن التغيير قادم، وأننا سنكون جزءًا منه. كل شيء يمر الآن يبدو كاختبار لصبرنا وقدرتنا على التكيّف. لكن مهما حدث، أريدكِ أن تعلمي أنني سأكون هنا، بجانبكِ، لأرى معكِ هذا المستقبل الذي ننتظره. لا أستطيع أن أعدكِ أن كل شيء سيكون سهلاً، لكنني أعدكِ بأننا سنمضي في هذا الطريق معًا، حتى النهاية"
العالم يتغيّر بسرعة، وأشعر أننا في مرحلة تحوّل كبيرة. لقد كنّا دائمًا نحلم بتغيير الواقع، والآن نحن في قلب هذا التحوّل. صحيح أن الطريق ما زال طويلًا ومليئًا بالعقبات، لكنني أؤمن أن التغيير قادم، وأننا سنكون جزءًا منه. كل شيء يمر الآن يبدو كاختبار لصبرنا وقدرتنا على التكيّف. لكن مهما حدث، أريدكِ أن تعلمي أنني سأكون هنا، بجانبكِ، لأرى معكِ هذا المستقبل الذي ننتظره. لا أستطيع أن أعدكِ أن كل شيء سيكون سهلاً، لكنني أعدكِ بأننا سنمضي في هذا الطريق معًا، حتى النهاية"
وقديمًا قالوا إن البيوت السعيدة لا صوت لها، ولا أحد يتخذ منها مادة للكلام ولا أحد يروى عنها قصة أو يكتب رواية أو ينتج فيلمًا، وفي رواية الحُبّ التقليدية يسدل الستار دائمًا عندما يصل الحبيب والحبيبة إلى المأذون، لأن المؤلف يتصور حينئذ أن الكلام انتهى، وأنه لم يعد هناك ما يقال، لأن السعادة بدأت والسعادة عنوانها الصمت
فأين هي تلك البيوت السعيدة الآن؟
ما أقلها؟
- مصطفى محمود
فأين هي تلك البيوت السعيدة الآن؟
ما أقلها؟
- مصطفى محمود
إلى الأبد لكِ، إلى الأبد لي، إلى الأبد لنا. إننا معًا في هذه الروح التي توحدنا، رغم المسافات والأوقات التي تفرقنا
- لودفيغ فان بيتهوفن
- لودفيغ فان بيتهوفن
مكحلة
١اكتوبر | 🌻
إنه اكتوبر ..الشهر الذى تنتهى فيه أحلام الصيف الزاهية، بينما آمال الشتاء الغامضة لم تولد بعد ..
الشهر الشبيه بهيكل عظمى يرتدى عباءته السوداء ويرتجف ،
لو كان للهياكل العظمية أن ترتجف ..
الشهر الشبيه بهيكل عظمى يرتدى عباءته السوداء ويرتجف ،
لو كان للهياكل العظمية أن ترتجف ..
🕊1