Telegram Web Link
«فَوائِدُ كاظِميَّة» - عَبدُ الزَّهرَاء
[فاطِــمَة .. نِعمَةُ الله] وجدَ في بدنِه ضعفًا .. فلم يقصد سيِّدُ الوجودِ و أقوى موجودٍ سوى «أم أبيها» فاطمة! فمَن يقصدُ و إلى من يلتجئُ أقلُّ العبيدِ و أشدُّهم فاقةً و ضعفًا؟! مرضَ باقرُ آل محمدٍ .. فنادَى باسمِها الشريفِ حَتَّى سمعَ صَوتُه على بابِ الدَّار؟!…
👆🏻👆🏻👆🏻👆🏻👆🏻

لطفًا .. إضافةُ إعجاب ❤️ على حُبِّ مليكةِ الوُجُود، الزهراءِ فاطِمَة 💐

نطمع في إضافة (١٠٠) على أقل تقدير، و فيكم البركة أيّها الفاطميّون، كما عوّدتمونا!

دفعَ اللهُ عنكمُ الأسواء، و حشركمُ اللهُ قَريرِيَ العَينِ بِحُبِّ الزَّهرَاء 🤲🏻

🔁 و لا مانعَ من النَّشر 😊
أَيَّ شَيءٍ تَقُولُونَ فِي قُنُوتِ صَلاَةِ الجُمُعَةِ؟

رَوَى ابْنُ مُقَاتِلٍ قَالَ قَالَ أَبُو الحَسَنِ الرِّضَا عَلَيهِ السَّلاَمُ : أَيَّ شَيءٍ تَقُولُونَ فِي قُنُوتِ صَلاَةِ الجُمُعَةِ قَالَ قُلتُ مَا تَقُولُ النَّاسُ،

قَالَ لاَ تَقُلْ كَمَا يَقُولُونَ، وَ لَكِنْ قُلِ،

اللَّهُمَّ أَصلِح عَبدَكَ وَ خَلِيفَتَكَ بِمَا أَصلَحتَ بِهِ أَنبِيَاءَكَ وَ رُسُلَكَ وَ حُفَّهُ بِمَلاَئِكَتِكَ وَ أَيِّدهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ مِنْ عِنْدِكَ وَ اُسْلُكْهُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلفِهِ رَصَداً يَحفَظُونَهُ مِنْ كُلِّ سُوءٍ وَ أَبدِلهُ مِنْ بَعدِ خَوفِهِ أَمناً يَعبُدُكَ لاَ يُشرِكُ بِكَ شَيئاً وَ لاَ تَجعَل لِأَحَدٍ مِنْ خَلقِكَ عَلَى وَلِيِّكَ سُلطَاناً وَ ائذَنْ [أْذَنْ] لَهُ فِي جِهَادِ عَدُوِّكَ وَ عَدُوِّهِ وَ اجعَلنِي مِنْ أَنصَارِهِ إِنَّكَ عَلىٰ كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ.

المصدر: مصباح المتهجد ج ۱، ص ٣٦٦

____

︎ الجُمُعَةُ يومُ صاحبِ الأمرِ عجلَ اللهُ تعالى فرَجهُ الشريف.


https://www.tg-me.com/lataayef
[تُحفَةُ جُمعةِ البقيعِ المَهدُوم]

وُفِّقتُ بِحَمدِ اللهِ تعالى ليلةَ الجُمعةِ إلى زيارةِ سيِّدِ الشُّهداءِ (مِن بُعد) مع ذكرِ شيءٍ من جليلِ رزيَّتِه الكبرى، و مصيبةِ أمِّه السيِّدةِ العُظمى، كما وفِّقتُ إلى صلاةِ جعفرٍ المُبارَكة، و نويتُ بهِما نيابةً عن جميعِ مُرتادِي «فَوائِدُ كاظِميَّةٌ»، و عن جميعِ المشاركينَ في الاستِغفَارِ الصَّادِقي.

و أهَديتُ هذا العملَ المتواضع إلى مليكةِ الوُجود، و حبيبةِ الرَّبِّ المعبود، الزَّهراءِ فاطِمَة، صلى اللهُ عليها و على أبيها و بعلِها و بنِيها، و أسألُ اللهَ لي و لكمُ القَبول.

