Telegram Web Link
-
"... !؟"
6👍1
مُغرمة بالصباحات التي يمتزج فيها دفء القهوة مَع برودة الأجواء، حَيث تَبدأ لحظات الاستيقاظ الهادئة لروحٍ تَبحَث عَن السكينةِ بين خيوط الشمس الذهبية التي تنساب على الأرض بخجلٍ لترسم ظلًا ناعمًا عند كلّ زاوية.
5👍2
وأشواق الروح بطبيعتها لا تنتهي.

- الرافعي
👍4
شعور العودة إلى المكان الّذي تُحبه وتأنس به يُشبه لَهفة مُغترب عائد إلى وَطنه، وكأن كلّ تفاصيل المكان تَحتضنك مُرحبة بعودتك.
8🥰2👏1
تُحاول إخفاء حُبّك، ثمّ يَظهر في عَينيك..، يرغمك على الإعترافِ بهِ!
2
لا تَكف أناملي عن الحُلمِ بخصلات شَعرك!
3
واحرِص على قلبي، فإنَّك فيهِ.

- ابن الفارض
1
ليت المطر الذي يغسل الطرقات، يستطيع أن يغسل ما يعلق في ذاكرتنا، فلا يتركنا ساهرين طوال الليل، نقلب أوجاع الماضي صفحة تلو أخرى!
💔82
في كلّ مَرّة تَجاهلتك بها، كُنتُ أشعرُ وكَأن قَلبي يُعاتبني!
2
‏وَكَثيرٌ مِنَ السؤالِ اشْتِيَاقٌ .
‏- المُتَنبي
2
حَتى الصَباح..، بقيت أسيرة انتظارك!
مُراقبتك بِصمت..، أرقّ حَماقةٍ أرتكبها كلّ يوم، وفي كُلّ لَحظة!
فيا قَمرًا قُل لي متى أَنت طالِعُ؟

- البهاء زُهير
1
أتساءل اذا كُنت تَذكرُ كَيف وجَدت هذه القناة؟..، وما الذي دفعك للإنضمام؟
5
كلّ أحاديث الصَباح آمنة وَرقيقة..، وكأنها تأخذ دور الشَمس فتغمر قلوبنا الباردة بالدفئ، فتذيب شيئًا من همومها، وتَنثر نورها في وحشة أرواحنا فتؤنسها وتَبعث فينا الأمل، فتُضاء الدروب، وتتجد الأحلام، وتُشرق الأمنيات وتَحلو الحَياة.
6
-
اقتلعي عينيه...، ببساطة!
1👎1🤣1
حين تُدرك أن التخلي عَنك كان سهلًا جدًا وكأنك لَم تَكن يومًا صَديقًا ولا حَبيبًا ولا حضنًا دافئًا ولا لمسة حَنونة، وكأنك لَم تكن يومًا مواسيًا ولا عطوفًا ولا سَندًا ولا عونًا ولا أمنًا وكأنك لَم تَحفظ سرًا ولم تَصن عهدًا ولم تَمنح حُبًا ولا اهتمامًا وكأنك لم تَكن معطاءً ولا ملاذًا وكأنك لم تَكن حاملًا للآلام ولا مُشاركًا للأحلام، وكأنك لم تترك بصمة في روحه أو حتى ذكرى صغيرة تَمرّ على باله، وكأنه لَم يكُن لكَ أثرًا في قَلبٍ ظننت أنه يستحق أن تَبذل شيئًا من نفسك لأجله..، القَلب الّذي مَنحته كلّ شيء، نَسيك في لحظةٍ وكأنك لم تَكن أي شيء!، حينها ستخوض بداخلك معركة من الأسئلة، كَيف من الممكن أن يكون ذلك الفَيض من المَشاعر مُجرد سراب؟ أو أن يتحول ذلك الحبّ الواضح إلى ضباب؟، من المؤلم أن لا تَجد في النهاية إلا مُجرد فراغٍ كَبير لا يتسع سوى لكَ ولخيباتِ ظنونك!
5🔥2
وَمَا كُنْتُ أَعْلَمُ كَيْفَ الحُبّ نُدْرِكُه
حَتَّىٰ اِلتَقَيتكِ فَجَاءَ الحُبُّ يُدْرِكُنِي!

- حَمْدِي الأمين
5
"مَرحبًا" منك..، خيرٌ من ألفِ بَيتٍ شعري، أفضلُ من ألفِ كِتاب .
ليسَ في الحُبِّ نِصفُ حُبٍّ أبدًا.

- الرافعي
2025/10/22 02:40:19
Back to Top
HTML Embed Code: