Telegram Web Link
▪️بعض الأسئلة التي كان ملكُ الموتِ محتاراً بها..وها هو يسألها لسيدته زينب (ع)..

١/مَلَكُ الموتِ أنا يا زينَبُ
بِيَ يرتاحُ الفؤادُ المُتْعَبُ
فإلى الزهراءِ هيا نذْهَبُ
نفَدَ الصبرُ الذي ما أجملَهْ !

٢/أنتِ قَاسيتِ الرَّدى قبلَ الرَّدى
أبكسرِ الضلعِ منْ أمِّ الندى ؟
أم بسيفٍ غادرٍ رأس الهدى ؟
أمْ بسمٍّ كابدَتْهُ البسملَهْ ؟

٣/أيُّ صبرٍ فيكِ يا بنتَ العُلى
لَمْ تموتي من رزايا كربلا !
قدْ شهدتِ الآلَ صرعى في الفلا
وحسينٌ مفرَدٌ لا نَصْرَ لَهْ ..

٤/كيفَ قدَّمتِ لهُ مُهرَ المَنونْ ؟!
فمضى في جيشِ ثأرٍ وضغونْ
هل سقيتِ القلبَ مِنْ ماءِ العيونْ؟
إثْرَ سهْمٍ جاءَهُ مِنْ حَرْمَلهْ..

٥/ملَكُ الموتِ ، وأضناني سؤالْ
كيفَ شاهدْتِ تجلِّي ذي الجلالْ ؟
إذْ أتاهُ الشمرُ يا ذاتَ الكمالْ
قُلتِ لا تذبحْ حُسيناً معولَهْ..

٦/كمْ رجوتِ الموتَ يا أمَّ العفافْ ؟!
حينَ سُيِّرتِ على نوقٍ عجافْ
شدَّكِ الشمرُ بقيدٍ وكِتافْ (حبل)
عنْ أذى زنديكِ تحكي السلسلهْ..


https://www.tg-me.com/AliOsailyAmily

#السيدة_زينب
#اللهم_عجل_لوليك_الفرج
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
حسين العزيزة بعازة اعزاز 💔 😢
زينب عليها السلام عندما حانت وفاتها كانت تلتفت يمين و يسار..
سالها الأمام زين العابدين عليه السلام عمتي عن ماذا تبحثين؟!
قالت عليها السلام:
ابحث عن العباس
😭💔
💔2
للهِ أربَعَةٌ تُشيِّعُ نعْشَها
تلٌّ، فُراتٌ ، والتصبُّرُ، والإبا

ووراءَها للذكرياتُ مواكبٌ
سارَتْ تُعزِّيْ كربلاءَ بِـ "زينبا"..

أعظم الله أجر صاحب العصر والزمان وأجوركم في رحيلِ المُكرَّمة المُعظَّمة عقيلة آل طالب مولاتنا زينب الحوراء (عليها السلام).

#السيدة_زينب
#اللهم_عجل_لوليك_الفرج
💔2
‏سَلامٌ عَلى مَن تَظافرَت عَلَيها المَصائِبُ وَالكُروب، وَذاقَت مِنَ النَّوائبِ ما تَذوبُ مِنها القُلوب، سَلامٌ عَلى مَن تَجَرَّعَت غُصَصَ الآلامِ وَالمَآسي وَما لا تَقوى عَلى احتِمالِها الجِبالُ الرَواسي، فَأصبَحَت لِلبَلايا قِبلَتَها وِلِلرَّزايا كَعبتَها .
💔2
ليتها دُفنت بين الحُسين والعبّاس.. 💔
🕊2💔1
تمنيتك عدل يحسين و بلحدي تواريني 💔
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
السلام على روح اخيها و قلبه.
على جسر الألم بين الامل و اليأس ...
وگفت بعيوني دمعة و بيدي شدة ياس ....
كانَ يصنعُ كونًا آخرًا من سجنه، وبصلاته.
عن الأمام موسى ابن جعفر عليه السلام:

«إن الله عز وجل يبغض القيل والقال ، وإضاعة المال ، وكثرة السؤال »


📚الكافي : ٣٠١/٥.
2025/10/27 15:27:11
Back to Top
HTML Embed Code: