- أدركتُ مؤخراً أن الصمت أفضل من ردّ بارد وَأن العزلة رغم مرارتها أحن وَأن الأعذار كذبة وَحدها المواقف، وَلا طاقة لي لخيبة أخرى.

والله صدك اريد جواب 😂😬

لاتسمحْ لأحدٍ أن يعاملك بمشاعرمؤقتة يقتربُ منك حين يحتاجك ويبتعدُ حين تحتاج إليه لا تبحثْ عن علاقةٍ تحارب فيها وحدك بل عن علاقة تُشعِرك بقيمتك كإنسان لا تحتفظْ بعلاقة لا تجبرُ لك كسراً ولا تهديكَ فرحاً ولا تكونُ لك سنداً لا تحتفظ بعلاقة لا تشعر فيها بالأمان والحياة !
.

- ‏وأما الحزن فلأني أخاف فأصبحُ في هذه الحياة غريبًا منفردًا، لا أجد بين هذه القلوب الخافقة حولي قلبًا يحزن لحزني.

- لا ألوم أحدًا على تخييب ظني، إنها مسؤوليتي وحدي، أنا صاحب الظن الذّي صنعته لنفسي بمقاسٍ غيرِ مُناسب.

الحاله الي وصلت الها🙂💔

"‏من لنا سوى الصمت رفيقًا ."

- ابتسم طوال الوقت وانا أمر بفترة إرهاق شديد لا أحد بجانبي، أواسي الجميع وانا من يحتاج للمواساة.

بعد الفراق قالت له؛
- ولكني اخاف عليك من فتاة تقليدية ، تنام في الثامنة مساءاً ، وانا التي كنتُ اجلس في الرابعة صباحاً أَتصفح صورك على شاشة هاتفي لأَتأمل هندسة الخالق في عينيك ولحيتك ، أَخاف أًنْ تكون تلك التي سرقتك مني ، تناديك بكل سذاجة بإِسم طفلكما الأَول ، بينما أَنت من كنتَ طفلي الأَول من رحم الحب بعد إِتحاد قلوبنا ،
أَخاف عليك من إِمرأه تبقى قدماها على أَرض الغرفة عند قولك لها " أُحِبك " وانا التي كنتُ أَهرع من غرفتي مسرعة ، لأَن هواءَها لم يعد كافياً ، أَنظرُ للكلمة وعيناي تلمع وأًغلق هاتفي وأًبدأ بالقفز كطفلة في الخامسة أًهداها أَحدهم لعبة ،
أَخاف "عليك" ؛ ولكن ياليت هذه الكاف حُذفت مرة واحدة وخِفتُ ولو لمرة واحدة "عليَّ"•

"وكما تعوّدنا، لا نندم على عطائنا، يكفي أننا كنا صادقين."

- لا أحد يعلم كم الصراعات التي تحدث بداخلي، الهزائم والآلام التي أشعر بها، التفاصيل المؤلمة، ولا أستطيع شرح ما يحدث وهذا يؤلمني ايضًا.

‏" أنا لست بخير ، أتجاوز جميع الأشياء بمفردي، هناك ضيق بصدري ودمع يقف على أطراف عيني حتى قلبي يؤلمني جدًا.

- لقد أمضيتُ حياتي كُلَّها في الدفاع عن أشياء لن أحظى بها أبدًا، أجلسُ الآن وحيدًا، معزولًا عن العالم مع نفسي وبعض الموسيقى.

‏إن المرء حين يعاني حزنًا كبيرًا حين يكابد كربًا هائلاً ثقيلاً لا يشتهي إلّا أن ينام.

-