«والعبد كلما كان أذل لله وأعظم افتقارا إليه وخضوعا له كان أقرب إليه، وأعز له، وأعظم لقدره؛ فأسعد الخلق: أعظمهم عبودية لله»
مجموع الفتاوى (١/ ٣٩)
🍃🍃🍃🍃🍃
مجموع الفتاوى (١/ ٣٩)
🍃🍃🍃🍃🍃
▫️قالَ الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله- :
«الإنسانُ المخلصُ للهِ عزَّ وجلَّ - الذي أخلص قلبه له- يُوفق وتكون عاداته عبادات؛ لأنه دائماً مع الله، ودائماً يتفكر في آيات الله، ودائماً يحب القرب من الله، فيسعى إلى أن يكون قوله وفعله وتركه كله لله عزَّ وجلَّ».
📚[تفسير سورة الصافات،ص:١٦٨]
«الإنسانُ المخلصُ للهِ عزَّ وجلَّ - الذي أخلص قلبه له- يُوفق وتكون عاداته عبادات؛ لأنه دائماً مع الله، ودائماً يتفكر في آيات الله، ودائماً يحب القرب من الله، فيسعى إلى أن يكون قوله وفعله وتركه كله لله عزَّ وجلَّ».
📚[تفسير سورة الصافات،ص:١٦٨]
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
القرب من الله
الشيخ عبدالسلام الشويعر حفظه الله
الشيخ عبدالسلام الشويعر حفظه الله
قال ابن عثيمين رحمه الله :
فلا حاجة إلى أن نبحث عن مواعظ ترقق القلوب من غير الكتاب والسنة ، بل نحن في غنى عن هذا كله ؛ ففي العلم الموروث عن محمد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ما يشفي ويكفي في كل أبواب العلم والإيمان .
[شرح العقيدة الواسطية(١٨٤/٢)].
🍃🍃🍃🍃
فلا حاجة إلى أن نبحث عن مواعظ ترقق القلوب من غير الكتاب والسنة ، بل نحن في غنى عن هذا كله ؛ ففي العلم الموروث عن محمد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ما يشفي ويكفي في كل أبواب العلم والإيمان .
[شرح العقيدة الواسطية(١٨٤/٢)].
🍃🍃🍃🍃
◽️العلامة ابن باز رحمه الله تعالى :
إنَّ تعلم العلم والتفقه في الدين، طريق واسع لخشية الله تعالى؛ لأن الخشية تتفاوت حسب العلم والبصيرة، قال تعالى: إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء، فكلما كان الإنسان عالماً بدين الله متفقهاً فيه، خاشعاً، فأخشى الناس هم الرسل والأنبياء، ثم العلماء.
وأعظم ما يعين على هذا العلم للوصول إلى خشية الله تعالى هو كتاب الله حفظاً وتلاوة وتدبراً، فهو الهدى والنور والخير، فكل واحد منا مسؤول ولاسيما طالب العلم، فعليه بالتقوى والبلاغ والبيان والنصيحة، والرابحون هم الذين يتواصون بالحق مع ولاة الأمر وأهل الرأي وعامة الناس.
🟪 من محاضرة له بعنوان: "واجبات طالب العلم"
إنَّ تعلم العلم والتفقه في الدين، طريق واسع لخشية الله تعالى؛ لأن الخشية تتفاوت حسب العلم والبصيرة، قال تعالى: إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء، فكلما كان الإنسان عالماً بدين الله متفقهاً فيه، خاشعاً، فأخشى الناس هم الرسل والأنبياء، ثم العلماء.
وأعظم ما يعين على هذا العلم للوصول إلى خشية الله تعالى هو كتاب الله حفظاً وتلاوة وتدبراً، فهو الهدى والنور والخير، فكل واحد منا مسؤول ولاسيما طالب العلم، فعليه بالتقوى والبلاغ والبيان والنصيحة، والرابحون هم الذين يتواصون بالحق مع ولاة الأمر وأهل الرأي وعامة الناس.
🟪 من محاضرة له بعنوان: "واجبات طالب العلم"
Audio
﴿ فَوَیۡلࣱ لِّلۡقَـٰسِیَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكۡرِ ٱلله ﴾
" أسباب الوصول إلى الخشية، وثمراتها، وفضل البكاء من خشية الله "
للشيخ عبدالله القصيّر رحمه الله.
" أسباب الوصول إلى الخشية، وثمراتها، وفضل البكاء من خشية الله "
للشيخ عبدالله القصيّر رحمه الله.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أين العلم بالله الذي يورث الخشية؟
🎙 للشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله.
🎙 للشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله.