Telegram Web Link
لَستُ حزينة ، أنا مُنهِكة ، مُنهِكة
مِن كُل ما قَُد تمنيتهُ.!

- سوزانا سِوكَا
"إنَّ الموت ليسَ هو الخسارة الكبرى.. ‏الخسارة الأكبر هي ما يموت فينا ونحنُ أحياء.!

- محمد الماغوط
نادرون أولئك الذين لا يتاجرون بأخطر اسرار أصدقائهم !! عندما يعجزون عن إيجاد موضوع للمحادثة.!

- فريدريك نيتشه
أعرف أن لديك بداخلك ماتحتاج إلى الكتابة عنه، ولكنك لا تستطيع أن تُخرجه، أمرٌ أشبه ما يكون بحيوان صغير مذعور يختبئ في جوف كهف، وأنت تعرف أنه موجود هناك، ولكن ليس من سبيل للإمساك به ما لم يخرج هو.!

-هاروكي موراكامي
‏أنا في حنينٍ أبديٍّ إلىٰ اللحظة الأولىٰ التي ســأُقابل فيها حياتي التي أُريد.!
‏بِكل هدوء أنتظر نهاية صبري وبالي الطويل، أحتاج ردّة فعل تُنهي كل شُعور داخلي.!
اكتشفت أن المبادئ ليس لها وجود حقيقي إلا عندما تكون معدة الإنسان ممتلئة.!

‏- مارك توين
إن المِقياس الحقيقي للإنسان يكمُن في الطريقة التي يُعامِل بها شخص لا ينفعُه في شيء على الإطلاق.!

- صامويل جونسون
‏أنتَ تفهم .. تفهم كثيراً وهذا سر شقائك ، لو كنت حماراً لأصبحت سعيداً الآن.!

- نيكوس كازانتزاكيس
لا أؤمن بالموت من أجل الوطن ، الوطن لايخسر أبداً .. نحن الخاسرون عندما يبتلي الوطن بالحرب ينادون الفقراء ليدافعوا عنه ، وعندما تنتهي الحرب، ينادون المسؤولين ليتقاسموا الغنائم.!

- محمد الماغوط
‏هناك أشياء صغيرة في أعماق روحك لا تُقال!
أنت ستفشل بقولها بشكل جيّد وواضح..
ومن يستمع إليك سيفشل في فهمها.!
دعها في مكانها..في أعماق روحك..

محمد الرطيان
‏"أي امرأة تحبّها هي جميلة، المقياس الحقيقي والدقيق للجمال هو الحُب. الحب ليس أعمى كما يقولون، الحب هو الذي يمنحك العيون .

- محمد الرطيان.
لا تتوقع من نبتة الصبّار أن تثمر لك التفاح، حاول أن تعرف أصل الأشياء وماضيها، كي لا يصدمك المستقبل معها.!

- محمد الرطيان
الذي لا يقرأ.. لا يرى الحياة بشكل جيّد. فليكن دائماً هنالك كتاب جديد بجانب سريرك ينتظر قراءتك له.!

محمد الرطيان - كتاب وصايا
وجود الرأس في الجسد حقيقة ثابتة ولكن وجود العقل داخل الرأس تلك فيها نقاش..!
" تباهى بأختياراتك ، وأظهر رغباتك ، وفاخر بما تُحب ، و أرضى بما لديك ، وكُن مختلفاً عنهم ، فما يناسبهم لا يُناسبك ، وما أعتادوا عليه لا يرتقي لذوقك ، فأصنع مزاجك ، وشكل طقوسك ، ولا تخجل من تفرُدك 💙🌸."
ما أعرفه أنني سأظل أكتبُ لكِ، وستظلينَ بعيدة.💜

غسان كنفاني
2025/07/10 23:48:58
Back to Top
HTML Embed Code: