نعتقد أحيانًا أن الأماكن هي الأشخاص، أو أن الأشياء تحمل ملامح من رحلوا ، فمجرد رؤية طريق، أو زاوية مكان مررنا بها في لحظة ما ، تُعيد إلينا شعورًا كان حاضرًا في تلك اللحظة رغم وعينا، وربما لم نكن نرغب أصلاً في تلك اللحظات، إلا أن الحنين يطرق القلب وكأنه يُكابر الذاكرة.
تكتشف أحيانًا أن ما كنت تبحث عنه ليس هو الماضي بحد ذاته، بل حالة ذهنية عشتها أو هروب مؤقت من شعور غامض، ربما كانت أفكار سلبية، أو مجرد فراغ داخلي يُشتت التركيز على ما هو أهم
For someone like me, love has never been about the dizzying rush or fleeting excitement. I don't fall for the idea of love —I build it. Slowly. Steadily. Love, to me, is a commitment, a promise I make with my whole heart and mind. It's choosing you every single day, even when the feelings shift, even when life gets heavy. It's showing up, keeping my word, being there when it matters most.

I won't promise you a fairytale, but I will promise you consistency, honesty, and a love that doesn't quit when things get hard. Because real love isn't just about what we feel in the moment —it's about the decision we make to stay, to grow, and to keep choosing each other, over and over again.
هناك تواريخ لا تُنسى تواريخ لا تشبه غيرها تترك على أرواحنا أثرًا لا يُمحى وتجعلنا ننظر للحياة بعيون مختلفة— لحظات تغيّرنا دون أن نشعر تسحب منّا شيئًا وتزرع مكانه شيئًا آخر كأننا نُولد من جديد بوعيٍ مختلف وقلبٍ آخر بعدها لا نعود كما كنّا نصبح أكثر صمتًا أعمق فهمًا وأشدّ قوة كأن الحياة أرادت أن تُخبرنا أن الألم باب للنضج وأن الفقد بداية إدراك وأن بعض الانكسارات ليست نهاية بل بداية لنسخةٍ جديدةٍ منا.
من قال أن الكلمات لا تفعل شيئًا ؟— إنها تلمس وتُغرق وتُنقذ وتُدفء، تجعلك تطير وتتسع، وأحيانًا تلصقك في الأرض لتتمزق
لا تخبئوا الكلام
‏فلن يرثهُ أحد ليقوله
‏ولا تؤجلوا الرسائل
‏فقد تتغير العناوين
Forwarded from أنار
‎" عشانك "
‎is a love language
‏الإعجاب بشخص ما والانجذاب إليه لم يعد كافيًا بعد الآن — كثيرٌ منّا في طور الشفاء، والبناء، ويحمل همومًا لا يُظهرها.
‏لم يعد لدينا الوقت – ولا الطاقة – لألعاب التخمين، أو المزاج المتقلّب، أو التقلّبات العاطفية.

‏الجاذبية الجديدة، هي النضج العاطفي
لن تُشفى من امرأة لمست عقلك، لأنك لم تقع في حب جسد، بل وقعت في حب فكرة، في حب نور انبثق من عينين، في حب عقلٍ يفتح لك أبواب العوالم، ويجعلك ترى نفسك بطريقة لم تعرفها من قبل. الأجساد تُنسى، لكن من يوقظ عقلك يبقى في داخلك
بين مُقلتيِّ الوجدِ خلّيه،
أي ضعهُ في عيونِ الحُبِّ الحزين واحفظهُ
ما الصَّخرُ؟ ما البحْرُ؟
ما الشَّطآنُ؟ ما الجِبالُ؟
‏وما الأرْز؟ ما السَّهلُ؟
ما الوِدْيانُ؟ ما القُلَلُ؟

‏لولاك ما الأرْضُ؟ ما لُبنان؟
ما غَدُهُ؟ ‏ما العِزُّ؟ ما الفَخْرُ؟
لَوْلاكَ، ما الأملُ ..
رأيتك حضورًا في قصر سماويّ هناك، مررتَ في قلوب الناس، وبين كفّيك الشفع والوتر— ‏ترتّل سورة النصر، ونحن نبحث عن السّكون بين طيّات الضحى والكوثر ..
رأيتك الكون، ورأيتك الصَّوْن،
‏وها أنتَ ترانا ..

‏عُد، فداك عمري، فداك الكَفَن
ودَّعتُهُ عندَ الغروبِ مُلوِّحاً
‏مِن يومها كُلَّ الزَّمانِ غُروبُ

‏الجمعة ٢٧ أيلول ٢٠٢٤ | ٦:٢١
إنها الليلةُ التي قد كبُرنا
‏في تفاصيل حُزنِها ألفَ عامِ

‏ليلةٌ تُشبهُ الطفوف.. ففيها
‏قد شممنا دُخان حرقِ الخيامِ

‏مات أم لا؟ ما حالهُ؟ هل بخيرٍ؟
‏كلُّ شيءٍ.. علامةُ استفهامِ !

‏آهِ .. والآهُ تؤلمُ القلب جداً
‏يا أبانا عُدْ.. مَن إلى الأيتامَ ؟!

— ليلةُ العروج| علوي الغُريفي
أَيا قَبرُ لَو أَنّا فَقَدناهُ وَحدَهُ
لَكانَ التَأَسّي مِن جَوى الحُزنِ شافِيا

وَلَكِن فَقَدنا كُلَّ شَيءٍ بِفَقدِهِ
وَهَيهاتَ أَن يَأتي بِهِ الدَهرُ ثانِيا

مَدَحتُكَ لَمّا كُنتَ حَيّاً فَلَم أَجِد
وَإِنّي أُجيدُ اليَومَ فيكَ المَراثِيا
عن ماذا نتحدّث؟ عن الصبر الذي توّجته الزوجة؟ أم عن الأجر الذي تمّمه الزوج؟ أم عن الكسر الذي سيحمله الأطفال؟
أم عن العهر الذي أتقنته السلطة؟

— الشيخ حسن علي شحاذي
للوزراء الفاقدين لحسّ الإنسانيّة والعاطلين عن التفكير والمستوطنين لقذارة الأنانيّات والخاضعين لإرادة السفراء، قد تنفعكم هذه المعلومة:
‏استهدف العدوّ اليوم -في زبدين- جريح فاقد البصر وزوجته التي تقود السيارة، فتحوّلا إلى أشلاء، وسوف يعود أولادهما من المدرسة بلا أبوين ..

‏هل شعرتم؟
⁩ في أكبر تجمّع
كشفي عالمي،
عهدهم ما زال،
وعزمهم كالجبال،
وعزفهم للمهدي،
وغدًا مطلع الضياء
ما قالته كشّافة الإمام المهدي(عج) اليوم: هو أنّه يمكن لبلدٍ صغيرٍ جغرافيًّا وسكانيًّا أن يسجّل أرقامًا قياسيّة في ميادين الحضور التربوي والثقافي والفنّي الهادف وقوّة الرفض والمقاومة..
‏البكاء الدبلوماسي على أعتاب القاتل، هي ثقافة المسحوقين الذين لا يشبهون الرجال..

— الشيخ حسين زين الدين
2025/10/21 11:59:52
Back to Top
HTML Embed Code: