بما انو القمر غايب صار فتره والدنيا مغيمه ومطر نستذكر اجمل ابيات الغزل بالقمر 🌚

يا قَمَراً يطلع كلَّ مساءٍ من نافذة الكلِمَاتِ
‏يا أعظمَ فَتْحٍ بين جميع فُتُوحاتي

ولمّا رأيتُ البَدر في اللّيلِ ساطعًا
‏تَذكرتُها والشَيء بالشَيءِ يُذكرُ

‏ورأيتُ وجهك في الصباح فهالني
والجو صبحٌ كيف تطلع يا قمر؟

وحبيتك انه بكثر ما رمشت عيوني !
- جواد الحمراني

يَبقى العراقُ وتبقى أورُ والحَضَرُ
والرافدانِ وشمْسُ الله والقمَرُ
وبُرجُ بابلَ يبقى شاهداَ أبَدا
يُعطي الحضارَةَ معناها فتفتخرُ
مِنْ قبْلِ ان تعرفَ الدُنيا هَويّتَها
كانَ العراقُ وفيه الحَرْفُ يُبْتكرُ

صباح الخير يا وجهاً كأن النور يغشاهُ
فشمسٌ في سماءِ الله وشمسٌ في محياهُ

‏لا أتقن تقليدك
تقولها الشمس لإبتسامتك مع كل صباح

عفى الله عن ليلى وان سفكت دمي

_قيس بن الملوح

‏فاز "علي بن أبي طالب" بتلك الضربة فنجى من هذه الدنيا بعد أن أعطى للبشرية درساً لا تنساه، وهو إن الناس يحبون الحق بأقوالهم ويكرهونه بأعمالهم !
ْ
- د. علي الوردي.

‏"رويَ عن أيتام الكوفة
‏إنَّ شخصًا بلونِ الماء و طعم الماء
‏كان يجلبُ الرغيف، كان حُضنًا لا رَصيف
‏كان للناسِ ربيعًا ثُم وافاهُ الخريف"

السيف والكلمة عند العرب

أَشدُد حيازَيمكَ لِلمَوتِ فَإِنَّ المَوتَ لاقيكا
وَلا تَجزع مِنَ المَوتِ إِذا حَلَّ بِواديكا
كَما أَضحكَ الدَهرُ كَذاكَ الدَهرُ يُبكيكا.
- الإمام علي عليه السلام

"‏يقال إن علياً عليه السلام هتف عندما أحس بلذع السيف في رأسه وقال: "فزت ورب الكعبة" وهذه الكلمة تشير إلى مدى الألم النفسي الذي كان الإمام علي عليه السلام يشعر به في أواخر أيامه، إن الكلمة الأخيرة التي ينطق بها الانسان في ساعة موته تدل على ما يكمن في عقله الباطن من هم وإنشغال بال".
- د. علي الوردي

إن دين المساواة الذي جاء به محمد بن عبد الله دفن مع علي ابن أبي طالب في قبره

‏- د .علي الوردي