••

"المبالغة في إظهار العاطفة زيف، والمبالغة في إظهار التدين زيف، والمبالغة في إظهار الوطنية زيف لا أحد يستميت في إظهار شيء إلا وهو يعاني من خلل فيه ويغطي على شيء، المشاعر الطبيعية والحقيقية لا تحتاج إلى كل هذا الضجيج"
🖤
- مُقتَبس

الدكتور حازم شومان في خطبة ليه اتكلم عن صلاة الفجر وقال جملة أحسبها موقِظة لكل تاركٍ لها

قال: "من لم يُلبي نداء الله في بداية يومه، لا ينتظر أن يُلبي الله نداءه في باقي يومه"

مَن منّا يستطيع الصبر على ساعة بدون معونة الله!
✨
_ مُقتبس

”لماذا يتوقّف الناس في لحظةٍ بعينِها
عن أن يكونوا كما عرفناهم؟!“.

- أحمد خالد توفيق.
👣

والنفس إن لم تشتغل بشيء شغلت صاحبها.

- أبو حامد الغزالي.
🕸

أحب حماسك في شرح رأيك بمصداقية وكأنه أمانة، ولكن حين تتمنعين عن الإجابة، فهذا لا يعني أنك متعبة، أبدًا.. من مثلك لا يتعب من صدقه.
أخاف.. ربما.. أن تظني أنني لن أفهمك.
هذه حسرة تقتلنا معًا.🖤

-محمد الخفاجي.

‏"القوة ليست دائماً فيما نقول ونفعل، أحياناً فيما نصمُت عنه، فيما نتركه بإرادتنا وفيما نتجاهله."
🖤

_نيلسون مانديلا.

_
الألم ليس دائماً بوضوح شوكةٍ حادّة،
أحياناً هو وردة ذابلة بهدوء.


فرح ياسين.
🥀

"وفي ظهيرة يومٍ أصبحنا عائلة، ضحكتُها صارت بيتِي"

- مُريد البرغوثي.
🩷

والآن أستطيع أن أقول :
يكفي الليلة اقتباسات، تصبحون على خيرٍ كثير 🎀!.

اللهم لك الحمد حمداً أبلغ به رضاك، أؤدي بهِ شُكرك، وأستوجبُ بهِ المزيد من فضلِك.


#ولذكر_الله_أكبر

"لأنّ ضحكتكِ جميعُ اللغات ، وحزنكِ جميع الصمت."

-عبد العظيم فنجان.
🩷

https://www.facebook.com/Abdel.hamid.almulla/videos/1184101606490336/?mibextid=rS40aB7S9Ucbxw6v

أجندات عالمنا اليوم : تخيل حالك عزيزي المشاهد مكان القرد🫠👁

"هي لَك على أن تُحسِنَ صُحبَتَها".

_رسول الله ﷺ لِعَلي عندما خطب فاطمة رضيَ الله عنهما.🩷

••

كالوَرد نحنُ عَلىٰ قدر الاهتِمام نُزهرُ.

٠٠

إطاركَ المكسور؛
يعني أنَّ الصورةَ تلكَ ... كانت أثقل منك.

-داليا قاشوش
🖤

إن ما يبحث عنه العاقلون في العلاقات ليس خلوها من المشكلات ولا ورديّتها الأبدية، وإنما الأمان الذي حين يحل اختلاف أو خلاف لم تخشَ فيه انتهاء الود ولا انقطاع الوصل ولا فجر الخصومة؛ وحبيبك ليس من أحببته، وإنما من أمِنته.

-يوسف الدموكي.
✨🎀

الفيديو صادم وخلاني حس بمشاعر عميقة جدا ..
حسبنا الله ونعم الوكيل ...

الله يحمي جيلنا والجيل القادم من التفكك الإنساني وتهديد الهوية الوجودية الي حنعيشوا💔

أرجوكم يا أصدقاء انتبهوا على نفسكم وعلى أطفالكم من خطر الإشباع العاطفي من خلال علاقة إلكترونية سواء دردشة بسيطة سواء أيقونة رفيق عاطفي متكامل سواء روبوت ..

الموضوع أعقد مما بتتخيلوا .

أخلاق التعامل مع البشر من غير شي اندثرت بعد خطاب اعتزل ما يؤذيك التافه .. فما بالكم شو حيصير بهالأخلاق بعد ما صنع المجتمع الرأسمالي الوِحدة والعزلة وصنع مقابيلها نموذج الكتروني يملي هالوحدة!!..

مو بعيد انو بعد فترة يتطور هالنموذج لحتى تعمل نموذج الكتروني يحاكي علاقتك مع ابوك وامك وابناءك وتعيش حياة كاملة مبنية على مجرد الوهم!💔.

متخيلين بعد ما الإنسان يتعلق عاطفيا بنموذج الكتروني عم يدعموا على طول ويوافقوا على طول وينفخوا على طول ويحسسه أنه احسن إنسان بالكون على طول وبحياته ما يزعله ؟ متخيلين كمية التحكم والتأثير والاستعباد والإدمان الي ممكن يمارسها هالنموذج الالكتروني على مستخدمه بظل غياب أي سياسات حماية ؟! ..

حتى دينيا اعتقد هالنمط من العلاقات يعتبر حرام شرعا وبمثابة الزنا، الزنا بالحواس كأقل تقدير !!.

اللهم إنا نعوذ بك من الفتن ما ظهر منها وما بطن .. اللهم إن أردت بقوم فتنة فاقبضنا إليك غير خزايا ولا مفتونين .. آمين🖤

تزوجت بعد انتهاء آخر عام من الجامعة ، ثم قضيت 3 سنوات في بيت العائلة ، ثم اغتربت .

أول ثمان سنوات من الغربة لم أزر بلدي إلا مرتين .

ثم بعد ذلك أحاول جاهدة أن أزورها مرة كل عام .

خلال كل تلك السنوات ، عشت مشاعر يعلمها جيدا من في مثل حالي .

في كل مرة أعود فيها ؛ ألمس تغيرات ، و أعيش مشاعر ربما لم يعشها من هم مستقرون في وطنهم ، بطبيعة الحال ، من يتغيب فترة كبيرة مثلا عن ولده يلاحظ تغير ملامحه عمن يعيش يوميا مع أبنائه .

الجدران و الشوارع و الجيران و الأصحاب و الأحباب !!

الوجوه التي تغيرت ، الرأس الذي اشتعل شيبا ، الأرواح التي فارقت !!

جيلٌ يسلم جيلا !!

أنظر إلى الشارع الذي أسكن فيه ، و أعد من مات و من سافر و من باع منزله ليشتري غيره في مكان آخر ، و من تزوج في مكان آخر ؛ حتى أتفاجأ بجيل جديد قد وُلد و نشأ و كبر و لم أعلم عن شيئا !!

أركز في الوجوه جيدا كي أتذكرمن هذه البنت الجميلة التي بلغت مبلغ النساء و قد تركتها طفلة لم تتجاوز العشر سنوات !!

و بسبب بعض الضعف في الذاكرة لظروف مرضية أحاول أن أتذكر اسم جارتنا أيام طفولتي ، و الذي أشعر به على لساني و لكن يأبي عقلي أن يتذكره !!

في طريقي إلى بيت أمي أنظر إلى مدرستي الابتدائية و الثانوية ، و أتعجب كيف مرت كل تلك السنوات ؟!
و أنا طفلة كنت أتمنى أن أكبر و أن يخمن من أمامي عمري أكبر مما هو عليه ، كنت أتمنى أن أصير امرأة كبيرة عاقلة ، و الآن أنظر إلى تلك الطفلة الساذجة ، و أقول : ما أجهلك !!

بالله كيف مرت كل تلك السنون ؟!!

كيف شابت كل تلك الرؤوس ؟!

متى ظهرت كل تلك التجاعيد ؟!

تنسكب الدموع و لكني أواسي نفسي بإخواني المكروبين ، الذين عاشوا أضعاف أضعاف هذه المشاعر ، إخواني الصابرين المرابطين الذين لم يعد لهم بيت و لا أهل و لا صحب و لا خل و لا شيء!!

لله قلوبهم و أرواحهم !!

ثم أواسي نفسي بصحابة رسول الله ﷺ؛ فأي مصيبة أعظم من فقده ؟!

كيف تحمل قلب معاذ رضي الله عنه قول حبيبه ﷺ: " يا معاذُ إنَّك عسى ألَّا تَلقاني بعدَ عامي هذا لعلَّك أنْ تمُرَّ بمسجدي وقبري" ؟!

كيف طابت نفس علي رضي الله عنه أن يحثو على حبيبه ﷺ التراب ؟!

كيف استقبل قلب قيس بن أبي حازم خبر وفاة النبي ﷺ ، و قد أتى إليه مسافرا مبايعا على الإسلام ، فمات بأبي هو و أمي و قيس في طريقه إليه ؟!

ما أقسى الألم !

و ألم فراق رسول الله ﷺ لا يعدله ألم .

يتردد بداخلي قوله سبحانه و تعالى : " قَالَ كَمْ لَبِثْتُمْ فِي الْأَرْضِ عَدَدَ سِنِينَ (112) قَالُوا لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ فَاسْأَلِ الْعَادِّينَ (113) قَالَ إِن لَّبِثْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا ۖ لَّوْ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (114)" المؤمنون

أسترجع أمامي سجل ما مضى من حياتي ؛ فلا أجد ما يعبر عنه إلا هذه الآية .

أيام يسيرة قضيتها ، لم يستقر في ذهني منها إلا النذر اليسير ، نسيت لذة الطاعة و ما تقلبت فيه من النعم ، نسيت ما اقترفته من ذنوب و ما تقلبت فيه من شؤمها ، عاشرت أناسا و فارقت آخرين ، و لم يتبق لي عند ربي إلا ما عملته لوجهه خالصا ، متبعةً هدي نبيه و خليله ﷺ .

فأسأل الله لي و لكم طول العمر و حسن العمل و أن يختم لنا بعمل يحبه و يرضيه ، و أن يقبضنا على التوحيد و السنة .

قد كنتُ غريبًا أبحث عن وطن، وكانت غريبة مثلي
والتقينا؛
فأنِستُ بها أُنس الغريب بالغريب.
🩷