في اللَه مِن كُلِّ مَفقودٍ مَضى عِوَضٌ ..

-إِلهْي مَسْكَنَتي لَا يَجْبُرُها إِلَّا
عَطَاؤُكَ..

-كُلّ الَّذينَ قَالُوا شَيئَاً جَمِيلَاً ثُمَّ غَادَرُوا .. بَقُوا ..

-وإليكَ يَا رَبِّ أرفعُ حَشدَ مَخَاوفي .

-محتَاج رَحمَة؟! إرحَم ، مُحتاج سِتر؟! أستُر، محتَاج غُفرَان؟! طَب سامِح .. صَدقنِي فِي الدنيا مَبدَأ: "كما تُدين تُدَان ❤️‍🩹 ..

-ﻻ ﻳُﻮﺟﺪ فِي ﺍﻟﺤَﻴَﺎة ﺟِﻬَﺎﺯ ﻟِﻘﻴﺎﺱِ المَوَاقِف ﺃﺩﻕُ ﻣِﻦ ﺍﻟﻤِﺤﻨَﺔ ..

-كُلُّ شَيءٍ مُعَرَّض إلىٰ سُوءِ فِهمٍ حتَّى صَمتُكَ !!.

يا اللَّه، كيفَ تصلح الوَردَة ذاتها للحُبِّ والجَنائز ، للحَياة والرّدىٰ، لِمِيلاد الجَلَّادين الطُّغَاة وأضرحة الشُّهداء🥀!!؟ .

- كَان مِن دُعائه"ص" «وتَولنِي فِيمَن تولَّيت» كرِّرها فِي دُعائكَ متيقناً بمعنَاها، فأي أذّى وأي خطَر وأي حِرمان يصيبكَ وأنتَ في وَلاية الله؟! إذا تولَّاك اللَّه سخَّر لكَ كُل شيء ولو كانَ فِي نظركَ مستحيلاً ، جُمعَة مُبَارَكَة💗 .

-حُسْنُ الحَديث رَهينٌ بِـحُسْنِ الجَليس 💗..

لا يَزال المَرءُ أمّيَاً.. حتَّى يَقرَأُ ذَاتَه.

– جلال الدين الرومي

-هالفترة تحس الدَّنيا تگولَك ، إذا أنتَ گدها اتحمَّل ..

-أنتَ المغيثُ لِمَن مَاتَت عزائمهُ .. ‏أنتَ الرَّحِيم
بِمَنْ قَدْ هَدّهُ التعبُ..

-‏أتساءَلُ كَيفَ سَتكُون مَلامِح الوصُول حِينَ تنجلي غيومُ التَّعَب ، هل سَيبدو الأفُق مُشرِقَاً بعد كُلّ تلكَ الخُطى الثّقيلة؟ هل يحملُ الطَريق بين طَياته سَلاماً بَعد كل هذه الفوضى؟! .

- تنازلتُ مُنذُ وقتٍ مبكِّر عن الرغبَة في شرح نفسِي لِلعالَم ، وعرِفتُ حِينها أنه بوسِع كلَّ شخصٍ أن يفترِض ما يُريده ، أن يبصِرني بالطَريقة التي تُناسِب الظُّنونَ بداخِله مُقابل أن أحتفِظ برؤيتي، معرِفَتي وتقديري لنفسِي، لأننا نعيشُ بعض الوَقت معهُم وكلَّ الوَقت معنَا .

لا تُفهَم دُروس العَقِيدة حيث تُدرَس، وإنما حيثُ تُختَبَر .