الرِّعايَة الإلهيَّة تُنقذكَ حتَّىٰ مِن نَفسِكَ..

‏ياربِّ في يومِ الجُمعَة نسألُكَ فَرجاً وَفَرَحَاً
وجَبرَاً ونَصرَاً قَرِيباً .

-اِتعَب وَأنتَ صَغِير ، عَشَان بَس تكبِر تمُوت
م̷ِـــِن التَّعَب😄.

- ‌‏القُبول مِن اللَّه ، فلا تُغيّر مِن شأنِكَ
لإبهارِ أحَد ✨.

-أصدَقُ لوحة يَرسمُها إنسان عَن نَفسهِ هِيَ أَفعَاله .

سيدي يا صاحِبّ الزَّمان..
إنّك السبب الأول اَلذي يدفعني للاستمرار حَتىٰ الآن وأنتَ أيضًا وراء شغفي اللامُتناهي، أنتَ لستُ خطة ثانوية أو أمر جانبي، أنتَ الطريق.

"في بوتقة الإختبار تستبينُ المعادن."
-شُمران

‏لكَ النِّصف مِن ميراث السَّعادة إن لم تحسد أحداً، ولكَ تمامَه إن كنتَ تودُّ الخيرَ لِغيرك💗..

- كُلّ شيءٍ يَصدِر مِنكَ، عَائِدٌ إليكَ..

-خَلّي الحُمَار يَعِيش دُور الأسَد، مَتقلَقش مِصيرَه ينهّق بالغَلط..

-سُئِل أحدهم ما هي المُسامحة ،فأجاب : إنَّها العُبق الَّذي يخرجُ مِن الوردة بعدما تُسحَق .

وَيُؤْنِسْنِي أَنَّكَ عَلِيمٌ بِمَا يُخْفَى..

-لا شَيء أدْفَأ مِن كَلِمَة "أعرِفُكَ" فِي مَوقِفٍ يتَطَلَّب تَبرِيرَاً🧡 ..

-‏الدنيا مُش متقفِّلة على حَد، ولا محصورة في مَكان، ولا مربوطة بشيء واحد ، هي أوسَع بكتير من إنَّنا نحصرها في لحظة أو شخص أو حتّىٰ حلم، فيها احتمالات أكتࢪ من اللي نتخيلهہٰ، وفي كل نهاية بداية تانية مستنياك، لو عرفت تشوفهہٰا.

-اللي مُش فَاضيلك لمَّا يفضالك متفضلّووش🙃.

هَل تَعلَمِين دواءً للحُزن؟ ..
-خُذ زَهرَةً تَفَتَّحت مُنذُ سبعَ دَقَائقْ ، وَدَع فَرَاشَة تُرَفرِفُ فَوقَهَا سَبع مَرّات، ثُمَّ اشعل فَوقَها سَبع شَمْعَات، وانتَبِه كي لا تحتَرق الفَرَاشَة ..ثُمَّ أطفئ السَّبع شَمعَات بِسبعِ نَفخَات ، ثمَّ اجمَع الشَّمع الذائب وَعلقه حَول ذيل ذٓئب لم يأكُل مـنذُ أسبوع، ثُمَّ اجلِس على سَبع وسائد وَراقِب الذِّئب وهوَ يَحْتَفِي خَلف سَبع أشجار..
-وَهل أشفَى مِن الحُزن؟
-لا أحَد يشفَى مِنه ..
- ولمَ هذهِ الوصفَة العَجِيبَة ؟!
- لِتَنسَاه قَلِيلَاً❤️‍🩹 .

أهلاً يا نَجم ، هَل أنتَ هُنَا؟ سأحكِي لكَ قصَّةً مُختَصَرَةً جِدَّاً : ذاتَ يومِ وذاتَ زمان ومِثل أي إنسَان ...كان يحفّني الخَوف مِن كُل جانب، لِدرجةِ أنَّني كُنتُ حتَّى في حِين السُّكون أترقَّب خَوفِي، كَيف سَيأتي، ومِن أي طَرِيق؟