جيت اعيشك عمر وانت اخترت اموتك 
كانت اللحظه مثل فقدك اليمه

ضحكتي فاتتك حزني لا يفوتك .. 
حتى لو متأخر لجيّتك قيمه

كيف هدّت ليلة الرجعه ثبوتك
كيف صار الخوف له قدر وحشيمه

شفتني كأنك لقيت بعيني موتك
وين لما كان لك قلب وعزيمه

ما عرفتك وانت طالع من سكوتك
لـ انكسارك و لـ شعورك بالهزيمه

والله ان اللي سمعته ماهو صوتك 
هات صوتك من سوالفك القديمه


خالد الكيادي

حنيت لك
‏واثر المسافه اللي تودي ما تجيب
‏ماعرف وش سويت لك !
‏من قلت لك بـ انك وطن
‏خليتني بعدك غريب

حتى الكره احساس لا لا اتّبلاني انا ما اكرهك 🎶

عليك اندم لأني ما عرفتك زين
‏خطاي اني بقلبك كنت متأمل

‏تقول تحبني ؟ هذي المحبه وين ؟
‏انا ما ارتحت ما شفت الحياه أجمل

‏شسوي لك عشان تشوف ؟
‏انا ما ينخطف لوني
‏ولا عمري تعذّرت بزمن وظروف
‏اقول بخير من تسألني شلوني

أغنية مسلسل سكة سفر
كلماتي
غناء المبدع سعد عزيز

حزين-
‏تجبرني الصدفة
‏وتكسرني السنين.
‏واوقف على اطراف العمر..
‏اترّقب رياح الحياة..
‏يمكن يجي نسناس..
‏شايل معاه الناس..
‏اشهقهم بصدري..
‏لَعلّ، ما ادري.

في داخلي صوتٍ قديم..
صدى، واظن انّه نديم..
بالحيل يشبهني،
لكن عجزت القاه!
مشكلتي اجهلني..
وعندي كثير اشباه..

انا معي ذكرى
تعرف احد نسّاي ؟

وين الطريق ؟ وليه اروح ؟
‏الجاي .. جاي من العدم

‏لو ما تغيّرني الجروح
‏يمكن يغيّرني الندم

ما غيّرك جرح ما حسيت بالوحده ؟
ما ذبّلك صمت والاصوات من حولك ؟

يموت خوفك وتخلق خوف من بعده
والفرق يكبر مابين افعالك وقولك

يهون لو يوعدك من يخلف بوعده
لا اخلفت وعدك لنفسك طحت من طولك

لوين تاخذ حنينك لا وصل حده ؟
وشلون تبكي اذا حنيت .. قالوا لك ؟

لا تفتح الباب للمتباهي بصدّه
ما شالت اعذارهم في حزنك حمولك


خالد الكيادي

مليت احس اني أحب
او انتظر على أمل

بعيد عيا يقترب
قريب لكن ما حصل

مين انت وينك ما تصب ..
صوتك واجاوب وانفعل

لو في الرياح ارجوك هب
اذا ورى الشمس اشتعل

انا ما أذكرك لاني تعبت وصرت محتاجك
ولكني معاك اذكر
متى اخر مره كنت انسان في وعيه
متى اخر مره كنت اشتاق
متى اخر مره كنت اخاف
من ليل و وله وفراق
متى اخر مره كنت اوقف طفل يبكي
وابي ظلي طفل زيه
انا متذكرك لاني
اخاف انسى قبل وش كنت
اخاف اضيع في مرايه
ولا القى اجابه لا انسألت بغفلتي
مين انت ؟
انا مسجون في جرحي
ويدخل نور من شباك ذاكرتي
ومن كثر التعب لونت
باللون الرمادي كل شي ابغاه
انا اعرف طبعه النسيان
ترك حزني واخذ فرحي
ولكن مادرى بانك فرح للموت ما انساه