Telegram Web Link
في رحلة من رحلات الشهيد عباس حجازي الى معكسر تدريبي ، كانوا مجموعة مع بعض، يصحوا مع الفجر ويقضوا نهارهم بالجدّ والسعي، وبالليل يرجعوا متعبين.
بينهم كان هل شاب مختلف، ما بيحب يبّين ولا يطلب شكر.
كل ما يناموا أصحابه، يقوم هو يسحب أحذيتهم واحد واحد، ينظّفها من الغبار ، يرتّبها، ويتركها عند رأس كل واحد منهم، وكأنها هدية صامتة.
ما كان يحكي، ولا يخبّر. كان عمله خالصا لوجه الله.
ما عرفوا الشباب بقصته إلا بعد ما نقلها واحد كان شاهد.
الشهيد عباس ما وعظهم بالكلام، هو كان يحكي بسلوكه: إن الخدمة سرّ، وإن أجمل الأعمال هي اللي ما بينعرف صاحبها إلا يوم رب العالمين يكرّمه قدام الخلق.
الحمدلله الذي اكرمنا بك يا كل الأثر.
وعن شبابك فيما أفنيت💔
الشـ//هيد عبدالله سلامة
✍️| منقول عن لسان أحد الأخوات الفاضلات |✍️

🌺قصّتي مَع "الحجاب" بَدَأَت عِنْدَمَا رأيتُ الشـ.هيد مَهْدِيّ ياغِي فِي حُلمي🌺

كان فِي أَرْضِ الْمَعْرَكَة يُحارب ولكنّه تَرْكِ كُلِّ شَيْءٍ ليكلّمني...
سَأَلْتُه : "لماذا لَا تَنْظُرْ إليّ ؟ "
فَرْد عليّ : " السَّيِّدَة الزينب مَا بِتَقَبُّل اطَّلَع فيكي "
مَعَ الْعِلْمِ أنّني لَمْ أَكُنْ أَعْرِفُه وَلَمْ أَسْمَعْ بِهِ قَط...
لَقَد علمتُ أنّ اللَّهُ أَرْسَلَ لِي رِسَالَة عِبْرَه لأرتدي الْحِجَاب..
مِنْ سنة وَحَتَّى الْيَوْم قرّرت التَّغَيُّرُ فِي حَيَاتِي كثيراً وَ ٱخْتَرْت الْقُرْب أكْتَر مِنْ رَبَّنَا و مِنْ أَهْلِ الْبَيْتِ عَلَيْهِمْ السَّلامُ تَحْدِيدًا مَعَ صَاحِبِ الْعَصْر (عج) و كُنْت أَسْأَل عُلَمَاءُ الدَّيْنِ عَنْ كَيْفِيَّةِ التَّكَلُّمِ مَعَ الْإِمَامِ، عزمتُ عَلَى رُؤْيَتِهِ وَمَا تركتُ عملاً أَوْ دُعَاءٍ إِلَّا وَقَرَأْتُه لألقاه ، لَكِنْ دُونَ نَتِيجَة ، هَذَا كَانَ قَبْلَ اِتِّخَاذ القَرَارِ.

بدأتُ بِمُرَاجَعَة تصرفاتي وَمَتَى مَا أُغلِقَت الدُّنْيَا فِي وَجْهِي أَقُولُ لَهُ : " أَنْت الحَنُون كَيْف تتركني لوحدي ، أَنَا إبنَتَك ، كَيْفَ يَتْرُكُ الْأَبُ ٱبْنَتَهُ؟"، كَان قَلْبِي يُبْرِد ويرتاح وَكُنْت أتيقّن بِلَحْظَة إسْتِجَابَة دُعَائِي وَكُلُّ مَا أَسْتَطِيعُ قَوْلُهُ هُوَ أنّ الْإِمَامِ لَيْسَ بِبَعِيدٍ عَنَّا بَل قريب ، يَجِب الدُّعَاءِ لَهُ وَذِكْرُهُ وَالتَّصَدُّق نِيَّة الْقُرْب منه.

قَبْلَ أَنْ أرْتَدِي الحجاب بإسبوع بكيتُ كثيراً وَكَانَ كُلُّ فِكْرِي كَيْف سيوفقني اللَّه لإرتداءه. طَلَبَتْ مِنْ اللَّهِ التَّوْفِيقَ وأقسمتُ لِلْإِمَام (عَجَّلَ اللَّهُ تَعَالَى فَرْجَه الشريف) بِستْر السَّيِّدَة زَيْنَب ، بِستر السَّيِّدَةِ فَاطِمَةَ ، وقلتُ لَه : " أَنَا لستُ أَطْلُب الْمُسْتَحِيل ، أَنَا أَطْلُبُ الْقُرْب مِنْكَ وَ مِنْ رَبَّنَا ، هل يُعقل أَنْ أَرْجِعَ خَائِبَةٌ ؟! "

لَا أَدْرِي كَيْفَ بِظَرْف ٢٤ سَاعَة كُلِّ شَيْءٍ تَغَيَّرَ مِنْ أَجْلِي وَكُلّ عائِق أُزِيلَ مِنْ أَمَامِي....وأخيراً إرتديتُ الحجاب بكلّ حماس وشغف وحُبّ, فِعْلًا عِنْدَما يَرَى رَبَّنَا صَدَق النِّيَّة و الْعَمَل يقوم بتيسر أُمُورِنَا. وَأَنْتَ يَا شهـ.يَد مَهْدِيّ لَا أَدْرِي مَا السِّرّ فِيك ! ! وَلَمَّا اختارك اللَّه لأراكَ فِي حِلْمِي ؟ ♥️♥️

-🌹شـ.هيد الدفـ.ـاع المقدس مهدي محمد حسين ياغي "كرار"🌹
[من مدينة بعلبك وقد ٱرتقى في سوريا بتاريخ ٣١-٧-٢٠١٣]
‏" روح المق/اومة "

الح/اج عماد

الحاج عبد القادر
كان قد أوصى شـ//هيدنا الاقدس والأسمى عزيزه الحاج ابراهيم// عقيل الحاج عبد القادر رضـ9ان الله تعالى عليهما، وجميع مجـ|هدي قوة الرضـ9ان بالآية القرآنية الكريمة

مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ ۚ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ ۖ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا

- سورة الفتح آية ٢٩

بورتريه الشـ//هيد القـ|ئد الحاج إبراهيم //عقيل
الحاج عبد القادر
مش كان يحب الحياة بس، كان يحب الكماليات بالحياة كمان، طبعا لا تبرير، ولا تفسير لحدا ولا بعمرهم هودي الناس اضطروا يبرروا او يظهروا أنفسهم، عايشين بحالهم وبحبوا الخير لغيرهم وما ضمروا كراهية لأحد، تعودوا يكونوا مجهولين بالارض، بس للتاريخ يسجّل وللأجيال تقرأ بعدين..
الحاج وسيم "الخواجه" (بلقب اصدقائه)، كان الله رازقه ومنعم عليه، كان يحب يغنّج حاله، ان كان بالأكل، باللبس، بالسيارة، برقم التلفون المميز(قبل ما يرميه ويهجره)، برقم لوحة السيارة حتى، على قاعدة طالما الله انعم عليي خليه يشوف الأثر.

بالمقلب الآخر كان من أهل السجدة الطويلة والعلاقة الخاصّة مع الله، والروح الخفيفة، حسن عشرة حسن الخُلق، كريم النفس، كان يكنّ احترام وتقدير خاص لأسرته وبيته وكان المحيط يلاحظ ويلفته الأمر..
كان الحنون الكتوم الهادىء جدا خفيف الظّل
كان شجاع ومقدام، كان قائد وبطل، بطل فعلا وذو بأس شديد
على عكس ما بيظهر بحياته المدنية انه مسالم وهادئ

كان لبناني متل كتار لبنانيين، بيحبوا الحياة وبحبوا الرفاهية وبحبوا الهنا وبحبوا "الجخ" و "الكَيف" وبحبوا الفرح وبحبوا الراحة وبحبوا الاسترخاء والاستجمام والهدوء والطمأنينة..
بس كان مؤمن برسالته اكتر من كل ما ذُكر

الحاج وسيم جباعي شهادة مباركة🌹
- حسان اسم وهمي رجل في منتصف الثلاثينات من عمره، ورث المهنة عن والده وتشارك مع أشقائه ملكية محل حلاقة في منطقة المزّة في العاصمة السورية بعد وفاة الوالد الذي كان أيضاً حلاقاً لشخصيات سورية عالية المستوى.
الأبناء ورثوا علاقات الأب، وحسّان نفسه هو حلاق الكثير من الشخصيات السورية الشديدة الأهمية وخصوصيته تنبع من
الثقة التي توليه إياها تلك الشخصيات فتسلّمه «ذقونها والرقاب» ليسرح موس حلاقته حراً طليقاً حولها، كان حسان ولا يزال معتاداً على زيارة زبائنه من
«الفئة الأولى» في منازلهم، وخلال إحدى زياراته تلك لشخصية سورية بارزة التقى
حسان بزائر اسمه (الحاج ربيع) الزائر كما صاحب المنزل سلّم شعره لمقص حسان وسلّم أيضاً رقبته وذقنه لموس الحلاقة، ويستذكر حسان تعليقاً لافتاً لم يتنبه إلى معناه وقتها قاله صاحب البيت للحاج ربيع حين جلس بين يدي الحلاق: هلق إذا حسان بيعرف إنو رقبتك حقها خمسة
وعشرين مليون دولار كان بيقضها...» ضحك المسؤول السوري واستغرب حسان وابتسم الحاج ربيع سأل الحاج ربيع حساناً عن موقع محله وقال له: بالمستقبل
بصير بمرق لعندك تحلق لي بس كون بالشام. كان ذلك في منتصف عام ٢٠٠٣ وبعدها ترتد الحاج ربيع على محلّ
الحلاقة ذاك بشكل متواتر ومتقطع. ويقول حسان: كان الحاج ربيع يأتيني دوماً بلا موعد، وقبل أن أقفل المحل بدقائق ليضمن عدم وجود أحد غيري في المحل فكنت قد أخبرته بعد أن سألني
في لقائنا الأول عن مواعيد إقفال المحلّ وعن مواعيد دوامي ودوام أخوتي وكنت أنا دوماً أتأخر عن موعد رحيلهم بساعة لأقفل المحل بعد تنظيفه بنفسي
كان الحاج ربيع يغيب لأشهر ثم يظهر، وأحياناً كان لا يغيب سوى أسبوعين، وكنت ألاحظ أنّ «ستايل» الحاج ربيع لم يكن هو نفسه في كل مرة يزورني فيها.
أحياناً كان يلبس ثياباً تبدو عليه معها هيئة رجال الأعمال وأحياناً كان يبدو بهيئة شبابية، وأحياناً ربّ عائلة مستور، ولكنه في كلّالأحوال كان يدخل المكان باسماً ملقياً التحية على من فيه بود
وبأدب شديد. إنسانيته وتواضعه الشديدان قرباه إلى نفسي، فشعرت على مرّ السنين بأنه صديق وأخ وتطوّرت العلاقة بيني وبينه إلى حد أنه صار يعرف بالأسماء كلّ أولادي، ويعرف مشاكل كل منهم في الدراسة. فقد كنت كما كلّ الحلاقين أثرثر معه، ولم يكن يمانع
الاستماع إلي. طيبته حملته مرات ومرات على سؤالي عن أبنائي وعن مشاكلهم
وفي إحدى المناسبات علم بمشكلة عائلية وقعت بيني وبين أحد القريبين مني فقال لي: «اسمع يا فلان طالب بحقك، ولكن احفظ صلة الرحم فالله سبحانه يعوّض عليك ما قد تخسره من مشكلة مع من يأكل حقاً لك من عائلتك، ولكن خسارة صلة الرحم تغضب الرب وتقطع الرزق». كان إيمانه يظهر من الكلمات التى يتفوّه بها، وكان حديثه هو دليل الإنسان إلى تقواه، ولكن شكله الخارجي لم يكن يوحي أبداً بأن ذاك الشخص المتواضع هو المجـ.اهد الكبير عماد مغـ.نية
ضحكته كانت سهلة وكان دوماً يبدو فرحاً ومرتاحاً، إلا أني شاهدته مرة في موقف لن أنساه ما حييت الرجل الذي أبكى الأميركيين و الإسرائيليين يبكيه مشهد
تلفزيوني... يتابع حسان: لم أعد أذكر ما هي المناسبة ولا تاريخها، فأنا حلاق ولست مؤرخاً ولكنني أذكر تماماً كيف دخل الحاج ربيع إلى محلي بهيبته التي تشعر بها من دون أن تعرف السبب أو
تفهمه، جلس على كرسي الحلاقة وكان دوماً يختار الكرسي الذي لا يمكن لمن يمرّ في الشارع الإطلال عليه بسهولة، وكان يطلب مني أن أدير الكرسي باتجاه شاشة التلفزيون المعلقة فوق الحائط فيصبح ظهره للشارع، ووجهه مقابل التلفزيون في ذاك النهار عرض التلفزيون قناة المـ.نار على ما أذكر تفاصيل تشييع شـ.هداء للمقاwمة
وحين برزت نعوش الشـ.هداء على الشاشة فوجئت بالدموع تكرّ بغزارة على وجنتي الحاج ربيع
يضيف حسان: أحسست وقتها بالحرج فلم أعرف ما الذي علي قوله فخرجت من المحلّ بحجة التحدث عبر الهاتف.
أنواع الصبر

يقول المعظّم السيد عبد الأعلى السبزواري [طاب ثراه] :

للصبر أنواع وأفراد كثيرة ، كلّها من الفضائل ، ولكلّ فرد اسم خاصّ به وذدّ مختصّ به ، فيسمّى الصبر في الحرب شجاعة وضدّه الجبن.

وفي المصيبة الصبر - بقول مطلق - وضدّه الجزع.

وفي الحوادث المضجرة رحابة الصدر وضدّه الضجر.

وفي الكلام كتماناً وضدّه الإذاعة والإفشاء.

وإن كان الصبر عن المفطرات سُمّي صوماً وضدّه الإفطار.

وعن شهوة البطن والفرج سُمّي عفّة وضدّه التهتّك.

وإن كان في كظم الغيظ والغضب سمّي حلماً ويضادّه التذمّر.

وإن كان عن حطام الدنيا سمّي زهداً وضدّه الحرص.

وفي المأكل والشرب سمّي قناعة وضدّه الشره.

وقد سمّى الله تعالى كلّ ذلك صبراً ، وأشار إليه سبحانه في قوله : {وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ}.

والصبر لا يتحقق إلّا مع عقد القلب عليه ، والعزيمة على الإستمرار عليه ، وإلّا صرف وجود الشيء لا أثر له ، وإنّما الأثر يترتّب على البقاء ، وهو يحصل بالصبر والمصابرة والإستقامة على تحمّل المكاره ، ولذلك كان الصبر من عزائم الأمور ، فقال تعالى : {يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا أَصَابَكَ ۖ إِنَّ ذَٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ}.

وعن علي [عليه السلام : " ألق عندك واردات الهموم بعزائم الصبر ، عوّد نفسك الصبر فنعم الخلق الصبر".

موقعنا على الفيس : https://www.facebook.com/riad.alolama
______
موقعنا على الانستكرام : https://instagram.com/riahd.al_olama
______
قناتنا على التليكرام : http://www.tg-me.com/riahd_alolama
_________
مواهب الرحمن ج1 ص 301 و302
صباح الخير يا صديقي أنا لا زلت هنا مكان ما تركتني أعافر في هذا الطين الذي يصهر قلبي وأسهر كل ليلة على ذكرك
تذكرت السيد لما قال: "هؤلاء الشباب كانوا أغلى ما عندنا"
يا صاحبي حالنا هو هذا
من عرف من أنتم، يعرف ماذا نخسر مع كل واحد منكم يمضي.
ولا أقول أنكم ملائكة
ولا أرى أنكم كذلك.
بل أجمل ما فيكم أنكم لستم ملائكة
الجمال يا صديقي هو في أنكم بشر عاديون،
لكن بشر بقلوب طيبة
بأحلامهم الصغيرة
وحبهم للحياة
وأفراحهم القنوعة
تخطئون وتتوبون
تقعون وتنهضون من جديد
تتعثرون وتكملون الطريق إليه مرارا ومراراً
تعيشون بيننا في هذه المدينة بكل تفاصيلها
تجلسون على القهوة التي في الحي
لكن تعبرون للسماء كأنكم لو تولدوا في الأرض يوماً
بشر مثلنا، لكن بسطاء دون تعقيد
عشاق بلا تكلّف
مجانين من دون ضوضاء
تتعبون لكي تصلوا في الطريق الموحل المليء بالشوك
لكن في النهاية تصلون
تصلون لكي يبقى لكل واحد منا فرصة للوصول
بشر مثلنا.. لكن بسطا وطيبين
ومن يعرف أولادنا البسطا الطيبين..اللي صمدوا وغلبوا.. يعرف قيمة ما نخسر.
الشهيد على طريق القدس
سيف الله علي محمد مظلوم _ تراب علي
وَمَلأتَ لَهُم ضَمائِرَهُم مِن حُبِّكَ،
‏وَرَوَّيتَهُم مِن صافي شِربِكَ؛
‏فَبِكَ إلى لَذيذِ مُناجاتِكَ وَصَلوا،
‏وَمِنكَ أقصى مَقاصِدِهِم حَصَلوا..
إلٰهي…

الطّريق وعرٌ جدًّا،
أعطنا نفحة من أسرار العابرين،
علّنا نكون يومًا منهم..
الشهيد علاء حسن نجمة
الإستشهاد 19/10/2016

أنا أقفز الآن على قطرات المطر
أصعدُ درج الغيوم غيمة غيمة نحو السماء علّي أصل إليك
فقد كانت أمي تخبرنا صغارا ونحن حول المدفأة أن الشهداء يسكنون السماء
قد بت أستحضرك في الزمن الصعب كي أقوى على المسير، ومن فيضك أرطب روحي الجافة من أثر هجران
شيخ المقاو....مين السعيد الشيخ أحمد يحيى ( أبو ذر ) مع السعيد وسيم جباعي ( الحاج مهدي ) الذي ارتقى اثر غارة على جنوب لبنان.
2025/10/23 14:44:16
Back to Top
HTML Embed Code: