“مُحَاطونَ بِلُطفِ اللهِ حَتَّى في اللَحظاتِ التي نَظنُّ فِيها أننا لَن نَنجُ.”🚶♀️♥️...
يارب سخر لي جنود الأرض
وملائكة السماء وكل من وليته أمري
وارزقني حظ الدنيا ونعيم الآخرة .
وملائكة السماء وكل من وليته أمري
وارزقني حظ الدنيا ونعيم الآخرة .
﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾🌸💜🌸💜🌸💜🌸💜
لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ، قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ..
"إنا أعطيناك الكوثر فصلِ لربك وانحر إن شانئك هو الأبتر"
خدتوا 470 حسنه ف 3 ثواني
خدتوا 470 حسنه ف 3 ثواني
﴿وَخُلِقَ الإِنسانُ ضَعِيفًا﴾
«أحياناً تمر بالإنسان فترات يستغرب فيها من ضعفه أمام الظروف ، رغم أنه مرّ بالأسوء لكنه صبر واحتسب ، وتأقلم ، وواسى نفسه بحمد الله على كل حال ، لكنّها نفس الإنسان ضعيفة مهما حاول ، لايملك الإنسان في نفسه أو أقداره شيئًا سوى الدعاء والإيمان بقضاء الله، يخوض دروبًا صعبة في حياته ، ينطفى تجاه الأيّام ، يتمنى لو أن له جناحًا ليبتعد عن كل ما يُرهقه ويستهلك روحه ، يتعبُ من شدة التعب ! تراوده مخاوف أنّه لن يستطيع ، ولن ينجح ، وأن الطريق مسدود .. ثُمَّ سرعان ما يجبر قلبه قول الله تعالى : ( لا يُكلف الله نفسًا إلاَّ وسعها ) . .
لكُل إنسان اختباره في الحياة ، اختبار يكفيه ويأخذُ الكثير من وقتهِ وجُهدهِ ومشاعره وطاقته ، الجميع يفتقد شيئًا ما ويتذكر ذلك كل يوم ، يؤلمهُ ذلك لكن يتذكرُ أنَّ هذا اختباره ، والفائز من يخرج منه وقد صدق يقينهُ بالله ، و ادّخر الأجور من صبره على ما كسر خاطره وأذّى قلبه . .
نتعب ولكن الحمد لله ، فلنا في الابتلاء أجور »..🌸
«أحياناً تمر بالإنسان فترات يستغرب فيها من ضعفه أمام الظروف ، رغم أنه مرّ بالأسوء لكنه صبر واحتسب ، وتأقلم ، وواسى نفسه بحمد الله على كل حال ، لكنّها نفس الإنسان ضعيفة مهما حاول ، لايملك الإنسان في نفسه أو أقداره شيئًا سوى الدعاء والإيمان بقضاء الله، يخوض دروبًا صعبة في حياته ، ينطفى تجاه الأيّام ، يتمنى لو أن له جناحًا ليبتعد عن كل ما يُرهقه ويستهلك روحه ، يتعبُ من شدة التعب ! تراوده مخاوف أنّه لن يستطيع ، ولن ينجح ، وأن الطريق مسدود .. ثُمَّ سرعان ما يجبر قلبه قول الله تعالى : ( لا يُكلف الله نفسًا إلاَّ وسعها ) . .
لكُل إنسان اختباره في الحياة ، اختبار يكفيه ويأخذُ الكثير من وقتهِ وجُهدهِ ومشاعره وطاقته ، الجميع يفتقد شيئًا ما ويتذكر ذلك كل يوم ، يؤلمهُ ذلك لكن يتذكرُ أنَّ هذا اختباره ، والفائز من يخرج منه وقد صدق يقينهُ بالله ، و ادّخر الأجور من صبره على ما كسر خاطره وأذّى قلبه . .
نتعب ولكن الحمد لله ، فلنا في الابتلاء أجور »..🌸
"لا تأخذهُ سِنةٌ ولا نوم" عن رعايتنا عن رعاية أحلامنا عن الضجة المختبئه في حجرات قلوبنا عن أمورنا المؤرقة وعن أيامنا الثقيلة سبحانه ونعم الوكيل ♥️
اللهم دبّر لنا المستقبل الذي نجهله، ويسّر الغد الذي يقلقنا، وقرّب الحلم الذي نأمله.
"لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَىْءٌ"
"قُلْ إِنَّ الأمر كُلَّهُ لِلَّهِ"💛
"قُلْ إِنَّ الأمر كُلَّهُ لِلَّهِ"💛
ذَكِر ترتفع درجات ❤
ـ سبحان الله
ـ الحمدلله
ـ لا إله إلا الله
ـ الله اكبر
ـ لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ـ أستغفر الله العظيم واتوب اليه
ـ سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
ـ لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
ـ اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد
ـ سبحان الله
ـ الحمدلله
ـ لا إله إلا الله
ـ الله اكبر
ـ لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ـ أستغفر الله العظيم واتوب اليه
ـ سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
ـ لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
ـ اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد
- ﴿إِنَّ الله يُحِبُّ التوَّابِينَ﴾
أستغفرُ الله من كل ذنب وأتوبُ إليه 💚🌸
أستغفرُ الله من كل ذنب وأتوبُ إليه 💚🌸
سيدنا مُحمد ﷺ كان متعود إنه يجيله الوحي كل فترة، لكن الوحي اتقطع عنه لفترة كبيرة يُقال إنها كانت ست شهور.. فَالمشركين قالوا إن ربنا ودّعه.. الرسول شعر بحزن شديد رغم يقينه إن مستحيل ربنا يسيبه..
لكن بالرغم من يقينه ربنا طمّن قلبه بسورة الضحى وقاله: "ما ودَّعك ربك و ما قلى" .. "ولسوف يعطيك ربك فترضى".
سيدنا إبراهيم لما طلب من ربنا "ربِ أرِني كيف تُحيي الموتي؟" فسأله سبحانه وتعالى -وهو اﻷعلم- "أولم تؤمن؟"
فرد عليه سيدنا إبراهيم وقال: "بلى! ولكن ليطمئن قلبي.."
حينها استجاب له ربه.
ربنا أراد من خلال الأنبياء إنه يعلمنا إن الحاجة للإطمئنان مش نابعة من نقص الإيمان ولا حاجه بالعكس دي حاجة فطرية! الإنسانُ كائن معجون بالخوف والقلق، وهو في حاجة مستمرة لأي حاجه تطمنه وتسكّنه، حتى لو هو عارف ومتأكد إنك بتحبه، بتخاف عليه، إن بكره أحلى، إن الفترة الصعبة هتعدي، إنه مرغوب.. كل ده أوقات كتير بيبقى محتاج يسمعه طالع منك عشان يطمّن، مش عشان يتأكد. ♥️
لكن بالرغم من يقينه ربنا طمّن قلبه بسورة الضحى وقاله: "ما ودَّعك ربك و ما قلى" .. "ولسوف يعطيك ربك فترضى".
سيدنا إبراهيم لما طلب من ربنا "ربِ أرِني كيف تُحيي الموتي؟" فسأله سبحانه وتعالى -وهو اﻷعلم- "أولم تؤمن؟"
فرد عليه سيدنا إبراهيم وقال: "بلى! ولكن ليطمئن قلبي.."
حينها استجاب له ربه.
ربنا أراد من خلال الأنبياء إنه يعلمنا إن الحاجة للإطمئنان مش نابعة من نقص الإيمان ولا حاجه بالعكس دي حاجة فطرية! الإنسانُ كائن معجون بالخوف والقلق، وهو في حاجة مستمرة لأي حاجه تطمنه وتسكّنه، حتى لو هو عارف ومتأكد إنك بتحبه، بتخاف عليه، إن بكره أحلى، إن الفترة الصعبة هتعدي، إنه مرغوب.. كل ده أوقات كتير بيبقى محتاج يسمعه طالع منك عشان يطمّن، مش عشان يتأكد. ♥️
والمؤمن يؤجر حتى على لدغ الشوكة، ولسع البعوضة، وانقطاع الشسع، وانطفاء المصباح " ♥️