- يُكلّفك التردد، ما لا تُكلّلفك بهِ الخطوةُ الخاطئة.

ينـاغيني ويگـلي عيـونچ يخـبلن
وأگـلة خـلاف وجهـك ريتـهن يعـمن.

-نعم أنت أيمكنني التحدث إليك قليلاً؟
=يحرك رأسه مجيباً بــــ نعم...
-لماذا تبدوا على ملامحك الانكسار والخيبة وكأنَّ احدهم سرق مالك او قتل ابنك؟!
=لاشيء، ولكنني أحبهم، نعم أحبهم رغم انه لا أحد يحبهم...
-من هم من تقصد؟
=يجيبه بألم وحرقة شديدة: إكتئآبي، شعوري بالموت، شعور بالوحدة وعزلتي؛ نعم إنهم إنهم من  أحب.
-ماذا؟!!

أوقات الخصام هي اختبار للحب والصداقة بين البشر، هناك من يخاصمك ويهدم كل ما كان، ومن يزعل منك ويزداد بينكم الود بعد الزعل دون أن تشعر بالخذلان..حقيقة الحب ومعدنهُ لا تكشفها إلا المواقف الكبرى التي تعصف بالعلاقة، هي ما تثبت مدى قوتها ومقامتها لصدمات الحياة.

‏ضمَني السّمار البيك أعشگنِه،

..
"لقد أردت أن أكون أشياءً كثيرة
‏لا أدري كيف انتهى بي الأمر محدقًا بالسقف
‏أفكر بحياتي التي هربت أمام عيني".

وعندما غَضِبت مني وآنزعجت من كلامي وبدأت ملامح وجهها بالتغيير
               "" قلت لها ""
هسه خل ننسى العتب ونحچي بصفاتج
          "وانتِ زعلانه شحلاتج"

أتعتذِر ؟
‏وأنت الذي قتلتني مراراً
‏وكُنت خصمي وبؤس القدر
‏أتعتذِر ؟
‏وأنت الذي أرعبتني
‏وسلبت روحي
‏ولَم تترك لي طريقاً
‏أنجو إليه واندثر
‏أتعتذِر ؟
‏أتظن أني سأغفر
‏وأنسى
‏وأمضي .. وكأني لم أُقتل
‏في موطني
‏والوح للموت وارتحل

"كان ظنِّي
‏كل شيءٍ سوف يأتي في أوانِه
‏كان ظنّي
‏في ثيابِ العُسرِ يُسرٌ
‏إن بعد الليلِ فجرٌ
‏كان ظنّي
‏سوف يأتي كل شيءٍ في أوانه
‏أحمدُ الله كثيرًا
‏كان ظنّي في مكانه"

جميلة انتِ ، في عصبيتك كنتِ ام في هدوئك
جميلة انتِ ولا جدال في ذلك .

أنهي الأشياء ، قبل أن تنهيك 🖤

‏كيف لوجهك ان يمتلك هذا الكمال بينما روحك سيئة.

ماذا لو عاد معتذرًا
مكانگ خالي بس تحلم تردله🖤

كُن مؤمناً بانك تستحق الأفضل دائماً..🖤

دائماً تذكر حلاوة الوصول..
يهون عليك تعب الطريق🖤

لا أحد يعرف كم أبذل من جهد حتى لا ينعكس الحزن على ملامح وجهي وهذا أصعب من الحزن نفسه

‏سنستمر بقول لا بأس لحد الانفجار.

هذه المرّة كبرنا ، نعرف أن خطوه في الدربِ الخاطئ
تكلّف عمراً 🖤