عسى أن يُشرق هذا العام بِنور وجه مولانا صاحب الزّمان عجّل الله فرجه الشّريف.
عامك الخامس مختلف يا حاج
فـ عزيزك وحبيبك الليلة بين يديك
لو كان العُمر يُهدى🥀
فـ عزيزك وحبيبك الليلة بين يديك
لو كان العُمر يُهدى🥀
أنتِ الوحيدة التي أريد أن أحمل قلقها وعثراتها وجراحها وأهديها ضحكات حقيقيّة وبالًا مطمئنًّا.
أريدُ أملًا صغيرًا بحجم يدي التي تعبَت من جمع الخيبة، أريدُ أملًا حينما أقتربُ منه لا يحرقني بقسوة مثل شمس النّهار.
هو رجلٌ ينامُ خَدّهُ كُل ليلة على سمّاعةِ الهاتف وهو مُتلهّف لسماعِ أحاديثي.
الحمدلله الذي جعلنا من المُحبّين، المتمسّكين بولاية أمير المؤمنين مولانا عليّ ابن أبي طالب عليه السّلام🌷
خانم رقيّة،
مصابكِ الذي مزّق فؤادي في كلّ عزاء
لم أفهمه حقًّا حتى السّابع والعشرين من أيلول..
ولعلّ أقسى ما عِشتِه من عاشر محرّم إلى خامس صفر كان فقدُ الأب والمولى، لا ضربُ السّياط ولا الخرابة ..
خانم رقيّة،
وأنا اليوم ألتجأ إلى الخرابة حيثُ كان الوصال
فهل يأتي أبي؟
قلبي المنفطر، يتيم الأب .. يُريدُ وصالًا
فهل يأتي؟
-ملاك
مصابكِ الذي مزّق فؤادي في كلّ عزاء
لم أفهمه حقًّا حتى السّابع والعشرين من أيلول..
ولعلّ أقسى ما عِشتِه من عاشر محرّم إلى خامس صفر كان فقدُ الأب والمولى، لا ضربُ السّياط ولا الخرابة ..
خانم رقيّة،
وأنا اليوم ألتجأ إلى الخرابة حيثُ كان الوصال
فهل يأتي أبي؟
قلبي المنفطر، يتيم الأب .. يُريدُ وصالًا
فهل يأتي؟
-ملاك
لكَ الحمدُ يا الله أن ثبّتنا على طريق الحقّ وأنزلت على قلوبنا الأمن وجعلتنا من المحتسبين الصّابرين على البلاء .. لكَ الحمدُ يا ربّ السّيّد حسن، يا ربّ القلوب المنكسرة.