رزقني اللهُ و إيَّاكم و جميعَ من تصلُه رسالتي برَّها و رضاها و خدمتَها و نصرتَها و زيارتَها و شفاعتَها، إنَّه جوادٌ كريم.

أسبوعُ البقيعِ المظلوم
١٠ شوال ١٤٤٥هـ
عَبدُ الزَّهرَاء

🌐 «فَوائِدُ كاظِميَّة»
📱 تطبيقات في غاية النفع لمستخدمي الأندرويد من أهل العلم، و المبلّغين، و الباحثين!

تجدون روابطها في قناتنا «البرامج و التطبيقات»:

https://www.tg-me.com/KadhemiyaApps

⛔️ للأسف هذه التطبيقات ليست متوفرة على نظام الآيفون iOS 📱

🔁 حبَّذا إعادةُ النَّشر 😊

أسألكمُ الدُّعاءَ و الزِّيارة
عَبدُ الزَّهرَاء 🌹
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
نشرعُ على بركةِ اللهِ بنَشرِ ما يرتبطُ بمولانا الحمزةِ عمِّ رسولِ اللهِ صلى اللهُ عليهِ و آلِه و عليه، راجينَ بذلكَ التقرُّبَ إلى اللهِ و إلى أحبائه.

و رجائي منكم إعادةُ نشرِ ما ترونَه أهلًا لذلكَ إن شاء الله، و عليكم معتمدي.

عَبدُ الزَّهرَاء 🌹
🖼️ تصميم «وا حَمزَتاه وا شَهِيْداه» مخطوطة بيد الخطَّاط "المشرفاوي" من قناة تصاميم الميامين

#الحمزة #شهادة_الحمزة

١١شوال ١٤٤٥هـ
عَبدُ الزَّهرَاء

🌐 «فَوائِدُ كاظِميَّة»
الحمزة_بن_عبد_المطلب_مقام_الشفاعة_في_يوم_القيامة.pdf
216.1 KB
[جَوابُ سؤالِ «الفَوائِد» الحَمزَويِّ]

جاءَ في روايةٍ طويلةٍ مفصَّلةٍ مشهدٌ يصفُ فيه رسولُ اللهِ صلى اللهُ عليهِ و آله مقامَ شفاعةِ عمِّهِ #الحمزة لأصحابِ الذنوبِ من مُحبِّيه في يومِ القيامة.

تفضَّلوا بإرسالِ محلِّ الشاهدِ من الرواية -مع ذكر المصدر- عبرَ صفحة: «رَاسِل الفَوائِد».

#الجواب: لقد أضفتُ مقدِّمةَ الروايةِ مع محلِّ الشاهدِ منها في هذا الملف، و ذلكَ ليكونَ القارئُ الكريمُ على بصيرةٍ من الأمر، و ليعلمَ شيئًا من مقامِ مولانا الحمزةِ بنِ عبدِ المطلب، أسدِ اللهِ و أسدِ رسولِه، و عمِّ نبيِّ اللهِ الأعظم صلى اللهُ عليهِ و آلِه، و ليتَّضحَ كيفَ أنَّه صلواتُ اللهِ عليه آيةٌ من آياتِ نبوّة النبي.

الحمزةُ و ما أدراكَ ما الحمزة!

رزقَنا اللهُ حبَّهُ و حُبَّ زيارتِه، و وفَّقنا لمعرفتِه و المشيِ إلى قبرِه الشريفِ كثيرًا، و لا حرَمنا رؤيتَه في الرَّجعة، و شفاعتَه في عوالمِ الدنيا و الآخرة، إنَّه جوادٌ كريم.

أتقدَّمُ بالشكرِ الجزيلِ لمن شاركَ أو سعى في المشاركةِ في سؤالِ «الفَوائِد» الحَمزوِي، و سوفَ أكاتبُ المشاركينَ لأبلِّغَهم بتُحفتِهم الكاظِميَّة، إن شاءَ اللهُ تعالى 💐.

١٨ شوال ١٤٤٤هـ
عَبدُ الزَّهرَاء🌹
2024/06/16 18:34:49
Back to Top
HTML Embed Code: