Telegram Web Link
الحرم الحسيني الشريف يتزين بلافتات الفرح والولاء احتفاءً بذكرى ولادة الإمام الحسن العسكري (عليه السلام)
🙏6👍1
زيارة صاحب الزمان (عجّل الله فرجه) يوم الجمعة
ـ﷽
السَّلامُ عَلَيْكَ يا حُجَّةَ اللهِ في أرْضِهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا عَيْنَ اللهِ في خَلْقِهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا نُورَ اللهِ الَّذي يَهْتَدي بِهِ الْمُهْتَدُونَ وَيُفَرَّجُ بِهِ عَنِ الْمُؤْمِنينَ، السَّلامُ عَلَيْكَ أيُّهَا الْمُهَذَّبُ الْخائِفُ، السَّلامُ عَلَيْكَ أيُّهَا الْوَلِيُّ النّاصِحُ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا سَفينَةَ النَّجاةِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا عَيْنَ الْحَياةِ، السَّلامُ عَلَيْكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطَّيِّبينَ الطّاهِرينَ، السَّلامُ عَلَيْكَ عَجَّلَ اللهُ لَكَ ما وَعَدَكَ مِنَ النَّصْرِ وَظُهُورِ الْأمْرِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلايَ، أنَا مَوْلاكَ عارِفٌ بِأُولاكَ وَأُخْراكَ أتَقَرَّبُ إلَى اللهِ تَعالى بِكَ وَبِآلِ بَيْتِكَ، وَانْتَظِرُ ظُهُورَكَ وَظُهُورَ الْحَقِّ عَلى يَدَيْكَ، وَأَسْأَلُ اللهَ أنْ يُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَأنْ يَجْعَلَني مِنَ الْمُنْتَظِرينَ لَكَ وَالتّابِعينَ وَالنّاصِرينَ لَكَ عَلى أعْدائِكَ وَالْمُسْتَشْهَدينَ بَيْنَ يَدَيْكَ في جُمْلَةِ أوْلِيائِكَ، يا مَوْلايَ يا صاحِبَ الزَّمانِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ هذا يَوْمُ الْجُمُعَةِ وَهُوَ يَوْمُكَ الْمُتَوَقَّعُ فيهِ ظُهُورُكَ وَالْفَرَجُ فيهِ لِلْمُؤْمِنينَ عَلى يَدَيْكَ وَقَتْلُ الْكافِرينَ بِسَيْفِكَ وَأنَا يا مَوْلايَ فيهِ ضَيْفُكَ وَجارُكَ وَأنْتَ يا مَوْلايَ كَريمٌ مِنْ أوْلادِ الْكِرامِ وَمَأْمُورٌ بِالضِّيافَةِ وَالْإجارَةِ فَأضِفْني وَأجِرْني صَلَواتُ اللهِ عَلَيْكَ وَعَلى أهْلِ بَيْتِكَ الطّاهِرينَ.
🙏6
• صلاة ليلة السبت :

عنْ النّبيِّ (صَلّى اللهُ عَليهِ وَآلِهِ وسلّم) صَلِّ لَيْلَةَ السَّبتِ رَكْعَتينِ، تقرَأُ في الأُولى مِنْهُما فاتحةَ الكتابِ مرّةً وإنِّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةَ الْقَدْرِ ثَلاثَ مَرّاتٍ، وفي الثّانيةِ الفاتحةَ مرّةً وإذّا زُلْزَلَتِ الأَرْضُ ثَلاثَ مرّاتٍ، فإذا فَرَغت مِنْ صَلاتِك استغفَرَ اللَّهَ مرّةً وَصَلِّ على النّبيِّ وآلهِ مائةَ مرّةٍ.

• ثوابها: من عملها لَمْ يَقُمْ مِنْ مَكْانِهِ حَتَّى يَغْفِرَ اللهُ لَهُ.
🙏1
إلهي توجهت إليك بمحمد وآل محمد صلى الله عليه وآله وقدمتهم إليك أمامي وأمام حاجتي وطلبتي وتضرعي ومسألتي..
😢5🙏5
(زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَواتِ مِنَ النِّساءِ وَ الْبَنِينَ وَ الْقَناطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَ الْفِضَّةِ وَ الْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَ الْأَنْعامِ وَ الْحَرْثِ ذلِكَ مَتاعُ الْحَياةِ الدُّنْيا وَ اللَّـهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ
قُلْ أَ أُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرٍ مِنْ ذلِكُمْ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَ أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ وَ رِضْوانٌ مِنَ اللَّـهِ وَ اللَّـهُ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ)

هذه الآيات تضع الإنسان بين مشهدين:

مشهد الدنيا المزيّنة بكل ما يهواه القلب من مال وولد ولذة.

ومشهد الآخرة حيث الخلود في الجنان، والأزواج المطهّرة، والأهم رضوان الله.


فمن عرف هذه الموازنة، جعل قلبه لله، واستعمل الدنيا للآخرة، ولم يجعل الدنيا حجابًا عن الله.
الله تعالى لم يحرّم التمتع بزينة الدنيا، بل سمّاها "متاع الحياة"، أي شيء يُنتفع به وقتًا قصيرًا.

المؤمن لا يحرم نفسه من الطيّبات، لكنه لا يجعلها أكبر همّه، بل يتخذها وسيلة للآخرة.

حين تُذكر الجنات والأنهار والرضوان، كأن الآية تقول: "أيها الإنسان، لا تنشغل بما يفنى عن ما يبقى".

أنّ حبّ الله ورضاه أعظم من كل شيء، فهو الغاية التي تتجاوز حتى نعيم الجنة.
🙏6
💫زيارة النَّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله ـ يَومَ السَّبت :

أَشهَدُ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لاشَرِيكَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ رَسُولُهُ ، وَأَنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسَالاتِ رَبِّكَ ، وَنَصَحْتَ لاُمَّتِكَ وَجاهَدتَّ فِي سَبِيلِ اللهِ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ، وَأَدَّيْتَ الَّذِي عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ ، وَأَنَّكَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنِينَ ، وَغَلُظْتَ عَلَى الْكَافِرِينَ ، وَعَبَدتَّ اللهَ مُخْلِصاً حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ ، فَبَلَغ اللهُ بِكَ أَشرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمِينَ . اَلحَمْدُ للهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنَا بِكَ مِنَ الشِّرْكِ وَالضَّلالِ . اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَاجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَصَلَوَاتِ مَلائِكَتِكَ ، وَأَنْبِيَائِكَ وَالمُرْسَلِينَ وَعِبَادِكَ الصَّالِحِينَ ، وَأَهْلِ السَّمَاواتِ وَالاَرَضِينَ ، وَمَنْ سَبَّحَ لَكَ يَا رَبِّ الْعَالَمِينَ مِنَ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ ـ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ ، وَنَبِيِّكَ وَأَمِينِكَ ، وَنَجِيبِكَ وَحَبِيبِكَ ، وَصَفِيِّكَ وَصَفْوَتِكَ ، وَخَاصَّتِكَ وَخَالِصَتِكَ ، وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ ، وأَعْطِهِ الْفَضْلَ وَالْفَضِيلَةَ وَالْوَسِيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الرَّفِيعَةَ ، وَابْعَثْهُ مَقَاماً مَحْمُوداً يَغْبِطُهُ بِهِ الأَوَّلُونَ وَالآخِرُونَ . اَللَّهمَّ إِنَّكَ قُلتَ : (( وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُ‌وا اللَّـهَ وَاسْتَغْفَرَ‌ لَهُمُ الرَّ‌سُولُ لَوَجَدُوا اللَّـهَ تَوَّابًا رَّ‌حِيمًا )) ، إِلَهِي فَقَدْ أَتَيْتُ نَبِيَّكَ مُسْتَغْفِراً تَائِباً مِنْ ذُنُوبِي ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَّآلِهِ وَاغْفِرْهَا لِي ، يا سَيِّدَنَا أَتَوَجَّهُ بِكَ وَبأَهْلِ بَيْتِكَ إِلَى اللهِ تَعالى رَبِّكَ وَرَبِّي لِيَغْفِرَ لِي .
ثُمَّ قُلْ ثلاثاً :
إِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ.
ثُمَّ قُلْ :
اُصِبْنَا بِكَ يَا حَبِيبَ قُلُوبِنَا ، فَما أعْظَمَ الْمُصِيبَةَ بِكَ ؟! حَيْثُ انْقَطَعَ عَنَّا الْوَحْيُ ، وَحَيْثُ فَقَدْنَاكَ ، فإِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ . يَا سَيِّدَنَا يَا رَسُولَ اللهِ ، صَلَوَاتُ الله عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ بَيْتِكَ الطَّاهِرِينَ ، هَذَا يَومُ السَّبْتِ وَهُوَ يَوْمُكَ ، وَأَنَا فِيهِ ضَيْفُكَ وَجَارُكَ ، فَأَضِفْنِي وَأَجِرْنِي فَإِنَّكَ كَرِيمٌ تُحِبُّ الضِّيافَةَ ، وَمَأْمُورٌ بِالإِجَارَةِ ، فَأَضِفْنِي وَأَحْسِنْ ضِيَافَتِي ، وَأَجِرْنَا وَأَحْسِنْ إِجَارَتَنَا ، بِمَنْزِلَةِ اللهِ عِنْدَك وَعِنْدَ آلِ بَيْتِكَ ، وَبِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَبِمَا اسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ عِلْمِهِ ، فَإِنَّه أَكْرَمُ الأَكْرَمِينَ .

  رُوي بسند صحيح أنَّ ابن أبي بصير سأل الرِّضا ـ عليه السلام ـ كَيفَ يصَلِّي على النَّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله ـ ويسلِّم عَلَيهِ بعد الصلاة فأجابَ عليه السلام : تقول :

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللهِ وَرَحْمَةُ الله وَبَرَكاتُهُ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مُحَمَّدُ بْنَ عَبْدِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا خِيَرَةَ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا حَبِيبَ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا صَفْوَةَ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا أَمِينَ اللهِ . أَشْهَدُ أَنَّكَ رَسُوُلُ اللهِ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ نَصَحْتَ لاُُمَّتِكَ ، وَجَاهَدتَّ فِي سَبِيلِ رَبِّكَ وَعَبَدتَّهُ حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ ، فَجَزاكَ اللهُ ـ يَا رَسُولَ اللهِ ـ أَفْضَلَ ماجَزَى نَبِيًّا عَنْ أُمَّتِهِ . اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ أَفْضَلَ مَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَآلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ .
🙏4😍3
• صلاة ليلة الأحد :

عَنْ النَّبيِّ (صَلّى اللهُ عَليهِ وَآلِهِ وسلّم) صَلِّ لَيْلَةَ الأحَدِ سِتَ رَكَعاتٍ، تقرَأُ في كُلِّ رَكعةٍ فاتِحَةَ الكِتْابِ مَرّةً وَقُلْ هُوَ اللهُ أحَدٌ سَبْعَ مَرّاتٍ.

ثوابها: من عملها أَعْطاهُ اللهُ (تَعْالى) ثَوَابَ الشَّاكِرْينَ وَثَوابَ الصَّابِرينَ وَأَعْمَالَ المتَُقْينَ وَكَتَبَ لَهُ عِبادَةَ أَربَعينَ سَنَةً وَلا يَقُومُ مِنْ مَقْامِهِ إِلاّ مَغْفُورَاً لَهُ وَلا يَخْرُجْ مِنَ الدُنيا حَتى يَرى مَقامَهُ مِنَ الجنَّةِ وَيَرَاني في مَنْامِهِ وَمَنْ يَراني في مَنْامِهِ وَجَبَتْ لَهُ الجنَّةُ.

• صلاة أخرى  :

عَنِ النَّبِيِّ (صلى الله عليه واله وسلم): مَنْ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ بِالْحَمْدِ وَ آيَةِ الْكُرْسِيِّ وَ سُورَةِ الْأَعْلَى وَ التَّوْحِيدِ مَرَّةً مَرَّةً

جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَ وَجْهُهُ كَالْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ وَ مَتَّعَهُ اللَّهُ بِعَقْلِهِ حَتَّى يَمُوتَ‏.

-المصباح للكفعمي
🙏4😍4
🙏3👍2
((وَهُوَ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَىٰ وَالْآخِرَةِ ۖ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ)).
هذه الآية تُلخّص رحلة الإنسان كلّها:
من التوحيد إلى الحمد إلى التسليم لحكم الله إلى الرجوع إليه.
هي دورة الحياة الإيمانية الكاملة، تُغلقها الآية بلطفٍ وطمأنينة:
كل شيء بدأ منه… وكل شيء سيعود إليه
كل طريقٍ سينتهي عنده، وكل قلبٍ سيعود إلى من خلقه أول مرة.
هي دعوة للاستعداد، ولكن أيضًا لبثّ الطمأنينة: أن النهاية ليست فناءً، بل رجوعٌ إلى الرحيم الكريم الذي لا يضيع عنده عمل ولا دمعة.
🙏8
🌿روى عبيد بن زرارة قال:
سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول:

من صلى أربع ركعات في كل يوم قبل الزوال يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب مرة وخمسا وعشرين مرة إنا أنزلنا في ليلة القدر لم يمرض مرضا إلا مرض الموت.

📗بحار الانوار العلامة المجلسي - ج ٨٧ - الصفحة ٣٤٣
👍4🙏2
🌿 الاستغفار راحةٌ للقلب وحلٌّ للهموم

إنَّ الاستغفار من أعظم الأذكار التي أوصى بها القرآن الكريم وأكدت عليها روايات أهل البيت عليهم السلام، فهو مفتاحُ الفرج، ودواءُ القلوب، وسببُ زوال الهموم والذنوب.

قال الله تعالى في كتابه الكريم:
﴿فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُم مِّدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ﴾
(سورة نوح: 10-12)



ففي هذه الآية بيان واضح أن الاستغفار لا يطهّر النفس فقط، بل يجلب الرزق والراحة والبركة.

وروي عن الإمام علي عليه السلام قوله:

“الاستغفار يُورِث الرزق، ويُحبّب الخلق، ويُنير القلب.”



وقال الإمام الصادق عليه السلام:

“إذا كثرت ذنوب العبد ولم يكن له ما يُكفّرها، فليُكثر من الاستغفار، فإنّه يمحو الذنوب.”



لذلك، متى ما ضاقت بك الدنيا، واشتدّت عليك الهموم، فلا تذهب هنا وهناك، بل ارفع يديك إلى الله واستغفره بصدق، فسترَ النور يدخل قلبك والراحة تسكن صدرك، لأن الاستغفار هو الحل لكل همّ وضيق.
😢4😍2🙏1
2025/10/21 22:38:55
Back to Top
HTML Embed Code: