لا عهد لهم والله

قاتلهم الله

غــــ ــزة الآن تحت القصف.

لو نفسك في حاجه تريدها تحقق، ردد الآن ثلاث مرات

يا الله يا من لا اله الا هو الواحد الاحد الفرد الصمد يا من لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد ان لي حاجة عندك عجزت عن تدبيرها وعن حلها ولجأت إليك ..

فإجعل بصلاتي على النبي محمد صلى الله عليه وسلم حلاً لمسئلتي ومسئلة السائلين، اللهم ياقاضي الحاجات اقضي حاجتي وحاجة كل من دخل و صلى على رسول الله♡

من يعزّ عليه أمري، فليقل:

"اللهُمَّ استجابة لدعوة *"آية "* التي تلحّ بها آناء الليل وأطراف النهار، في خير وعافية، لا تنسوني مِن دعواتِكُم🥹🌷.

مسيتوا بالخير

لا تُبالغ في التطوعِ فيُفرض
ولا تُبالغ في الحضور فتُرفض
ولا تُفرط في العطاء فيُعتاد
ولا تُكثر من الإعتذار فيُؤخذ عليك .

أحياناً تصادف شخصاً لا تظهر عليه سيما التدين أو علامات الإلتزام.،،
لكنه مشغول بنفسه
يكف شره عن الناس ولا يؤذيهم
لايبخل بخلق ولا يمنع إحسان ولا يضن بمعروف..
صادق الإبتسامة، سهل المعسر، صادق الود…
أمين في تعامله…
لا يتكلم في أحد ولا ينقل الحديث….
إن لقيته فتمسك به فإنه إما شخص يعرف الله باليقين لا بالتلقين، أو أنه عرف كيف يصبح إنساناً نبيلا….

"ربّ إنّي لِما أنزلتَ إليّ من خيرٍ فقير".
يا واسعَ الجُود، لا تُهذبني بالمنع!

افتتحت سورة النحل بالنهي عن الاستعجال:

﴿ أَتَى أَمْرُ اللَّهِ فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ﴾

وختمت بالأمر بالصبر:

"واصبر وما صبرك إلا بالله.. "

وما بين التروي والصبر يكمن خير لا يعلم به إلا الله سبحانه فثق بالله .. ولا تجزع.

فَلا أخيبُ وأنتَ الله تَسمعني
ولَن تُضيع يَا رحمـنَ دعواتي .

صبحتوا بالخير

‏ما اخاف مشاويري و إن طالت لكن
أخاف نهايتها تكون وهمٍ ما تهيأته .

‏«ومن تمامِ حُسنِ الظن بالله، أن يستقرَ في قلبك أنّه لا خيرَ لكَ في شيءٍ مُنِعتَ عنه، وأن رحمةَ اللهِ بالحِرمان لا تقِلُّ عن رحمته بالعطاء!» 💛

ـ نصُونُ الكرامةَ
ـ لو غدينا بِلا خِلان

- ويا عسى القادم
ـ على الخاطر يجود .

والذكريات الي تحدر كما السيل
عجزت اودعها واغادر وطنها.

لا تقارن ، المقارنة قاتلة ، رحلتك مختلفة ، المعادلة مختلفه ، الأهداف مختلفه والثمن مختلف .

بالرغم من عدم وجود دوافع الاستمرارية إلا أن غريزة الإنسان تجعله لا يتوقف عن محاولاته حتى ينال ما يريد.

‏﴿فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ﴾