لما تحب وردة وعايز تحافظ عليها ، خُذها بطينتها ، الطينة قبل الوردة !
إن أتاكَ الزمان بمثلي، لكَ ما تشاء.
"ما المُغري في العودة؟ في إعطاء الفُرص،
في ترميم كسور مقصودة، في تجاهل أسباب
الخصام وليالي الأسى"
‏نِستاهل نِتحبّ بقلب كامل ، مُش ببواقي مَشاعر .
"كل هذه السنين الطويلة التي أحببتُ فيها أو أحبَّني آخرون، لم تستطع أي عاطفةٍ أن تُلغي حاجتي للبقاء وحيدًا، للرحيل عن كل شيء في نهاية المطاف."
"وإذا لم تكنْ قادرًا أن تنالَ ما تطمعُ فيه، فلتكنْ قادرًا أن لا تطمعَ فيما قُطعتْ عنك أسبابُ نَيْلِه؛ فإنّ غاية القدرة في الحالتينِ: الرِّضا."
الرافعي
‏أول خطوة إلى التهلكة هي أن تظن بأن هذه
الصُّدفة تعني شيئًا.
‏خلك حذّر لأنه :
‏" العَشم لحظة .. والخيبّة سنين " ..
"في نهاية المطاف، ما يُهم حقًا هو ثلاثة أمور: كم أحببت، وكيف عشت بخفة، وكيف تخليت بإحسان عن الأشياء غير المُقدرة لك"
‏"أنتَ ماضٍ .. وفي يديك فؤادي
‏رُدّ قلبي وحيث ما شئت فامضِ."
أنا لا أصلح للعداوات ولا أتقن الخصام ولا أطيق الأماكن المشحونة بالعداء.. إذا آذيتني سأسامحك حتى لو لم أخبرك بذلك سأسامحك لأجلي لا لأجلك وسوف أمسحك بعدها من الذاكرة.
لم أعرف يوما كيف يكره الناس ولا طاقة لي بذلك وأحافظ دوما على جودة يومي بالكثير من النوايا الطيبة.. أنا أربأ بنفسي من إستخدام الكلمات لبث الأذى وأحب أن أرى جمال تأثيري على من هم حولي.. يكفيني أنني أبقى على منابع الود حتى اللحظة الأخيرة وأحفظ الجميل حتى لو تغير علي صاحبه وأذكر الغائبين بالخير مهما اكفهرت قلوبهم معي..
يعنيني جدا أن أمر بسلام..
وأن يكافئني العمر بالرضا.
__ أمل سهلاوي
فـ يا لَيّت ما بيني وبينُكَ عامرُ
وبيني وبيّن العالمَين خراب
‏في بعض الأيام ، تكون نزهتك :
‏أن تعود إلى البيت .
- لا شاعريةَ في الفقد، ولا جمالَ في الحزن، ولا بطولةَ في الوحدة، ولا جاذبيةَ في نهايات القصص، والسكوت أعلى درجات النواح .
‏لن تجد ما أفلتّه بعد أن تعود.. أنت من فرطت
بالمُمكن لأجل احتمال .
نخاف المرة الثانية أكثر من المرة الأولى، فالأولى يسعفها نقص الخبرة و عدم الاعتياد، أما الثانية يهزمها العشم و نفاذ الأعذار.
وأنا كمان يا أصالة :
جيت أبحكي ما حكيت .
"كلما تذكرتك أعتذرت لنفسي
يالك من خطأ لا أريد اقترافه حتى في ذاكرة.."
ندش وزبج صنعاني يمني 😜😂

💋كتابات جريئة 🙈

🔥 فيديوهات تيك توك 😂🙈

🔥 كوكب كوميديا 😂💔

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
From | 9pm ↝ to 9am
الذي خلقَ الجُيوب أراد أن يَستر بكاء الأيادي
الأيادي؛ التي أفلتها الأحبّة!
2024/05/10 03:41:11
Back to Top
HTML Embed Code: