Telegram Web Link
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
**"في يوم عرفة... لا أحمل معي إلا رجائي.
رجاءٌ يتعثر بي كلما وقعت، ويأخذ بيدي كلما تهت.
رجاءٌ يقول لي: إن الله يعرفك، حتى في لحظاتك المكسورة.

أنا لست الأفضل، ولم أكن الأقرب،
لكنني ما زلت أرجو،
وأعرف أن الذي يفتح أبواب السماوات لدعوة عابر…
لن يغلقها في وجهي.

يا رب، إني أرجوك رجاءً يشبه أنين قلبي،
رجاءً ما عدت أعرف له بديلاً،
رجاءً يوقن أنك أقرب مما أظن، وأحنّ مما أرجو، وأكرم مما أستحق.

يا رب، إن ضاقت الدنيا، فوسعك لا يضيق،
وإن خابت الأسباب، فرجاؤك لا يخيب."**
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
- إبراهيم محمد وقُصته مع دُعاء يوم عرفه🥺🤍🤍.
أحيو السنة بفرحة العيد
حتى وإن كان الأسى يغمر قلوبكم ..
فالله أكبر .. الله أكبر ..



عاد العيد وأنتم في عافية ورضا، تقبل الله طاعاتكم، وأتمَّ عليكم نعمه، وبلّغكم من السعادة ما يفوق الرجاء.
عرّفكم الله الخير، وأكرمكم بفيضٍ من رزقه، وسعةٍ في صدوركم، وفرحٍ لا يزول.

كل عام وأنتم إلى الله أقرب، وفي نعمائه أوسع، وبقلوب مطمئنة 🤍.
كُل عيد وملامِح السَعد تلازِم مُحياكم
كل عام وأنتم محاطون بـ لُطف اللّٰه، وبعطف أهليكم، والأحبة حاضرون من حولكم.
يارب هَب لهذه القلوب كل السعادة التي في العالم مجتمعة!

> " لا تنسون أذكار المساء ليزدان عيدكم " 🎉🎈
‏*وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ*

‏هذه الأيام موسم عيد وفرح قد يحصل فيه الغفلة والإنشغال، فسابق واستكثر من ذكر الله في قيامك وقعودك وفي كل أحوالك،


‏اللهم إجعل ألسنتنا رطبة بذكرك 💛🎈
قالت :

"في فترةٍ عشتها مع الله كُنتُ أظنُّ التَّوفيق بحُسن المنطق، والصُّدوع بالحقِّ، يستطيعه أيُّ أحدٍ وإن كانَ سيرهُ معوجًّا، حتَّى اعوجَّ سيري فحُرمتها فعلمتُ أنَّ الله يهدي من يشاء."
انتهت مواسم الخير .. لكن لم تنتهي المسارعة بالخيرات، ولم ينتهي الإكثار من ذكر الله ولا صلاة الليل ولا صيام التطوّع، لم ينتهي الدعاء ولا تلاوة القرآن ولا الإحسان للناس .. لم تنتهي حتى مضاعفة الأجور ! فالله تعالى يقول

من جاء بالحسنة فله عشرُ أمثالها
‏" تنبيه " ‏من أراد أن يصوم أيام البيض لهذا الشهر فأنه يصوم
غدا ‏ الأربعاء والخميس والجمعة ⤴️
سبب انتكاس الناس عن الطاعات بعد مواسم الخيرات.!

السِّر هو : ترك كثرة الدعــاء .!
من أعظم أسباب انصراف القلب عن الطاعات بعد إقبال النفس عليها في مواسم الخيرات:
إنصراف وعزوف المسلمين عن الدعــاء .!

أدعية مشروعة تُعين على الثبات على الطاعات:
رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ.

• اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الْأَمْرِ، وَالْعَزِيمَةَ عَلَى الرُّشْدِ، وَأَسْأَلُكَ مُوجِبَاتِ رَحْمَتِكَ، وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ شُكْرَ نِعْمَتِكَ، وَحُسْنَ عِبَادَتِكَ، وَأَسْأَلُكَ قَلْبَاً سَلِيمَاً، وَلِسَانَاً صَادِقَاً، وَأَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا تَعْلَمُ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا تَعْلَمُ، إِنَّكَ أنْتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ.

• يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ
• اللَّهُمَّ مُصَرِّفَ الْقُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوبَنَا عَلَى طَاعَتِكَ
• اللهم ألهِـمني رُشْدي، وَقِـني شرّ نفسي
• اللهُمَّ اهْدِنِي وَسَدِّدْنِي.

• اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ إِيمَانًا لَا يَرْتَدُّ، وَنَعِيمًا لَا يَنْفَدُ، وَمُرَافَقَةَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فِي أَعْلَى غُرَفِ الْجَنَّةِ ، جَنَّةِ الْخُلْدِ .

• رَبِّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ .
• اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى، وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى.


•تذكر أن أهم ما تحتاجه بعد مواسم الخير هو:
اللجوء والافتقار الى الله بكثرة شكره وحمده وكثرة الدعــاء بقبول الاعمال والثبات على الطاعات وعدم استكثارها أو الغرور بها فهذا من أهم ما يعينك على الاستمرار على الطاعات والثبات عليها.
"الوقتُ الذي نقضيه مع القرآن ليس زمنًا يمضي، بل عمرٌ يُزهر، وسعادةٌ تُكتب، ونورٌ يبقى أبد الدهر".

#تلاوات خاشعة🌙💭🕋
*قراء التلاوات* 💭🍃
*سورة ال عمران🎙القارئ : {إدريس أبكر}* 
*سورة هود🎙️القارئ:{علي الحذيفي﴾*
*سورة هود🎙القارئ {خالد الجليل﴾*

*اللهم اغفر للقارىء والسامع والناشر ^_^*
*اللهم اغفر لوالدي وارحمهما* 🌿
*اللهم اغفر لنا ولوالدينا وللمؤمنين*
*والمؤمنات والمسلمين والمسلمات*
*الأحياء منهم والأموات* 🌸
لا تمدن عينيك وانت مع القرآن إلى شيء من الدنيا ، انت رفيع بما في قلبك فلا تخفضك ، انت خير الأحياء حين تتعلمه وتعيش معه ( خيركم تعلم القرآن ) ..
لا تنسَ هذا ابدا .. ،💛
الزركشي واصفا القرآن:

"أندى على الأكباد من قطر الندى"🍂.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2025/07/01 05:28:38
Back to Top
HTML Embed Code: