Telegram Web Link
Forwarded from مُرُوْءَه
‏دائمًا يكون معيار إعجابي بالأشخاص، العقل والفِكر، فإن زانت عقليّته وفِكره، تجمّلت في عيني هيئته.
يمكنني أن أتكلم عن الغيوم الخانقة واللغة التي ترقد جثتها في قلبك ، عن اللا إنتماء الذي تشعر به
‏جمال اللوحات الڤيكتورية
‏لاتوجُد حرب مُتعبه كمحاولتك على التحكم بالملامح لعدم إظهار الكثير.
" أريد أن أخرج من هذا العالم وأصفقُ الباب خلفي، كما يفعل الغاضبون تمامًا. "
وغَلطتي كانت دَوماً بأنني لا أنسى.. أتذَكَّر جَميع التفاصيل وَأتذَكَّر تِلك الكَلِمات والنَظرات حَتّى إنّي أتذَكَّر شُعوري حِينها
گُنت أخاف أنْ يأخذٓ أحدهم مكاني حتى إكتشفت
انـه لا مكان لي أصلا"
-ألكسندر
في ملامح الهادئين أشياء مكسوره.
لازلت تعني لي الكَثير ، لكنك لم تَعُد تستحق المُحاربة .
نحن لا نسهر لأننا مغرمون او مجروحون ..
بل نحب السهر وتدخين الكثير من المخدرات لأن الجو في اليل هادئ..
ولانترنت سريعة ... و انت عزيزتي تبا لك و لست آسف
لا تأخذ لُطفي على محمل الحُب ..🐣
إحساس رهيب و انا واقف في المقابر بالليل لوحدي..قطر الموت ملوش تذاكر!!!
Dr Hazem Shouman
إحساس رهيب و انا واقف في المقابر بالليل لوحدي..قطر الموت ملوش تذاكر !!!

@alwamid_QR
الآن وغدا وبعد غد مازلت أحبك ..
يكاد فضيض الماء يخدش جلدها من فرط رقتها ..
Forwarded from دار الفقد (يسرا مجدي)
على الإنسان أن يكون حنوناً على نفسه كُل يوم، ألّا يزيد من صعوبة الحياة بقسوته على ذاته، أخطأت لا بأس لقد تعلمت، خسرت إذاً ستُعوّض، توقف عن تضييق عيشك بالحسرة والندامة، الحياة قصيرةٌ مثل لحظة لا تستحق أن تقضيها منطوياً على حُزنك 🤍
Forwarded from دار الفقد (ليلى اشرف)
‏"من يُؤمن بالحُبّ يجدُ دافعًا للحياة، وأعْني بالحُبّ هنا ليسَ ما يقتصر على علاقةٍ عاطفيّةٍ، الحُبّ المُمتدّ الكامِن والكامِل والمندفِع لأبسطِ الأشياءَ حولك. "💙
Forwarded from دار الفقد (يسرا مجدي)
اللهم صلي وسلم وبارك عليك يا من قلبي يطلب لقاك ،
صلى الله عليه وسلم ♥️
#نص مشترك

يجلس أمام مرآته كل صباح؛ يتأمل ملامح وجهه الشاحبة عينيه الغائرتين من أثر البكاء...
التجاعيد التي اعتلت وجهه ليبدو ككهلٍ في أيامه الأخيرة...
يعد على أصابعه الخيبات والأحلام المثقوبة
والأمنيات الصماء
لتتدافع الأسئلة فيضاً
من أنا! أتُراني رماد! أم بقايا انسان!
أم أنني شيطانٌ لعين تنخر الأفكار داخله ليخلق الفوضى بأذهان الآخرين!

يبقى أسير التساؤلات ، يبقى مقيداً بين زوايا تفكيره
يُعاود النظر إلى نفسه ويقول لها رباه؛ كم انتي قبيحة يانفسي! ، يبصق ف المرآة ويخرج محاولاً التمرد على بؤسه
ليجد نفسه أمام العالم الأكثر بؤساً
بصخبه
وضجته
وأشخاص غريبي الأطوار
يلعنهم بكل ما أوتي فاه من شتائم .. كل الامر انه يبغض سذاجتهم ، سئم من وجوههم المكررة ، ابتساماتهم المزيفة ، وأعينهم التي تنظر له وليس فيه
يمسك قهوته المعتادة ، الداكنة المُرّة.. في مرارتها كالحزن تماماً ، كالشعور الجاثم على صدره ... لكنه؛ أدمنها كإدمانه لأحزانه.
يسأل نفسه متعجباً
من أفلت الدفَّة؟!
أهوّ أم العالم من حوله!
من صنع الثقوب في القلوب بكل ما تحويه من كدرة!
من خط مصفوفة الأحزان
من وزّع البؤس بين العالمين
أهي أقدارهم
أم أياديهم قليلة الحِيلة

#مازن_جمال
#آمنة_محمد
2025/07/03 14:23:48
Back to Top
HTML Embed Code: