"خير ما تستقبل به عشر ذي الحجة كثرة الاستغفار؛ لأن ذنوب العبد تَحرمه التوفيق."
جالس بحي اسمه مدينة النور
أول متدخل تلاقي سوق اسمه الزنقل
ليست نكتة ولا معلومة ولا أدري ايش هي ، إنّما في حكمة بالموضوع
أول متدخل تلاقي سوق اسمه الزنقل
ليست نكتة ولا معلومة ولا أدري ايش هي ، إنّما في حكمة بالموضوع
Forwarded from « حَارِثَة! »
|📬
لَكِن هَل يُمكِن أَن يَكونَ الدَوَام وَالشَهَادَات
أَعظَم فِي قَلبِ الإنسَان مِن الصَلَاة!
مُقارَنَةٌ مُرعِبَة بَينَ السَاعَة الخَامِسَة
وَالسَابِعَة صَباحَاً
#شذرات |📚
لَكِن هَل يُمكِن أَن يَكونَ الدَوَام وَالشَهَادَات
أَعظَم فِي قَلبِ الإنسَان مِن الصَلَاة!
مُقارَنَةٌ مُرعِبَة بَينَ السَاعَة الخَامِسَة
وَالسَابِعَة صَباحَاً
#شذرات |📚
كالعادة
دفعة 36 يجلسوا يبكوا طول الامتحانات وستة اشهر بعدها
وبالاخير يطلع نصهم تسعينات!
دفعة 36 يجلسوا يبكوا طول الامتحانات وستة اشهر بعدها
وبالاخير يطلع نصهم تسعينات!
"مجزرة وأي مجزرة،
استهدفت دبابات الاحتلال صباح اليوم مئات المواطنين المجوّعين ممن هرع للحصول على الطعام من شركة المساعدات الأمريكية المذلّة،
فقتلت ثلاثين رجلا وامرأة وطفلا، نعم، ثلاثين، منذ اللحظات الأولى للمجزرة، لتعيد للأذهان مجازر دوّار الكويتي والنابلسي الفظيعة والتي حصدت أرواح المئات قبل عام،
والأكيد، أن النية كانت جاهزة ومبيتة للقتل والتنكيل، بعد أن أرسل الاحتلال نداءات للناس للتوجه للاستلام،
فأطلق النار نحو صدورهم قبل الوصول في مشهد منتهى السادية والعبثية والإجرام، والقتل لأجل القتل والاستمتاع بالقتل،
والأنكى والأشد، لا أحد باستطاعته ثني الناس عن الذهاب، فالجائع المحاصر المخذول لا تردعه مشاهد الموت، وجلُّ تفكيره كيف يملأ أمعاء أطفاله، في زمن انشغال العالم بحجم الأضحية ووزنها ونوع غذائها ومقدار اللحم والشحم الذي يغطيها…!"
استهدفت دبابات الاحتلال صباح اليوم مئات المواطنين المجوّعين ممن هرع للحصول على الطعام من شركة المساعدات الأمريكية المذلّة،
فقتلت ثلاثين رجلا وامرأة وطفلا، نعم، ثلاثين، منذ اللحظات الأولى للمجزرة، لتعيد للأذهان مجازر دوّار الكويتي والنابلسي الفظيعة والتي حصدت أرواح المئات قبل عام،
والأكيد، أن النية كانت جاهزة ومبيتة للقتل والتنكيل، بعد أن أرسل الاحتلال نداءات للناس للتوجه للاستلام،
فأطلق النار نحو صدورهم قبل الوصول في مشهد منتهى السادية والعبثية والإجرام، والقتل لأجل القتل والاستمتاع بالقتل،
والأنكى والأشد، لا أحد باستطاعته ثني الناس عن الذهاب، فالجائع المحاصر المخذول لا تردعه مشاهد الموت، وجلُّ تفكيره كيف يملأ أمعاء أطفاله، في زمن انشغال العالم بحجم الأضحية ووزنها ونوع غذائها ومقدار اللحم والشحم الذي يغطيها…!"
كل الاحتمالات تقول أننا نستطيع طيّ ماضٍ سحيق من الأسى؛ في ظل ضحكة نعرفها وتعرفنا.
"في يوم عرَفة كُلّ شيءٍ من حولكَ عظيم، المكان عظيم، والزمان عظيم، واليوم عظيم، والدّعاء عظيم، والسّاعةُ عظيمة، والربُّ سبحانه كريمٌ عظيمٌ..
بقي عظمتك أنت لتستكمل دائرة العظَمة!"
بقي عظمتك أنت لتستكمل دائرة العظَمة!"