يُشرعُ في العيد إظهار الفرح والسرور، والتمتع بأنواع المباحات، مع اجتناب الحرام، فالأعيادُ الشرعية ليست محلًّا للمحرمات؛ فهذا من كفر النِّعمة لا من شكرها، فحقيقةُ شكر الله أن يبادرَ العبدُ إلى طاعته، وأن يتنعم بما أحلَّ الله له، لا أن يبادر إلى مواقعة المعاصي.
● ينبغي للعبد أن يسأل الله تقبُّلَ طاعاته، فيقول: ربنا تقبل منّا، كما وقع من الأبوين إبراهيم وإسماعيل -عليهما السلام- إذ كان من دعائهما: ربنا تقبل منّا.
الشيخ صالح العصيمي .🌹
● ينبغي للعبد أن يسأل الله تقبُّلَ طاعاته، فيقول: ربنا تقبل منّا، كما وقع من الأبوين إبراهيم وإسماعيل -عليهما السلام- إذ كان من دعائهما: ربنا تقبل منّا.
الشيخ صالح العصيمي .🌹
#العِيد ..
احذَرِي من فلَتاتِ لسانكِ رعَاكِ الله
العِيد سامَط\عِيد رَهج\ العِيد للصّغار..
(ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّم شَعَائِر اللهِ فَإنَّها مِن تَقْوى القُلُوبِ)
كَثِيراتٌ مِنّا تتَساءَلنَ : أَينَ فرحَة العِيد !
كُنّا نَشعرُ بفَرحَة غامِرَة فِي العِيد وَ نحْن صغِيرَآت ؛ لكِن الآن -وَمع الأسف- نفتَقِدُها بشِدّة !!
ولايزَالُ البحْثُ جَارِيًا عنْهَا مُنذ عشَراتِ السّنِين .. ، حتَّى أَنّهَا لو كَانتْ تُبَاع، لَاشترَاها النّاس
تَرتبِط فرحَة العِيد عِندَ الأطفَال، بالإستِيقاظ فِي الصَّباحِ البَاكِر على أصوَات التّكبِير، فارتدَاء ملابِسِ العِيد، وبعدَها يشهَدون ذبْحَ الأضاحِي بِفرحَةٍ مُنقطعَة النٍظير ! ، أو يزُورُونَ أقارِبَهم لهَدَف شَرِيف ! ، ألا وَ هو اقتنَاصُ العِيديّة ^____^
إِنّ الله -تبَارَك وتِعالَى- يمنحُ هؤُلاَء الأطفَال هَذه الفرحَة الفطرِيّة بلا تكلّفٍ و عنَاء ، لكِن بدخول مرحلَةِ البُلُوغ والشّباب، تبَاعُ فرحَة العِيد بثمَنٍ باهِظ !
يشترِيها كثِيرٌ منَ العِبادِ بمعْصيَة الله جلّ وعلاَ ! ، بالسّعي الحَثِيث خلفَ الشّهَوات ، وَ بَعد الشّراء، يكتَشِفُون أنَّهم اشترَوا فَرحَةً زَائفَة؛ ليسَت كفرْحتهِم بالعِيد أثناءَ طفُولتِهِم عَلى الإِطلاَق ! ، لأنّ رُؤيَة الفرحَة بمرآة الشّهوَة والفِطرَة المُلوّثَة، غيْر رُؤيتِها بِمرآةِ البراءَة والفِطرَة السَّلِيمَة التّي لدَيهِم !
⬅️ إنّ الفرحَة الحقِيقيَّة بالعِيد يَا طيّبَآت ، ثمَنُها تحقِيقُ الإيمَان الذّي يُعيدُ للقلُوبِ برَاءتهَا وَ للفِطر سَلامَتهَا، حَتّى ترجِع لسابِق العَهْد ، بيْضَاءُ نقِيّة صافيَة ، كمَا خلقهَا الله عَزّ وجَل !
ولكن كيفَ ترجِع بيضَاء، والمعاصِي تُسوّدهَا !
وكيفَ ترْجِع نَقِية، وَ الهموم تكَدّرُهَا !
وكيف ترجِع صافِية، والشيْطَانُ يغبشُهَا !
ألَم أقلْ لِك أنّها باهظَة الثّمَن
ثمنهَا: تحقِيقُ الإيمَان والتّقوَى في زمَنِ الفِتَن والشهَوَات ! فتَستَشعِرِي بإيمانِك معَانِي العِيد !
عيدُ الفِطر: شكرٌ لله، بعدَ إتمامِ عِبادَةِ صومِ رَمَضان -ركْنُ الإسلاَم الرّابِع- (و لتكمِلوا العدّة ولِتكَبّرُوا الله علَى مَا هدَاكُم وَ لَعلّكُم تَشكُرُون)
وعِيدُ الأضحَى: شكرٌ لله ، قُبَيلَ إتمَام عبَادةِ الحجِّ -ركنُ الإسلاَم الخَامِس- ففِي يومِ العِيد يَفرغُ الحَاجّ منْ إتمَامِ أركَان الحَجّ التٍي لاَ يَصِحّ الحَجّ إلاَّ بِها .( قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ)
و #الأضحَى مِن التّضحِيَة، إنّهَاا التضحِيَة في أعلَى مقامِهَا ، عِندمَا هَمَّ إبْرَاهِيم علَيهِ السّلاَم بالتّضحِيَة بولَدِه -تقْدِيمًا لمحَبّة رَبٍه علَى محَبّة ولدِه ، وَ همَّ إسماعِيلُ عَليْه السّلام بالتّضحِية بنَفسِه -تقْدِيمًا لمحَبَّة ربِّه علَى مَحبَّة نفسِه- ! ، فكانَ العِيد ثمرَة التضحِيَة !
وارتباطُ عِيدِ الأَضحَى بنَبيّ الله إبْراهِيم وَ إِسماعِيل عَليهمَا السّلاَم ، فيهِ إشَارَة إلى أَنٍ الإسلام دين كُلّ الأنبيَاء وَ أنَّ التضحِيَة شِعارُهُم بلاَ استِثنَاء .
#الأضحَى #والتَّضحِية .. ، ذكرَى تتَجَدّدُ فِي قلبِ كُلّ مَن كانَ علَى ملّة إبراهِيم إلَى قِيامِ السَّاعَة، فحريّ بكُلّ موَحِّدٍ لله عزّ و جلّ ، أنْ يضَحٍي بشَهوَاتِه وملَذاتِه ، فَيذبحُ هوَاه بسِكّين التّقوَى !
لا أطَالبُكِ بأَن تضحٍي بولدِكِ كإبْراهِيم أوْ تضَحّي بنفسِك كمَا إِسمَاعِيل عليه السّلاَم ! ، فهَذا مَقَامٌ رفِيع لاَ يرتقِي إليه إلاّ صفوَة الصّفوَة !
إنّما أطالبُكِ بِما أهوَن منْ ذلِك بكَثير ..أن تضحّي بِهوَاكِ وشَهواتِك !
ربّمَا تقُولِينَ : بل هَذا أيضًا عسِير وثَمنُهُ باهِظ !
الثّمنُ باهظٌ ولاَ عجَب فِي ذلِك ! ، لأنّها تَضحِية ! ، تضحّي بِهوَاك لفِعل الطَّاعَات وَ ترْكِ المُحرّمَات.
اعلَمِي يَا بنتَ الأكَارِم ! ، أنٍ بدايتُها مؤلمَة جِدّا ! ، لكِن لا بَأس أن نَتحمَّل مَرارتَها وأَلمهَا، لاَ سِيَمَا وأن ثمرَتُهَا عِيد ! وثمْرَةُ العِيد الفَرح !
فلا فرَح إلا بِعيد، وَ لا عِيد إلاّ بِتضْحيَة، وَ لا تضحِيَة إلّا بِألَم وَ حزْنّ ومَرَارَة !فإنْ أردتِ أن تفْرَحِي ، فاحزَنِي أوّلاً !
وعيدُ الأضحَى بعدَ الوُقُوف بعَرفَة -ذاكَ اليَوم الذّي شَهدَ خِتام نُزولِ القرآن- ، فرَح بإِتمَام النّعمَة علَى المُسلمِين { اليَومَ أَكمَلْتُ لَكُم دِينكُم وَ أتمَمتُ عليكُم نِعمتِي وَ رضِيتُ لكُمُ الإِسلاَمَ دِينا}.
فَحقّقِي الإيمَان في قلبكِ ، وَ التّضحِيَة بفِعلِكِ وتَركِك ، واستِحضِرِي معَانِي العِيد الشّرِيفة فِي فهمِكِ ، تَصفُو فِطرَتُك، وَ تدُبّ البراءَةُ فِي قلْبِك، فتستشعِرِي فَرحَة العِيد كمَا كنْتِ تستشْعرِيهَا فِي طفولتِك !
بلْ إنّهَا فرحَة أرحَبُ مِنْ فرحَة الأطفَآل بمفَاوِز ! تلكَ الفَرحَة الإيمَانِيّة التٍي تُخَالطُ بشَاشتَها الفِطرة السّويّة
#العيد_فرحة ..🎉🌹
احذَرِي من فلَتاتِ لسانكِ رعَاكِ الله
العِيد سامَط\عِيد رَهج\ العِيد للصّغار..
(ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّم شَعَائِر اللهِ فَإنَّها مِن تَقْوى القُلُوبِ)
كَثِيراتٌ مِنّا تتَساءَلنَ : أَينَ فرحَة العِيد !
كُنّا نَشعرُ بفَرحَة غامِرَة فِي العِيد وَ نحْن صغِيرَآت ؛ لكِن الآن -وَمع الأسف- نفتَقِدُها بشِدّة !!
ولايزَالُ البحْثُ جَارِيًا عنْهَا مُنذ عشَراتِ السّنِين .. ، حتَّى أَنّهَا لو كَانتْ تُبَاع، لَاشترَاها النّاس
تَرتبِط فرحَة العِيد عِندَ الأطفَال، بالإستِيقاظ فِي الصَّباحِ البَاكِر على أصوَات التّكبِير، فارتدَاء ملابِسِ العِيد، وبعدَها يشهَدون ذبْحَ الأضاحِي بِفرحَةٍ مُنقطعَة النٍظير ! ، أو يزُورُونَ أقارِبَهم لهَدَف شَرِيف ! ، ألا وَ هو اقتنَاصُ العِيديّة ^____^
إِنّ الله -تبَارَك وتِعالَى- يمنحُ هؤُلاَء الأطفَال هَذه الفرحَة الفطرِيّة بلا تكلّفٍ و عنَاء ، لكِن بدخول مرحلَةِ البُلُوغ والشّباب، تبَاعُ فرحَة العِيد بثمَنٍ باهِظ !
يشترِيها كثِيرٌ منَ العِبادِ بمعْصيَة الله جلّ وعلاَ ! ، بالسّعي الحَثِيث خلفَ الشّهَوات ، وَ بَعد الشّراء، يكتَشِفُون أنَّهم اشترَوا فَرحَةً زَائفَة؛ ليسَت كفرْحتهِم بالعِيد أثناءَ طفُولتِهِم عَلى الإِطلاَق ! ، لأنّ رُؤيَة الفرحَة بمرآة الشّهوَة والفِطرَة المُلوّثَة، غيْر رُؤيتِها بِمرآةِ البراءَة والفِطرَة السَّلِيمَة التّي لدَيهِم !
⬅️ إنّ الفرحَة الحقِيقيَّة بالعِيد يَا طيّبَآت ، ثمَنُها تحقِيقُ الإيمَان الذّي يُعيدُ للقلُوبِ برَاءتهَا وَ للفِطر سَلامَتهَا، حَتّى ترجِع لسابِق العَهْد ، بيْضَاءُ نقِيّة صافيَة ، كمَا خلقهَا الله عَزّ وجَل !
ولكن كيفَ ترجِع بيضَاء، والمعاصِي تُسوّدهَا !
وكيفَ ترْجِع نَقِية، وَ الهموم تكَدّرُهَا !
وكيف ترجِع صافِية، والشيْطَانُ يغبشُهَا !
ألَم أقلْ لِك أنّها باهظَة الثّمَن
ثمنهَا: تحقِيقُ الإيمَان والتّقوَى في زمَنِ الفِتَن والشهَوَات ! فتَستَشعِرِي بإيمانِك معَانِي العِيد !
عيدُ الفِطر: شكرٌ لله، بعدَ إتمامِ عِبادَةِ صومِ رَمَضان -ركْنُ الإسلاَم الرّابِع- (و لتكمِلوا العدّة ولِتكَبّرُوا الله علَى مَا هدَاكُم وَ لَعلّكُم تَشكُرُون)
وعِيدُ الأضحَى: شكرٌ لله ، قُبَيلَ إتمَام عبَادةِ الحجِّ -ركنُ الإسلاَم الخَامِس- ففِي يومِ العِيد يَفرغُ الحَاجّ منْ إتمَامِ أركَان الحَجّ التٍي لاَ يَصِحّ الحَجّ إلاَّ بِها .( قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ)
و #الأضحَى مِن التّضحِيَة، إنّهَاا التضحِيَة في أعلَى مقامِهَا ، عِندمَا هَمَّ إبْرَاهِيم علَيهِ السّلاَم بالتّضحِيَة بولَدِه -تقْدِيمًا لمحَبّة رَبٍه علَى محَبّة ولدِه ، وَ همَّ إسماعِيلُ عَليْه السّلام بالتّضحِية بنَفسِه -تقْدِيمًا لمحَبَّة ربِّه علَى مَحبَّة نفسِه- ! ، فكانَ العِيد ثمرَة التضحِيَة !
وارتباطُ عِيدِ الأَضحَى بنَبيّ الله إبْراهِيم وَ إِسماعِيل عَليهمَا السّلاَم ، فيهِ إشَارَة إلى أَنٍ الإسلام دين كُلّ الأنبيَاء وَ أنَّ التضحِيَة شِعارُهُم بلاَ استِثنَاء .
#الأضحَى #والتَّضحِية .. ، ذكرَى تتَجَدّدُ فِي قلبِ كُلّ مَن كانَ علَى ملّة إبراهِيم إلَى قِيامِ السَّاعَة، فحريّ بكُلّ موَحِّدٍ لله عزّ و جلّ ، أنْ يضَحٍي بشَهوَاتِه وملَذاتِه ، فَيذبحُ هوَاه بسِكّين التّقوَى !
لا أطَالبُكِ بأَن تضحٍي بولدِكِ كإبْراهِيم أوْ تضَحّي بنفسِك كمَا إِسمَاعِيل عليه السّلاَم ! ، فهَذا مَقَامٌ رفِيع لاَ يرتقِي إليه إلاّ صفوَة الصّفوَة !
إنّما أطالبُكِ بِما أهوَن منْ ذلِك بكَثير ..أن تضحّي بِهوَاكِ وشَهواتِك !
ربّمَا تقُولِينَ : بل هَذا أيضًا عسِير وثَمنُهُ باهِظ !
الثّمنُ باهظٌ ولاَ عجَب فِي ذلِك ! ، لأنّها تَضحِية ! ، تضحّي بِهوَاك لفِعل الطَّاعَات وَ ترْكِ المُحرّمَات.
اعلَمِي يَا بنتَ الأكَارِم ! ، أنٍ بدايتُها مؤلمَة جِدّا ! ، لكِن لا بَأس أن نَتحمَّل مَرارتَها وأَلمهَا، لاَ سِيَمَا وأن ثمرَتُهَا عِيد ! وثمْرَةُ العِيد الفَرح !
فلا فرَح إلا بِعيد، وَ لا عِيد إلاّ بِتضْحيَة، وَ لا تضحِيَة إلّا بِألَم وَ حزْنّ ومَرَارَة !فإنْ أردتِ أن تفْرَحِي ، فاحزَنِي أوّلاً !
وعيدُ الأضحَى بعدَ الوُقُوف بعَرفَة -ذاكَ اليَوم الذّي شَهدَ خِتام نُزولِ القرآن- ، فرَح بإِتمَام النّعمَة علَى المُسلمِين { اليَومَ أَكمَلْتُ لَكُم دِينكُم وَ أتمَمتُ عليكُم نِعمتِي وَ رضِيتُ لكُمُ الإِسلاَمَ دِينا}.
فَحقّقِي الإيمَان في قلبكِ ، وَ التّضحِيَة بفِعلِكِ وتَركِك ، واستِحضِرِي معَانِي العِيد الشّرِيفة فِي فهمِكِ ، تَصفُو فِطرَتُك، وَ تدُبّ البراءَةُ فِي قلْبِك، فتستشعِرِي فَرحَة العِيد كمَا كنْتِ تستشْعرِيهَا فِي طفولتِك !
بلْ إنّهَا فرحَة أرحَبُ مِنْ فرحَة الأطفَآل بمفَاوِز ! تلكَ الفَرحَة الإيمَانِيّة التٍي تُخَالطُ بشَاشتَها الفِطرة السّويّة
#العيد_فرحة ..🎉🌹
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اللهم أهله علينا بالأمن والإيمان والسلامة والإسلام ، اللهم أعنا على الصلاة والصيام وتلاوة القرآن اللهم سلمنا رمضان وسلمه لنا وتسلمه منا راضيًا ومتقبلًا
مبارك عليكم الشهر جميعًا 🌹
مبارك عليكم الشهر جميعًا 🌹
إشتقت لكن كثيرا غبت عن قناة أكثر و أكثر و الله المستعان
لكن بشرى بعد رمضان لنا عودة بقوة مع تغير جميل و فكرة جديدة ووفقنا الله و إياكن
دمتم في رعاية الله و حفظه 🌺
لكن بشرى بعد رمضان لنا عودة بقوة مع تغير جميل و فكرة جديدة ووفقنا الله و إياكن
دمتم في رعاية الله و حفظه 🌺
سبحان الله
ركزوا كثيرا في هذا المقطع فالمعنى عميق و الله المستعان 💧
ركزوا كثيرا في هذا المقطع فالمعنى عميق و الله المستعان 💧
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أيُّها الصَّائمون .. إنَّ للصَّائم دعوةً لا تُردُّ حتَّى يُفطر؛ فادعوا ربَّكم بكلِّ ما تحبُّون من خير الدُّنيا والآخرة.
واليوم جمعة، وفي آخره ساعة إجابةٍ، وهي في رمضان، فإجابة الدُّعاء أحرى لثلاثٍ: الصِّيام ورمضان وساعة الإجابة.
#تغريد_العصيمي
واليوم جمعة، وفي آخره ساعة إجابةٍ، وهي في رمضان، فإجابة الدُّعاء أحرى لثلاثٍ: الصِّيام ورمضان وساعة الإجابة.
#تغريد_العصيمي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM