روضة شه_داء عيناتا
بعدما وضع الشه_يد هادي خنافر لمساته الاخيرة على تصميمها وهندستها، خرج منها صباحاً ليعود إليها في المساء شه_يداً...
بعدما وضع الشه_يد هادي خنافر لمساته الاخيرة على تصميمها وهندستها، خرج منها صباحاً ليعود إليها في المساء شه_يداً...
'
*«واعـلـمـوا*
*أنّ صاحـب الـزّمـان عجّـل الله فرجـه الشريـف وراءڪم في ڪل لحظة، وفي ڪل دقيقة ينظر إليڪمِ».*
*-الشّهـيد حـسـن قماطـي*
.
*«واعـلـمـوا*
*أنّ صاحـب الـزّمـان عجّـل الله فرجـه الشريـف وراءڪم في ڪل لحظة، وفي ڪل دقيقة ينظر إليڪمِ».*
*-الشّهـيد حـسـن قماطـي*
.
'
*استشهدتم وأنتم ترفعـون راية الحق…*
*فرفعكم الله في عليائه، ورفعتم رؤوسنا بين الخلق*
*١١_٨_٢٠٢٤ ذكرى عروج*
*- الشهـيد محمد هاني حيدر "أبو الفضل" مواليد عام 1988 من بلدة بليدا*
*- الشهـيد علي سمير حجازي "أبو زينب" مواليد عام 1997 من بلدة حداثا وسكان بلدة دردغيا*
*- الشهيد الجريح حسن غضبان مصطفى "جهاد" مواليد عام 1994 من بلدة بيت ليف*
.
*استشهدتم وأنتم ترفعـون راية الحق…*
*فرفعكم الله في عليائه، ورفعتم رؤوسنا بين الخلق*
*١١_٨_٢٠٢٤ ذكرى عروج*
*- الشهـيد محمد هاني حيدر "أبو الفضل" مواليد عام 1988 من بلدة بليدا*
*- الشهـيد علي سمير حجازي "أبو زينب" مواليد عام 1997 من بلدة حداثا وسكان بلدة دردغيا*
*- الشهيد الجريح حسن غضبان مصطفى "جهاد" مواليد عام 1994 من بلدة بيت ليف*
.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
*القائد الجهادي الكبير ابراهيم عقيل (الحاج عبد القادر*
قبل شهادة الشهيد الحاج مازن "ملاك"بأسبوع تمامًا رأيت في عالم المنام أنني أقف في صحراء شاسعة الرمال تمتد بلا نهاية وبجانبي والدة الشهيد. فجأة ظهر شاب لانعرفه وجهه غائب عن عينينا
لكنّ صوته… كان قويًا يملأ المكان بصدى عميق يلامس القلب.
إقترب منّا بخطوات هادئة ونظر نحونا وقال كلمة واحدة هزّت روحي: "هنيئًا"
إستيقظت وقلبي يخفق ودموعي تسبقني
رفعت يدي إلى السماء أدعو بحرارة أن يحمي اللّه مازن وكل من أخاف عليهم من لسعة وشرارة نار الحرب التي تلاحقهم في الجبهات ويُطيل في اعمارهم وأن يرعاهم بعينه التي لا تنام.
وبعد أسبوعٍ تماماً كان صدى تلك الكلمة يعود إليّ من جديد…
"هنيئًا"... لكنّها هذه المرة كانت تسبق روحه الطاهرة وهي تعانق الشهادة ملتحقًا بعد ساعات بالشهيد الأسمى تاركًا في القلب فخرًا ووجعًا لا يزول.
هنيئًا... وصولك إلى ما أحببتَ يا حاج مازن… رحلتَ في ركب أسمى الشهداء إلى جوار الشهيد السيّد حسن نصراللّٰه وحضرة الحسين "ع" وطيفك يرافق الزائرين في أيام الأربعين يحرس خطاهم ويُشعرهم بقربك ويبقى عطرك ينبض في القلوب
لكنّ صوته… كان قويًا يملأ المكان بصدى عميق يلامس القلب.
إقترب منّا بخطوات هادئة ونظر نحونا وقال كلمة واحدة هزّت روحي: "هنيئًا"
إستيقظت وقلبي يخفق ودموعي تسبقني
رفعت يدي إلى السماء أدعو بحرارة أن يحمي اللّه مازن وكل من أخاف عليهم من لسعة وشرارة نار الحرب التي تلاحقهم في الجبهات ويُطيل في اعمارهم وأن يرعاهم بعينه التي لا تنام.
وبعد أسبوعٍ تماماً كان صدى تلك الكلمة يعود إليّ من جديد…
"هنيئًا"... لكنّها هذه المرة كانت تسبق روحه الطاهرة وهي تعانق الشهادة ملتحقًا بعد ساعات بالشهيد الأسمى تاركًا في القلب فخرًا ووجعًا لا يزول.
هنيئًا... وصولك إلى ما أحببتَ يا حاج مازن… رحلتَ في ركب أسمى الشهداء إلى جوار الشهيد السيّد حسن نصراللّٰه وحضرة الحسين "ع" وطيفك يرافق الزائرين في أيام الأربعين يحرس خطاهم ويُشعرهم بقربك ويبقى عطرك ينبض في القلوب
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
'
*شو في صدق بهالصوت*
*شو في إخلاص وإيمان*
*السعيد ذو الفقار محفوظ باريش*
.
*شو في صدق بهالصوت*
*شو في إخلاص وإيمان*
*السعيد ذو الفقار محفوظ باريش*
.
'
*«يا ريت يكون أجر إني حُرمت زيارة الأربعين هيدي السنة، انو شوف وج سيد الشهداء عليه السلام».*
*- الشهيد التعبوي حيدر وهبي*
.
*«يا ريت يكون أجر إني حُرمت زيارة الأربعين هيدي السنة، انو شوف وج سيد الشهداء عليه السلام».*
*- الشهيد التعبوي حيدر وهبي*
.
'
*كنا نريدُ الموتَ كي نتأكّدَ*
*مِن أينَ يبتدئُ الطريقُ لنصعدَ*
*فمضيتَ لا يُطوى جناحُكَ في الهوى*
*ورجعتَ مِن طوبى تمدُّ لنا اليدَ*
*وتشيرُ حيثُ تشيرُ تهمسُ مَن مضى*
*بالموتِ في حضنِ الحسينِ تفرَّدَ*
.
*كنا نريدُ الموتَ كي نتأكّدَ*
*مِن أينَ يبتدئُ الطريقُ لنصعدَ*
*فمضيتَ لا يُطوى جناحُكَ في الهوى*
*ورجعتَ مِن طوبى تمدُّ لنا اليدَ*
*وتشيرُ حيثُ تشيرُ تهمسُ مَن مضى*
*بالموتِ في حضنِ الحسينِ تفرَّدَ*
.
'
*الراحلين بدربِ الأربعين وقد وصلوا.. السّائرين على خطى الآل إذ عبروا جنبًا إلى جنبِ السيّد الأقدس وروحًا تتعشّق روح نصرالله من الشباب إلى المشيب والشهادة.*
*الحاج محمد خير الدين، الحاج حسن، صدقةُ سرّ المقاومة.*
.
*الراحلين بدربِ الأربعين وقد وصلوا.. السّائرين على خطى الآل إذ عبروا جنبًا إلى جنبِ السيّد الأقدس وروحًا تتعشّق روح نصرالله من الشباب إلى المشيب والشهادة.*
*الحاج محمد خير الدين، الحاج حسن، صدقةُ سرّ المقاومة.*
.