Telegram Web Link
وبعد أن أكمل عليه السلام دفن أصحابي أخذ رجاله وذهب فركضت خلفهم أنادي ليأخذوني معهم ، فالتفت إليَّ الإمام وهو يبتسم ،، عندها فتحت عيني وإذا بي داخل إحدى المستشفيات وإلى جانبي زوجتي وأبنائي ، فتعجبت وقلت لهم ألم أمت ؟! فقالت ابنتي : لقد طرق علينا رجل ذو هيبة لا أستطيع أن أصفه ، فقال لي : اذهبوا لحمل أبيكم في صحن جدي الحسين (ع) وذهب مسرعاً ، فأخبرت أميّ وإخوتي وعلمنا أنّه صاحب الأمر (عج) ، فأسرعنا إلى الصحن رغم صعوبة الوضع وانتشار الجيش يسر الله تعالى لنا الأمر وقمنا بحملك من بين الجثث ، وكان أحد الضباط قد أودع الله تعالى بقلبه الرحمة في تلك اللحظة فساعدنا على نقلك إلى المستشفى ..

(( الشيخ أحمد الناصري نساء تلتقي صاحب الزمان ص48 ))
الهي بغربة الحسين
لقضاء الحاجه
يقرا هذا الورد 100 مره لفتره ثلاث ايام
( بسم الله شاء الله لا حول ولا قوه إلا بالله العلي العظيم يا وفي يا حفي يا قائم يا دائم يا فرد يا احد يا صمد يا وتر يا حي يا قيوم بحرمتك استغيث )
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
جاء ثلاثة أشخاص ممسكين بشاب الى الامام علي عليه السلام وقالوا يا أمير المؤمنين نريد منك أن تقتص لنا من هذا الرجل فقد قتل والدنا

قال امير المؤمنين :لماذا قتلته؟
قال الرجل:إني راعي ابل وماعز.. وقام أحد جمالي بأكل شجرة من أرض ابوهم فضرب ابوهم الجمل بحجر فمات فأمسكت نفس الحجر وضربت بها والدهم به فمات.

قال امير المؤمنين: إذا سأقيم عليك الحد
قال الرجل: أمهلني ثلاثة أيام فقد مات أبي وترك لي كنزا أنا وأخي الصغير فأذا قتلتني ضاع الكنز وضاع اخي من بعدي.

فقال أمير المؤمنين: ومن يضمنك.
فنظر الرجل في وجوه الناس فقال هذا الرجل

فقال امير المؤمنين: يا أبا ذر هل تضمن هذا الرجل
فقال ابو ذر:نعم يا أمير المؤمنين

فقال امير المؤمنين:إنك لا تعرفه وإن هرب أقمت عليك الحد

فقال ابو ذر أنا اضمنة يا أمير المؤمنين

ورحل الرجل ومر اليوم الأول والثاني والثالث وكل الناس كانت قلقة على أبو ذر حتى لا يقام عليه الحد وقبل صلاة المغرب بقليل جاء الرجل وهو يلهث وقد اشتد عليه التعب والإرهاق ووقف بين يدي أمير المؤمنين عليه السلام.

قال الرجل: لقد سلمت الكنز لأخي وأنا تحت يدك لتقيم علي الحد

فاستغرب امير المؤمنين وقال: ما الذي أرجعك وكان من الممكن ان تهرب؟؟

فقال الرجل: خشيت أن يقال ذهب الوفاء بالعهد من الناس

فسأل امير المؤمنين أبو ذر لماذا ضمنته؟؟؟

فقال أبو ذر: خشيت أن يقال لقد ذهب الخير من الناس

فتأثر أولاد القتيل

فقالوا لقد عفونا عنه

فقال امير المؤمنين: لماذا؟

فقالوا: نخشى أن يقال لقد ذهب العفو من الناس

وأما انا فأرسلتها
اخشى ان يقال ذهب كلام الخير بين الناس...
****
خير الختام الصلاة على خير الأنام و اله و شارك المنشور و تابعنا لتشارك اجر و ثواب النشر 🌷🌷
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رح تتبشرون بعد ساعه ان شاء الله
كونوا على وضوء وطهاره افتح القران
اقرأ سوره الضحى والانشراح بعدد حروف اسمك كملتي سدي القران
بعد ساعه افتحي القرآن
اذا طلعتلكم بسم الله الرحمن الرحيم في بدايه الصفحه رح تتبشرون بسرعه
اذا بوسط الصفحه رح تتبشرون خلال ٣ايام
اذا طلعلتج بسم الله الرحمن الرحيم في نهايه الصفحه بعد ١٠ايام
الي تشارك تصلي على محمد وآل محمد ١٠مرات اهديه للعباس ع والسيده زينب تسهيل امري مريم حسن وامركم 😍
تتبشرون بشرونا
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كل شخص ينشر هالحروف يتبشر ع نيه شغله مستعصيه

ع س ق

اللهم بشرني بما انتظر وانت خير المبشرين يامن بشرت يعقوب بيوسف بشرني بتحقق ما اتمنى وكل من نطق هذه الحروف المباركه

ع س ق 10 مرات
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كهيعص حمعسق
من واضب عليها يرى آثار عظيمة وعجيبة
قصة_موضع_الأصبعين_في_ضريح_
اميرالمؤمنين عليه السلام
.
.
تقع منطقة الاصبعتين في الجهة الجنوبية لصندوق القبر الشريف قرب الرأس الشريف، وقد أحيط بمجموعة من الأحجار الكريمة الثمينة والحلي الذهبية التي أهديت للعتبة المقدسة من قبل الملوك والسلاطين والرؤساء وغيرهم، وكتب على الإطار المحيط بمنطقة الإصبعتين ضمن الصندوق الآية الشريفة (إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله، يد الله فوق أيديهم)، .
.
وملخص هذه القصة اذ ذكرها المحدث النوري على ما نقله عن السيد الجليل والعالم النبيل السيد نصر الله الحائري عن المولى عبد الكريم عن كتاب تبصرة المؤمنين ورواها السيد محمد صالح الترمذي المتخلص بالكشفي من علماء أهل السنة في كتاب المناقب وقال انه ثبت ذلك بالأسانيد الصحيحة وهو:
إن مرّة بن قيس كان رجلاً كافراً له أموال وخدم وحشم كثيرة، فتذاكر يوماً مع قومه في شأن آبائه وأجداده وأكابر قومه، فقيل له: إن أكثرهم قد قُتلوا بسيف علي بن أبي طالب، فسألهم عن محل قبره فدلوه على النجف، فجهز معه ألفي فارس وألوفاً من الرجالة وتوجه إلى النجف، فلما قرب من نواحي البلدة تحصّن أهلها في داخل البلدة، فحاربهم مدة ستة أيام حتى ثَلَمَ موضعاً من السور ودخل البلدة عنوةً، ففرّ الناس وخرجوا هاربين على وجوههم، وجاء حتى دخل الروضة المقدسة وخاطب صاحب المرقد، بقوله: يا علي أنت قتلت آبائي وأجدادي، وأراد أن يشق الضريح بسيفه، فخرج منه إصبعان مثل ذي الفقار فقطعه نصفين، وفي ساعته انقلب النصفان حجرين أسودين، فجاؤا بهما إلى باب النجف، وكان كل من يزور المرقد الشريف يرفسهما برجله. ومن خواص ذلك إنه كلما مر عليهما حيوان من حمار وغيره بال عليهما ومضى مدة من الزمان وكان الحال على ذلك المنوال، فجاء رجل من خدّام مسجد الكوفة وحمل القطعتين إلى باب مسجد الكوفة وطرحهما هناك واتخذهما مرتزقاً له من الزائرين والمترددين، وقال السيد محمد صالح الترمذي: حدثني الشيخ يونس وهو من صلحاء النجف الاشرف: أني رأيت عضوا من أعضائه هناك.

ويحكى عن الشيخ قاسم الكاظمي النجفي شارح كتاب(الاستبصار) إنه كان كثيراً ما يدعو على من أخرج الحجر المزبور من النجف ويقول: خذل الله من أخرج هذا الملعون من تلك العتبة المقدسة وأبطل هذه المعجزة الباهرة

سلام الله عليك ياداحي باب خيبر ، ياقاتل الفجرة ياأميرالمؤمنين
اذا أعجبتك القصة منشنها لصديق أو قريب واكسب الآجر في نشر فضائل أميرالمؤمنين (ع)فإنها تحط الذنوب الكبار
2025/10/25 06:14:28
Back to Top
HTML Embed Code: