ها قد كُشِف اللثام عن مُعتمرٍ جديدٍ لعمامة الطهر..
يا لحسرة من لم يتعطّر بريحها💔
الشـ//هيد السيد علي الزنجاني
الشـ//هيد حسن غملوش
يا لحسرة من لم يتعطّر بريحها💔
الشـ//هيد السيد علي الزنجاني
الشـ//هيد حسن غملوش
عن السعيد علي سيف الدين الذي عاد رأسه يوم اربعين الامام الحسين ع ليدفن مع ما تبقى له من جسد ..
علي الطيب الخجول الخدوم .. ثابت القدم يوم قل الناصر والمعين .. علي الشهيد ابن الشهيد الذي حمل طباع ابيه واخلاقه حتى سماه البعض (الشيخ ) وهو لقب كان المقربون يطلقونه على ااشهيد ماهر والد الشهيد علي سيف الدين .
كنت اراه اثناء حرب الاسناد وبمجرد ان يراني كان يسرع الخطى ليسلم علي ويخبرني عن اخباره وما يختلج في صدره وقلبه وكأنه رأى والدته التي مضى وقت طويل على رؤيته لها . علي الجميل الذي مضى عطشانا كسيده الحسين ع
علي الطيب الخجول الخدوم .. ثابت القدم يوم قل الناصر والمعين .. علي الشهيد ابن الشهيد الذي حمل طباع ابيه واخلاقه حتى سماه البعض (الشيخ ) وهو لقب كان المقربون يطلقونه على ااشهيد ماهر والد الشهيد علي سيف الدين .
كنت اراه اثناء حرب الاسناد وبمجرد ان يراني كان يسرع الخطى ليسلم علي ويخبرني عن اخباره وما يختلج في صدره وقلبه وكأنه رأى والدته التي مضى وقت طويل على رؤيته لها . علي الجميل الذي مضى عطشانا كسيده الحسين ع
...
السّلامُ على وجوهِكمُ المشغولةِ بيدِ اللّه
الشّـ ـهداء علي صبحي حيدر، عبّاس بسّام طاهر وحسن بديع عاشور
السّلامُ على وجوهِكمُ المشغولةِ بيدِ اللّه
الشّـ ـهداء علي صبحي حيدر، عبّاس بسّام طاهر وحسن بديع عاشور
أما بعد فإن الجهـ//اد باب من أبواب الجنة، فتحه الله لخاصة أوليائه وسوغهم كرامة منه لهم ونعمة ذخرها
الإمام علي عليه السلام
الشـ//هيد محمد مهدي ريشوني (أبو صالح)
الإمام علي عليه السلام
الشـ//هيد محمد مهدي ريشوني (أبو صالح)
#يا عزيز الروح يا سيد
الوحيد لأمه الذي عاش يتيمًا منذ نعومة أظفاره ومع ذلك لم يتخلَّ عن أداء تكليفه حتى نال ما عشق وتمنى 🥀🏴🏴
السعيد السيد أحمد رضا شكر 🌹🕊
الوحيد لأمه الذي عاش يتيمًا منذ نعومة أظفاره ومع ذلك لم يتخلَّ عن أداء تكليفه حتى نال ما عشق وتمنى 🥀🏴🏴
السعيد السيد أحمد رضا شكر 🌹🕊
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يا أبا عبد الله،
ما كنتُ أعرفك كما الآن…
لقد أدنناني فقدُ الأعزاء، وتكالبُ الأعداء، وقلّةُ الناصر،
حتى شعرتُ أن قلبي يسيرُ حافيًا على رمال كربلاء
ما كنتُ أعرفك كما الآن…
لقد أدنناني فقدُ الأعزاء، وتكالبُ الأعداء، وقلّةُ الناصر،
حتى شعرتُ أن قلبي يسيرُ حافيًا على رمال كربلاء
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
زُرني وأثبِت للوسادةِ أنّ دمعَ العينِ ليسَ يحُولُ ما بيني وبينَكَ في المنام
زرني متى ٱستنسبتَ وقتاً، كيفما في البالِ يخطرُ، دعكَ مِن هذا، تعالَ تعالَ فالناسُ نيام
زرني ولا ترحل سريعاً ولتُطِل مِن فضلِكَ النظرَ الذي أهواهُ مِن عينيكَ في جنحِ الظلام
زرني متى ٱستنسبتَ وقتاً، كيفما في البالِ يخطرُ، دعكَ مِن هذا، تعالَ تعالَ فالناسُ نيام
زرني ولا ترحل سريعاً ولتُطِل مِن فضلِكَ النظرَ الذي أهواهُ مِن عينيكَ في جنحِ الظلام
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كُلّ أضوَاء هذهِ المدينَة لا تجعَلُني أُبصِر..
وكُلُّ هذه العُيون لا تبعَثُ في قَلبي الدّفء..
هذهِ المدينَة باتَت كُلُّها أرض، لَم يعُد لديهَا سمَاء..
قَلبي يَحتاجُ السّماء 🕊️
وكُلُّ هذه العُيون لا تبعَثُ في قَلبي الدّفء..
هذهِ المدينَة باتَت كُلُّها أرض، لَم يعُد لديهَا سمَاء..
قَلبي يَحتاجُ السّماء 🕊️
للبهاءِ صُوَرٌ أحمديّة النشئة ...
علويّةُ الهيئة ..
فاطميّةُ النورانية ..
حسنيةُ الطلعة ..
حسينيةُ الخلود ..
للبهاء صورٌ أبهاها صورُ السعداء ..
#عظماؤنا
علويّةُ الهيئة ..
فاطميّةُ النورانية ..
حسنيةُ الطلعة ..
حسينيةُ الخلود ..
للبهاء صورٌ أبهاها صورُ السعداء ..
#عظماؤنا
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"نجَوْتُ مِن ثمانِ طلقاتٍ خائِبة،
وحينَ امتلأتُ كُنتَ تمُدُّ عوداً أزرَقاً كي لا يمُرَّ عليَّ تشرين الأول لن يُنَدّى على وجنتَيْهِ....
عرجَ صديقي وأنا ألُفُّ سنابِلَ القمحِ على صوْتِه، فرَطتُ سُبحةَ الرُمّانِ التي أهدَتني إيّاها أُمّي على جُرحِه، استبدَلتُ وجودي بانِعكاسي على عيْنَيْهِ، وازدحَمتُ مع دمعَةٍ واحِدة على سُخونةِ قلادَتهِ....
كُلُّ المُرتفَعاتِ هناك مكتوبٌ عليْها وريدُك، وسبعونَ ساقَِيةً لم يُزِلها أحَدٌ تمازحَ فوْقَها سُكّرُ شايِ الرِّفاق، وروى حِنّاؤُها عُنقودَ الأصابعِ التي تُمَرِّرُ الجمالَ في سبيل الله...
في صمتِ الظّهيرة كانَ يتزاحَمُ الصِّبا ويخضَرُّ فؤادي وأقرِضُ لغريبٍ غيْمةً بنفسَجِيّة....
نجوْتُ مِن ثمانِ طلقاتِ خائِبة،
ألم تشتَق إليَّ كي تَضُمَّني إليْكَ واحِدة...؟! "
وحينَ امتلأتُ كُنتَ تمُدُّ عوداً أزرَقاً كي لا يمُرَّ عليَّ تشرين الأول لن يُنَدّى على وجنتَيْهِ....
عرجَ صديقي وأنا ألُفُّ سنابِلَ القمحِ على صوْتِه، فرَطتُ سُبحةَ الرُمّانِ التي أهدَتني إيّاها أُمّي على جُرحِه، استبدَلتُ وجودي بانِعكاسي على عيْنَيْهِ، وازدحَمتُ مع دمعَةٍ واحِدة على سُخونةِ قلادَتهِ....
كُلُّ المُرتفَعاتِ هناك مكتوبٌ عليْها وريدُك، وسبعونَ ساقَِيةً لم يُزِلها أحَدٌ تمازحَ فوْقَها سُكّرُ شايِ الرِّفاق، وروى حِنّاؤُها عُنقودَ الأصابعِ التي تُمَرِّرُ الجمالَ في سبيل الله...
في صمتِ الظّهيرة كانَ يتزاحَمُ الصِّبا ويخضَرُّ فؤادي وأقرِضُ لغريبٍ غيْمةً بنفسَجِيّة....
نجوْتُ مِن ثمانِ طلقاتِ خائِبة،
ألم تشتَق إليَّ كي تَضُمَّني إليْكَ واحِدة...؟! "
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في فِقهِ العُبور
تُسَجَّرُ بِحارُ وِصالِكَ السّبع
فتنفَلِقُ اثنتا عشرةَ عيْناً مِن جمرِ ذواتِنا
وتُصَبُّ في لظى شوْقِ بحرٍ واحِد
تُسَجَّرُ بِحارُ وِصالِكَ السّبع
فتنفَلِقُ اثنتا عشرةَ عيْناً مِن جمرِ ذواتِنا
وتُصَبُّ في لظى شوْقِ بحرٍ واحِد
