"ما جئتُ أطلبُ أجرَ ما قدَّمتُه
حاشا لجودك أن يكون قليلا
إنّي ليعجبني وقوفي سائلاً
إن كنت أنتَ السيّدَ المسئولا "
اللّهم إنّك عفو تحبُّ العفو فاعفُ عنّا
حاشا لجودك أن يكون قليلا
إنّي ليعجبني وقوفي سائلاً
إن كنت أنتَ السيّدَ المسئولا "
اللّهم إنّك عفو تحبُّ العفو فاعفُ عنّا
لئن سار الطريقُ بهم بعيدًا
فإنّ هدوءهم في البُعدِ يشفي
تُعرّفني الأسامي والنّوايا
وتُبصر ما تخلّتْ عنهُ كفي
وتقصر عن أحاديثٍ تناهتْ
إلى سمع الجراحِ بغير وصفِ
إذا رمُتُ الرّضا في ظلِّ أمرٍ
أرى سوءَ الظنّونِ يُطلُّ خلفي
فإنّ هدوءهم في البُعدِ يشفي
تُعرّفني الأسامي والنّوايا
وتُبصر ما تخلّتْ عنهُ كفي
وتقصر عن أحاديثٍ تناهتْ
إلى سمع الجراحِ بغير وصفِ
إذا رمُتُ الرّضا في ظلِّ أمرٍ
أرى سوءَ الظنّونِ يُطلُّ خلفي
أخاف من المضيّ بلا اقتصاصٍ
ومن دَركِ السكوتِ عن الجراحِ
ومن زيفِ التّراجعِ في عيوني
إذا أوشكتُ أن ألقي سلاحي
وأنّي كلما صادفتُ حربًا
ظننتُ بأنّ سِلمي من صلاحي
وقمتُ أهوّنُ الأشياءَ حتى
أُريك معانيَ الصّفحِ الصّحاحِ
فؤادي غافرٌ سَمْحٌ كريمٌ
وفي عقلي صدودي واجتراحي
ومن دَركِ السكوتِ عن الجراحِ
ومن زيفِ التّراجعِ في عيوني
إذا أوشكتُ أن ألقي سلاحي
وأنّي كلما صادفتُ حربًا
ظننتُ بأنّ سِلمي من صلاحي
وقمتُ أهوّنُ الأشياءَ حتى
أُريك معانيَ الصّفحِ الصّحاحِ
فؤادي غافرٌ سَمْحٌ كريمٌ
وفي عقلي صدودي واجتراحي
قال - عليه الصلاة والسلام -:
" ما من أيّام العمل الصالح فيها أحب إلى اللَّه من هذه الأيام يعني أيام العشر، قالوا: يا رسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله ؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله، إلَّا رجل خرج بنفسه وماله، فلم يرجع من ذلك بشيء ".
" ما من أيّام العمل الصالح فيها أحب إلى اللَّه من هذه الأيام يعني أيام العشر، قالوا: يا رسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله ؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله، إلَّا رجل خرج بنفسه وماله، فلم يرجع من ذلك بشيء ".
سياسة التفوّق في سوق العمل الأنجح من وجهة نظري هي ما كان مؤدّاها (ما ضرّ عثمان ما عمل بعد اليوم).
اشتغل في الشدّة حتى يُقال عند الرخاء ما على المحسنين من سبيل.
اشتغل في الشدّة حتى يُقال عند الرخاء ما على المحسنين من سبيل.
افتتاحيّة توزيع المهام على الفريق:
" ومن كان للدنيا أشدّ تصوّرًا
تجده عن الدنيا أشدّ تصوّنا ".
" ومن كان للدنيا أشدّ تصوّرًا
تجده عن الدنيا أشدّ تصوّنا ".