Telegram Web Link
The sunset tells me to rest,
Reminding me I’ve been giving my best.

The breeze whispers, “Be still, be calm,
A little pause will do no harm.”

The clouds drift by in gentle colors,
Sighing, “You’ve grown weary chasing numbers.”

And for a moment, I hear what they say,
I sit with myself and choose to stay.

Tomorrow, I’ll rise and chase the stars,
Learning to forgive my silent scars.
I’ll keep on running until I’m exhausted,
And pause only when my dreams are trusted.
You will never be able to experience everything. So, please, do poetical justice to your soul and simply experience yourself.

— Albert Camus
هل قرأت أخبارَ العشقِ؟

لقد تحدّثوا عني، في خبرٍ ليس باعتيادي..
"عادَ يعقوبٌ إلى برزخِ الشوقِ."

رحلَ يوسفي، يا أهلَ الحُبِ.

وها أنا ذا، ما بينَ البينِ،
في البرزخِ،
ما يُقاربُ السنة،
وحدي والقميص.

يا يوسف،
أما رحمتَ غُربتي ذي؟
أما تراني؟
لستُ معهم،
ولستُ معكَ.

سنة،
وأنا في وحشةٍ،
وتسألني،
ما البرزخ؟

أنا البرزخ،
أنا الحاجز،
أنا الذي لن أصِل يومًا.

— نور الهدى
قال لي معالجي ذات مرة : "أنتِ تحبِ الاهتمام بالآخرين، لأنك تحاولي شفاء الجزء فيك الذي كان يتمنى لو أن أحدا اعتنى به." شعرت أن الجملة لمست شيئًا عميقا بداخلي. في علم النفس، هذا يُعرف بديناميكية التعويض العاطفي - حيث نسعى لتقديم ما افتقدناه، لا للآخر فقط— بل لأنفسنا أيضاً
"عمرها ما كانت مشاعرنا غلط، إحنا اللي غلطنا بالأشخاص"
We always say, “We’ll hang out when life calms down.” But life never calms down. There’s always another deadline, another call, another reason to wait. The truth? You don’t wait for the perfect time to love someone, you make the time. Even if it’s 20 minutes in a parked car, even if it’s midnight texts half-asleep. Love isn’t about free time. It’s about chosen time.
“I’m not leaving, even when it’s hard”
is a love language
الذِينَ إذَا ذُكِرَ الله وَجِلَتْ قُلُوبَهُمْ
Remembering that it all ends soon
isn't a bad thing
it frees us
to live as we should
with lots of love
and little worry
يومًا ما، سيفهم الرجال أخيرًا أمرًا لم يكن ينبغي أن يكون معقدًا أبدًا— النساء هنّ عاكسات، ولسن مبادرات. المرأة تعكس ما تعطيها إياه. إن تحركتَ بالمحبة، والقيادة، والوضوح، وبذلت جهدًا— ستعيد لك كل ذلك أضعافًا مضاعفة. لكن إن تحركت بالتشوش، وعدم الاتساق، والأنانية، والأنا، ستبدأ بالانسحاب ببطء، ليس لأنها مُرّة، بل لأنها منهكة من محاولتها أن تزهر في تربة ترفض أن تُروى.

‏الأمر بسيط جدًا، تخطو بعد أن تخطو أنت، تقود، وستتبعك بسعادة— ولكن فقط إذا شعرت بالأمان، وأنها مرئية، ومقدّرة، ومحترمة. إنها لا تبحث عن سيد، بل عن رجل، رجل يعرف كيف يرشد دون سيطرة، ويحمي دون تملّك، ويحب بلا شروط، المرأة خُلقت لتغذّي، وتبني، وتضاعف، لكنها بحاجة لشيء حقيقي لتبني عليه.

‏إذا منحتها الجهد، منحتك الولاء. إذا منحتها السلام، صنعت لك بيتًا بحضورها. إذا ملأتها بالصدق والاتساق، فاضت عليك بالمحبة، والرعاية، والدعم. لكنها لن تتوسل، أو تطارد، أو تحاول فرض علاقة غير متبادلة. لم تُخلق لتحمل العبء العاطفي لرجل لا يتحمل نفسه.

‏فإذا كانت صامتة، بعيدة، غير مهتمة— فقد لا تكون تغيّرت، بل ربما كانت فقط تستجيب. للصمت، لعدم الاحترام. للتشوش، إنها تعكس الطاقة التي منحتها إياها، لأن هذا ما تفعله النساء، إنهن يعكسن، يتفاعلن، ويستجيبن.

‏تريدها أن تكون أكثر رقة؟ كن مكانًا آمنًا، تريدها أن تنفتح؟ كن ثابتًا، تريد حبها؟ كن الرجل الذي تثق به، لأنه حين تشعر المرأة بأنها مُقادة، ومحمية، ومحبوبة— ستريك كم أن انعكاسها يمكن أن يكون قويًا
she loves late dark autumn, coffee, heavy rain, reading, dark mornings, music, candles, sweaters, and cozy evenings
كيف يمكن للمرء بأن يتأمل أشياءَه الجميلة بحبٍ بدلًا من الخوف المستمر بفقدانها؟
قبل أن تختار الارتباط بها، عليك أولاً أن تفهم أنها تحمل جروحاً. إنها ليست كشخص لم يُجرح قط... ندوبها عميقة، وهناك أيام ستظهر فيها. في بعض الأيام، تكون سهلة الانفعال، وفي أيام أخرى، تنسحب تماماً، منعزلة عن العالم لأنها تشعر بأمان أكثر.

‏حبها يتطلب صبراً وتفهماً وقلباً مستعداً للبقاء حتى في أحلك الظروف.

‏لن تثق بك فوراً. لقد علّمها ماضيها أن الثقة قابلة للكسر، وأن الناس قد يرحلون دون سابق إنذار، وأن الحب قد يتحول إلى خيانة. لقد خُدعت، وهُجرت، واستبدلت. لهذا السبب، ستحتاج إلى طمأنينة أكثر من معظم الناس... ليس لأنها ضعيفة، بل لأنها تعلمت بصعوبة أن الوعود لا تُوفى دائماً. ما تحتاجه هو الثبات... تحتاج إلى رؤيتك تختارها، كل يوم، دون تردد.

‏ستأتي لحظات تسأل فيها أسئلة مثل: "هل ما زلت تريدني؟" إنها تعلم أنها "كثيرة" أحيانًا، وهي تدرك تمامًا مخاوفها. لكن ما تريده حقًا ليس مجرد رد سريع... بل تريدك أن تتوقف، وتنظر بعمق، وأن تُذكرها بأقوالك وأفعالك بأنها مرغوبة ومحبوبة وآمنة معك. أسئلتها ليست عن شك فيك... إنها أصداء للأذى الذي سببه لها الآخرون.

‏كان هناك وقت في حياتها فاضت فيه السعادة، عندما كان قلبها مليئًا بالحب والثقة. لكن ذلك النور خفت عندما استغل أحدهم انفتاحها وأساء معاملتها. المرأة التي تقف أمامك اليوم لا تزال هي نفسها، لكنها الآن حذرة... الآن حذرة. إنها بحاجة إلى شخص يفهم أن "كثرتها" ليست عبئًا... بل نتيجة عطاء مفرط قُبلت بالقسوة المفرطة.

‏حبها لن يكون سهلاً دائمًا. سيتطلب جهدًا وصبرًا وقدرة على الوقوف بجانبها في وجه عواصفها. ولكن إذا أثبتَ بثباتٍ صدق نواياك، واخترتَها دون تردد، وبقيتَ معها مهما اشتدت الصعاب... ستكتشف أحد أنقى صور الحب في الوجود.

‏لأنها عندما تثق بك أخيرًا بقلبها، ستحبك بعمقٍ وإخلاصٍ قلّما يختبرهما.

‏لذا قبل أن تواعدها، اسأل نفسك... هل أنت مستعدٌّ لهذا النوع من المسؤولية؟ لأنه بمجرد أن تسمح لك بالدخول، سيكون حبها لا يُضاهى.
على رموشِ عينيّكَ استقرَّ العمر،
وحينَ أسبلتَ الدمعَ مُودّعًا،
دمعةً دمعةً هربَ عُمري منّي،
إلى وجنتيّك ينامُ يتيمًا ..

لا تُشِح بوجهكَ عنّي،
فيزولُ ما تبقى من عُمري!

— نور الهدى
“She has left me with a memory that will last a lifetime and maybe that is enough."

— fyodor dostoyevsky, white nights
أيلول شهرٌ له وجه الشوقِ،
والشوقُ أنتَ،
أيلول شهرٌ لهُ وجهكَ!

— نور الهدى
هذا حزني
‏خضته من لوعتي منديلًا
‏أحمله للجبل الرفيع
‏أنشره حبًّا وعتابًا
‏لِمُسافِر
‏يا طائر أيلول المهاجر
‏عيناي أغمضها الأسى
‏ووجه يوسف في دم هادي
‏افترشته المعابِر
2025/10/26 02:33:20
Back to Top
HTML Embed Code: