Telegram Web Link
اذا رأينا مصيبة أو أي شيء مؤلم سنقول: سيأتي صاحب الزمان ويصلح الحال.
واذا رأينا ظلم أو فساد في الأرض سنقول:
سيأتي صاحب الزمان ويصلح الحال.
وهكذا اذا مرت بنا مأساة سنقول نفس الكلام.

وهذا أمر جيد، لكن الكارثة، اننا نتذكره في هكذا مصائب، لكننا نغفل عن مصيبتنا الأعظم والأكبر الا وهي غيبته.

تمت مشاركته بواسطة: بوت تذكرة مهدوية
@Alnashirmahdawi2bot
عندما نتكلم باللسان فاننا جميعاً نتمنى نصرة الامام الحجة، بل جميعنا نعتبر أنفسنا أنصاره..

لكن، هل أعمالنا تطابق أقوالنا هذه؟ هل سعينا لمعرفة قضيته والبحث عنها؟ هل سعينا لذكره والتذكير به؟ هل أهتمينا بأمره وبحثنا عنه؟
كل الوسائل متوفرة بين أيدينا، فما هو عذرنا اذا استمرينا في غفلتنا وسهونا؟


تمت مشاركته بواسطة: بوت تذكرة مهدوية
@Alnashirmahdawi2bot
من ألطف ما جاء في وصف أنصار الإمام المهدي في الروايات:

" ويحفون به يقونه بأنفسهم في الحروب، ويكفونه ما يريد فيهم.".


يعني الحرب مشتعلة والصواريخ والقاذفات والطائرات والدبابات وكل الأسلحة موجهة نحوهم، لكن، كل هذا ما يهمهم بل ما يشوفونه أساساً.

كل اللي يهمهم انه خاف مهديهم يصيبه أذى أو ضرر من الحرب، فضالين يفترون حوله ويرحون ويردون عليه وعينهم دائماً نحوه..

حتى خاف يجي أذى يمه فيصير بيهم مو بيه، خل يصير بيهم أي أذى خطر اصابة او حتى اذا يموتون دونه كله عادي، المهم أن يبقى مهديهم سالماً غانماً.


تمت مشاركته بواسطة: بوت تذكرة مهدوية
@Alnashirmahdawi2bot
2025/10/21 22:50:01
Back to Top
HTML Embed Code: